الجنود السوريون الفارون يرفعون أصواتهم في العراق والسلطات تدرس ملفهم
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
الجنود السوريون الفارون يرفعون أصواتهم في العراق والسلطات تدرس ملفهم.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
الحكومة تدرس تنظيم أولمبياد التعليم وتستعرض التحضيرات لاحتفالات نوفمبر ومهرجان تيميمون
ترأس الوزير الأول، سيفي غريب، هذا الأربعاء 15 أكتوبر 2025، اجتماعًا للحكومة، خصص لدراسة تنظيم أولمبياد المواد التعليمية وتستعرض التحضيرات لاحتفالات أول نوفمبر ومهرجان السياحة الصحراوية. حسب بيان مصالح الوزير الأول.
وفي مستهل جلستها، درست الحكومة الإطار التنظيمي المتعلق بتأطير أولمبياد الـمواد التعليمية للتربية الوطنية.
وتهدف هذه المقاربة إلى إقامة فضاء لاكتشاف الموهوبين والمبتكرين واستحداث بيئة مناسبة لتعزيز روح التنافس بين التلاميذ، بغرض رفع مستواهم العلمي وتحضير المنتخب الوطني للأولمبياد المدرسي الدولي.
من جهة أخرى، وفي إطار الحفاظ على الذاكرة الوطنية، استمعت الحكومة إلى عرض حور التحضيرات الخاصة بالإحتفال بالذكرى 71 لاندلاع ثورة أول نوفمبر 1954، تحت شعار: “رسالة إلى الأجيال”.
وقد أُعدّ لهذه المناسبة، برنامج ثري ومتنوع من النشاطات للإحتفال بهذه المحطة التاريخية، بهدف إبراز البعد الوطني والإنساني للثورة الجزائرية.
كما استمعت الحكومة إلى عرض حول التحضيرات للطبعة السابعة للمهرجان الدولي للسياحة الصحراوية، المقرر تنظيمها من 4 إلى 6 ديسمبر 2025 بتيميمون، تحت شعار: “عروس الصحراء الجزائرية: الواحة الحمراء، تيميمون”.
ويتمثل الهدف من تنظيم هذا الحدث في الترويج للسياحة في الصحراء الجزائرية وتثمين الصناعة التقليدية، والثقافة والتقاليد المحلية.
وأخيرا، استمعت الحكومة إلى عرض حول نظام تسيير النفايات والتحكم في الملوثات على المستوى الوطني.
وقد سلط هذا العرض الضوء على الجهود التي تبذلها الدولة من أجل تحسين تسيير النفايات وتعزيز الحوكمة البيئية، في إطار السياسة الوطنية للتنمية المستدامة.
وفيما يتعلق بالنفايات الخاصة، تم إطلاق العديد من الأنشطة قصد القضاء عليها تدريجيا، ولاسيما من خلال برامج التعاون الدولي وعمليات المعالجة الممولة من الموارد الوطنية.
ولهذا الغرض، وضعت الحكومة مخطط عمل قطاعي مشترك بهدف تحسين جمع النفايات ومعالجتها وتثمينها، إلى جانب تعزيز التعاون مع الجماعات المحلية والشركاء المؤسساتيين.