أجرى محمد عبد الله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء، اتصالاً بالفنان العراقي ضياء العزاوي؛ لإبلاغه بفوزه بجائزة نوابغ العرب عن فئة الأدب والفنون لهذا العام.
وأعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، فوز الفنان ضياء العزاوي من العراق بجائزة نوابغ العرب عن فئة الأدب والفنون.


وقال سموه: «نهنئ الفائز بجائزة نوابغ العرب عن فئة الأدب والفنون، الفنان ضياء العزاوي من العراق؛ حيث استلهم تراث بلاد الرافدين ليقدّم العديد من الأعمال الفنية التي عُرضت في أبرز متاحف ومعارض العالم، وتناولت أعماله قضايا إنسانية عربية، ودمجت بين الخط والشعر والتراث بأسلوب فني معاصر».
وأضاف سموه: «نبارك للفنان ضياء العزّاوي فوزه، ونحتفي بإبداعاته التي ألهمت الأجيال وجعلت من الفن العربي رسالة عالمية مؤثرة».

 

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات محمد القرقاوي نوابغ العرب ضیاء العزاوی نوابغ العرب

إقرأ أيضاً:

انا اول عراقي اطالب بحل البرلمان العراقي ؟

آخر تحديث: 2 يونيو 2025 - 9:54 ص بقلم: د.خالد القرة غولي لا أدري لمَ أتذكر كيف اصيب بالصداع المزمن كلما اقترب موعد جديد لانتخابات جديدة ونحن مقبلون على الدورة السابعة البرلمانية المقبلة , أو تقرر تشكيل كتل وائتلافات وقوائم وفرق وتجمعات جديدة من الأحزاب الحديثة الدينية والطائفية والعرقية والمذهبية والقومية والعشائرية والمناطقية والجهوية .. وحسب الطلب والتي انتشرت بشكل واسع في جميع مدن وقصبات العراق اليوم وتحت مسميات الحيتان الكبيرة التي عثت وتعث بأرض العراق فساداً , والمضحك أكثر المرشحين لبسوا قبل وبعد الانتخابات عباءة جديدة ولباس جديد وظهر كل مرشح عنترياته ووطنياته ونزاهته وإخلاصه المغرض يُطبق بها في الغالب على المساكين والغلاب في عراقنا الجريح , والكثيرون منهم لا يعلمون أن شاشة العراق السياسية لا تعرض أفلام روائية طويلة ! إن ( العراق ) لا يستوعب هؤلاء رجال ونسبة كبيرة منهم من الجهلة فكرياً وسياسياً , الدرس الأبرز في التاريخ الذي يفيد بأن جميع الذين تعاونوا مع احتلال بلادهم وقواته واجهوا مصيراً حالك السواد ، بعد أن تخلى المحتلون عنهم وهروبهم تحت جنح الظلام مهزومين ، ولكن لا نفهم أن يقع في هذه الخطيئة سياسيون وشيوخ عشائر ورجال دين كبار يرتدون العمائم بمختلف ألوانها ، وبعض هؤلاء دكاترة ومن خريجي جامعات غربية أو حوزات علمية مشهود لها في العلوم الدينية والفقهية , تعالوا لنجري جردة حساب لما جرى في العراق بعد سنوات الغزو منذ ( 22 ) عاماً , والانجازات التي تحققت بفضل هذا الاحتلال وما إذا كانت تستحق الثمن الباهظ المدفوع من دماء العراقيين , والأمريكيين وثرواتهم , يتباهى الأمريكيون وحلفاؤهم .. بأنهم أطاحوا بنظام ( صدام حسين ) حسب تعبيرهم ، وهذا صحيح ، فنظام صدام لم يعد يحكم العراق ، ولكن هناك الملايين من الأيتام ، ومليون أرملة ، ومليوني شهيد ، وخمسة ملايين مهجر ونازح ومشرد داخل العراق وخارجه , وستة ملايين جريح نسبة كبيرة منهم في حالة إعاقة كاملة ، علاوة على إن العدد نفسه بقي في المنافي ولم يتحقق حلمه بالعودة إما الطبقة الوسطى عماد المجتمع العراقي فقد اختفت بالكامل وكذلك الخدمات الأساسية من تعليم وطبابة وماء وكهرباء وخدمات عامة للمواطنين ، لم تكن هناك طائفية ، ولا تفتيت مذهبي وعرقي , نأمل أن نرى ( حكومة عراقية مقبلة ) حقيقية في أوساط العراقيين في المستقبل القريب ، عنوانها محاسبة كل الذين تورطوا في جرائم الحرب هذه ، والعراقيون منهم خصوصاً ، إمام محاكم دولية وإذا تعذر ذلك فمحاكم عراقية عادلة ، ولكننا نخشى من أمر واحد وهو أن تحرمنا الحرب الزاحفة .. وشبه المؤكدة من تحقيق هذه الأمنية ! ولله .. الآمر.

مقالات مشابهة

  • أونا تهنئ الكاتب سليمان جودة بفوزه بجائزة الصحافة العربية لـأفضل عمود صحفي
  • محمد بن راشد: 19 مليون طالب مصري شاركوا في تحدي القراءة العربي (فيديو)
  • دفاع محمد رمضان: الفنان رفع علم مصر في لحظة نجاح وعزة وفخر
  • منذر رياحنة لـ"الفجر الفني": مشاركة آماليا في "سيوف العرب" لحظة استثنائية بالنسبة لي كأب وفنان
  • «محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة» تطلق ورشة «نقد الكتب» في الأردن
  • محمد بن زايد يهنئ نافروتسكي بفوزه بالانتخابات الرئاسية البولندية
  • أسامة الأزهري يهنئ كجوك بفوزه بجائزة أفضل وزير مالية إفريقي
  • انا اول عراقي اطالب بحل البرلمان العراقي ؟
  • وزير الأوقاف يهنئ احمد كجوك بفوزه بجائزة وزير المالية الإفريقي لعام ٢٠٢٥
  • لحظة الحكم بالإعدام على قاتل مسنة وسرقتها في الإسكندرية.. فيديو