خلص عليه بـ طوبة.. مقتل شخص على يد شقيقه لخلافات على الميراث بالغربية
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
ألقت مباحث الجنائية بالغربية القبض على عاطل في العقد الرابع من عمره لارتكابه واقعة قتل شقيقه الأكبر بواسطة "طوبة" لخلافات مالية حول ميراث الأسرة بقرية كفر سالم النحال بمركز بسيون وتحرر محضر بالواقعة وباشرت النيابة التحقيق في الواقعة وقررت حبس المتهم 4 ايام علي ذمة التحقيقات.
وتعود أحداث الواقعة حينما تلقت الاجهزه الامنية بمديرية أمن الغربية إخطارا من مأمور مركز شرطة بسيون يفيد بورود بلاغ من شرطة النجدة حول وصول المدعو "م.
وانتقلت القيادات الأمنية وقوات من الشرطة السرية والنظامية الي مكان الحادث للوقوف على آخر تطوراته .
وأفادت التحريات الأمنية التي أجراها المقدم أحمد الهرميل رئيس فرع البحث الجنائى بمركزي بسيون وكفر الزيات أن وراء ارتكاب الواقعة شقيق المجني عليه اثر خلافات أسرية طمعا في الميراث.
وبتقنين الإجراءات الأمنية وبإعداد الأكمنة الثابتة والمتحركة تم ضبط المدعو "و.ه"37 سنة شقيق المجني عليه وتم اقتياده الي ديوان المركز .
وكلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري حول ظروف وملابسات الواقعة وتحرر محضر بالواقعة وباشرت النيابة التحقيق في الواقعة وأمرت بحبس المتهم 4 ايام على ذمة التحقيقات .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بسيون حبس 4 أيام أمن الغربية خلص علي اخوه المزيد
إقرأ أيضاً:
مقتل جنود في هجوم جديد بموزمبيق يعيد المخاوف الأمنية
قُتل عدد من الجنود الموزمبيقيين في هجوم استهدف قاعدة عسكرية شمالي البلاد، في محافظة كابو ديلغادو، وفق ما أفادت به مصادر عسكرية محلية لوكالة الصحافة الفرنسية.
يأتي الهجوم في وقت تشهد فيه المنطقة تصاعدًا جديدًا في أعمال العنف، تزامنًا مع اقتراب استئناف مشروع الغاز الطبيعي المسال الذي تديره شركة "توتال إنرجيز" الفرنسية.
وقال مصدر عسكري -طلب عدم الكشف عن هويته- إن الهجوم وقع يوم الثلاثاء قرب منطقة ماكوميا، ونفذه مسلحون تابعون لتنظيم الدولة الإسلامية، مشيرًا إلى أن المواجهات كانت عنيفة وأسفرت عن سقوط قتلى من الجانبين، بينهم أكثر من عشرة من المهاجمين.
وتبنّى تنظيم الدولة الهجوم عبر قنواته الإعلامية، مدعيًا مقتل 10 جنود حكوميين، في حين تُعرف الجماعة بمبالغتها في تقدير خسائر خصومها لأغراض دعائية.
وأضاف المصدر أن القاعدة المستهدفة كانت تضم عددًا كبيرًا من الجنود، واصفًا الهجوم بأنه "جريء"، في إشارة إلى تصعيد نوعي في عمليات التنظيم بالمنطقة.
ويأتي هذا الهجوم بعد سلسلة من الهجمات شهدها إقليم كابو ديلغادو خلال مايو/أيار الجاري، من بينها هجوم أودى بحياة 11 جنديًا وفقًا لما أعلنه التنظيم، بينما قدّر أحد الخبراء الأمنيين عدد القتلى بـ17 جنديًا.
إعلانولم تصدر القوات المسلحة الموزمبيقية أي تعليق رسمي حتى الآن.
وفي وقت سابق من الشهر نفسه، قُتل 3 جنود روانديين من القوات الأجنبية الداعمة للحكومة، كما قُتل حارسان في محمية طبيعية بإقليم نياسا المجاور.