“الأحوال المدنية المتنقلة” تقدّم خدماتها في 43 موقعًا بالمملكة
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
ضمن مبادرة “نأتي إليك” التي تنفذها وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية للجهات الحكومية والخاصة، ومبادرة “موجودين” الموجهة لخدمة المحافظات والمراكز والقرى البعيدة عن مكاتب الأحوال المدنية، تقدّم الوحدات المتنقلة للأحوال المدنية خدماتها للرجال والنساء في “43” موقعًا بالمملكة.
وبدأت الوحدات المتنقلة للأحوال المدنية بالمنطقة الشرقية بتقديم خدماتها اليوم للرجال في ابتدائية عبادة بن بشر بالدمام، ومدرسة البيروني الابتدائية بالخفجي، ويوم الاثنين في مدرسة ابن الأثير لتحفيظ القرآن الابتدائية بالخفجي، ومدارس العرب العالمية بالخفجي، وللنساء في المتوسطة الثانية بالقطيف، فيما تقدم الخدمة يوم الثلاثاء للرجال في مجمع عقبة بن عامر التعليمي بالدمام، ومدرسة الشرق الأهلية الابتدائية بالخفجي، ومدرسة علي بن أبي طالب الابتدائية بصفوى، وللنساء في الابتدائية الخامسة للبنات بالدمام، والابتدائية الخامسة عشرة للبنات بالدمام، والمتوسطة الخامسة للبنات بالقطيف، وابتدائية خديجة بنت خويلد للبنات بالنعيرية، ويوم الأربعاء للرجال والنساء في مركز الرعاية الصحية الأولية بالدمام، وللنساء في الثانوية الأولى للبنات بالنعيرية، ويوم الخميس في تجمّع حفر الباطن الصحي مدة يوم واحد لكل موقع.
فيما تقدم الوحدات المتنقلة بمنطقة القصيم خدماتها للنساء اليوم في محافظة ضريه مدة 3 أيام، ويوم الاثنين في المتوسطة الثالثة والخمسين للبنات ببريدة، والثانوية الأولى للبنات بعنيزة، ويوم الثلاثاء في المتوسطة الخامسة والأربعين للبنات ببريدة، وثانوية ومتوسطة مركز الروضة، والثانوية الثالثة للبنات بالمذنب، فيما تقدم الخدمة يوم الأربعاء في المتوسطة الخامسة للبنات بالمذنب، والثانوية الثانية للبنات بالبدائع، ويوم الخميس في المتوسطة الثانية للبنات بالمذنب لمدة يوم واحد لكل موقع.
وتقدم الوحدات المتنقلة بمنطقة مكة المكرمة خدماتها اليوم للنساء في مركز هدى الشام مدة أسبوع، وثانوية سارة آل الشيخ للبنات بالطائف، وللرجال في مركز قيا، وجمعية التوحد بجدة مدة يوم واحد لكل منهم، ويوم الاثنين للنساء في المدرسة المتوسطة الثالثة والثلاثين للبنات بجدة لمدة أربعة أيام، وللرجال في مركز أبو راكة مدة يوم.
وفي منطقة عسير تقوم الوحدات المتنقلة بتقديم خدماتها اليوم للرجال والنساء في مركز ذهبان التابع لمحافظة البرك، وللرجال في متوسطة ابن ماجة بمحافظة خميس مشيط لمدة ثلاثة أيام لكل منهما، وللنساء في مجمع بني مشهور التعليمي للبنات بالنماص، ويوم الاثنين في مجمع الظهارة التعليمي بالنماص، فيما تقدم الخدمة يوم الثلاثاء في متوسطة وثانوية صبح بلحمر مدة يوم لكل موقع، ويوم الأربعاء للرجال في مركز التأهيل الشامل بأبها مدة يومين.
وتقوم الوحدات المتنقلة بمنطقة الجوف بتقديم خدماتها للرجال اليوم في ابتدائية ومتوسطة مركز خوعاء، وللنساء في مدارس وارفة العلم الأهلية للبنات بسكاكا مدة يومين لكل منهما، ويوم الثلاثاء للرجال في متوسطة عدي بن حاتم بمركز عذفاء، وللنساء في المتوسطة والثانوية الأولى للبنات بمركز عذفاء مدة ثلاثة أيام لكل منهما.
وتقدم الوحدات المتنقلة بمنطقة الرياض خدماتها اليوم للرجال والنساء في مستشفى الملك فيصل التخصصي مدة أسبوع، وللرجال في مقر محافظة الرين مدة يومين.
وفي منطقة تبوك تقوم الوحدات المتنقلة للأحوال المدنية بتقديم خدماتها اليوم للرجال والنساء في مقر مركز البدع مدة أسبوع.
وتوفر الوحدات المتنقلة للمستفيدين والمستفيدات خدمات السجل المدني كإصدار بطاقة الهوية الوطنية وتجديدها وبدل تالف عنها.
وتعد الخدمات المتنقلة من أبرز وسائل تقديم الخدمة الميدانية في الأحوال المدنية، لما تقدمه من تسهيلات لعموم المستفيدين من الرجال والنساء، ولإسهامها في اختصار الوقت وتقليل الجهد على المستفيدين.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الوحدات المتنقلة بمنطقة خدماتها الیوم للرجال للرجال والنساء فی للأحوال المدنیة بتقدیم خدماتها یوم الثلاثاء ویوم الاثنین فی المتوسطة وللنساء فی فیما تقدم للرجال فی فی مرکز مدة یوم
إقرأ أيضاً:
بالتعاون مع جهات عدة.. مركز “الغطاء النباتي” يزرع أكثر من 31 مليون شجرة في المنطقة الشرقية
في المنطقة الشرقية، حيث التنوع الطبيعي والموقع الاستراتيجي، تتسارع وتيرة التشجير بقيادة المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، دعمًا لرؤية المملكة نحو بيئة أكثر استدامة. ويأتي هذا التوجه ضمن الجهود المتواصلة لتحقيق مستهدفات مبادرة “السعودية الخضراء”، حيث برزت الشرقية كأحد النماذج الرائدة في تنفيذ المشاريع النوعية لزراعة الأشجار وتعزيز الغطاء النباتي.
يعمل المركز على تنفيذ خطط طموحة لتنمية الغطاء النباتي في الشرقية، حيث سيتم تنفيذ 40 مبادرة بحلول عام 2100م، موزعة على 4 نطاقات رئيسة للتشجير لتحقيق التنمية المستدامة، ما سيؤدي إلى زراعة نحو 1.5 مليار شجرة، وإعادة تأهيل أكثر من 7.9 مليون هكتار من الأراضي، بالإضافة إلى تخصيص ما يزيد على 121 ألف هكتار من الأراضي القابلة للتشجير، منها 75 ألف هكتار ضمن نطاق محطات المعالجة، و71 ألف هكتار ضمن نطاق برنامج الاستدامة.
وأسفرت جهود التشجير التي يقودها المركز في المنطقة الشرقية عن زراعة أكثر من 31.2 مليون شجرة، بالتعاون مع 51 جهة، تشمل الجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية، إلى جانب تنفيذ 4 مشاريع نوعية في عدد من المواقع، تستهدف زراعة أكثر من 1,043,000 شجرة، من بينها 23,515 شجيرة قيد التنفيذ.
أخبار قد تهمك انتظام أكثر من نصف مليون طالب وطالبة بالشرقية لأداء اختبارات الفصل الدراسي الثالث 15 يونيو 2025 - 3:42 مساءً دوريات الإدارة العامة للمجاهدين بالمنطقة الشرقية تقبض على شخص لترويجه مادة الحشيش المخدر 14 يونيو 2025 - 7:18 مساءً
وتُظهر المؤشرات البيئية في المنطقة الشرقية تحسنًا ملحوظًا في الغطاء النباتي خلال السنوات الأخيرة، ما يعكس أثر المشاريع الجارية وفاعلية النهج المتكامل الذي يتبناه المركز، المبني على دراسات علمية ومسوحات ميدانية شاملة لتطوير خطة رئيسة للتشجير، تتضمن تحليلًا دقيقًا لتحديد المواقع المناسبة، وتشمل النطاق البيئي، والزراعي، والحضري، والمواصلات، مما يسهم في زيادة الغطاء النباتي وتعزيز الاستدامة البيئية.
وتأتي هذه الجهود في سياق الدور المحوري الذي يقوم به المركز في حماية الغطاء النباتي وتنميته، من خلال تنفيذ مشاريع لإعادة التأهيل، والمراقبة البيئية، ومكافحة الاحتطاب، والإشراف على استثمار المراعي والمتنزهات، بما يحقق التوازن البيئي، ويسهم في تحسين جودة الحياة، مستندًا في خطته التنموية إلى مبادئ أساسية لضمان استدامة عمليات التشجير، مثل حماية الغطاء النباتي القائم، واستخدام الموارد المائية المتجددة، واعتماد الأنواع النباتية المحلية، والحفاظ على التوازن البيئي، وتوظيف النماذج الجغرافية المناسبة، وإشراك أصحاب المصلحة والمجتمعات المحلية.
يُذكر أن مركز الغطاء النباتي يهدف إلى تنمية مواقع الغطاء النباتي وحمايتها والرقابة عليها، وتأهيل المتدهور منها، والكشف عن التعديات عليها، ومكافحة قطع الأشجار، إضافة إلى الإشراف على إدارة المراعي، وحوكمة الرعي، وحماية الغابات والمتنزهات الوطنية واستثمارها، كما يدعم عبر مشروعاته المتنوعة جهود مكافحة التغيُّر المناخي، وتخفيض الانبعاثات الكربونية عالميًّا، مما يعزز التنمية (البيئية والاقتصادية) المستدامة؛ تحقيقًا لمستهدفات مبادرة السعودية الخضراء.، ودعمًا لجودة الحياة للأجيال الحالية والمقبلة.