نائب أمير منطقة تبوك يستقبل مدير جوازات المنطقة
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
المناطق_تبوك
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سعود بن عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة تبوك بمكتبه بالإمارة اليوم، مدير جوازات منطقة تبوك العميد صنهات بن محمد السهلي، واستمع سموه إلى إيجاز عن أعمال جوازات منطقة تبوك والخدمات التي تقدمها للمستفيدين، منوهًا سموه بجهود منسوبي الجوازات وما يحظى به قطاعها ضمن القطاعات الأمنية من تطور متواصل بفضل الله ثم بفضل دعم واهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود, وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله -، وبمتابعة سمو وزير الداخلية.
أخبار قد تهمك أمير منطقة تبوك ونائبه يزوران الشيخ أحمد الخريصي 31 أكتوبر 2024 - 1:11 مساءً نائب أمير منطقة تبوك يستقبل رئيس مجلس الجمعيات الأهلية بالمنطقة 25 سبتمبر 2024 - 1:52 مساءً
كما أشاد سموه بما تقدمه المديرية العامة للجوازات من خدمات إلكترونية سهلت على المواطن والمقيم إنجاز أعمالهم بأسرع وقت.
من جانبه أعرب العميد السهلي عن شكره وتقديره لسمو أمير منطقة تبوك وسمو نائبه على توجيهاتهم السديدة ودعمهم ومتابعتهم لأعمال إدارة الجوازات في المنطقة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: نائب أمير منطقة تبوك أمیر منطقة تبوک
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يرحب بإعلان فرنسا عزمها الاعتراف بدولة فلسطين
رحّب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، بإعلان فخامة إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية، عن عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطين الشقيقة، معتبراً أن هذه الخطوة تعزز جهود المجتمع الدولي لتحقيق حل الدولتين، وإرساء سلام عادل ودائم في المنطقة.
وأعرب سموه عن تقدير دولة الإمارات لهذا القرار المهم، الذي يأتي في لحظة مفصلية تتطلب من المجتمع الدولي تحمّل مسؤولياته، والعمل بشكل جماعي لتفعيل المسار السياسي، وإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، بما يُسهم في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، ويدعم في الوقت نفسه الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة ذات السيادة، وفقاً لقرارات الأمم المتحدة والاتفاقيات الدولية ذات الصلة.
كما جدّد سموه، تأكيد التزام دولة الإمارات الثابت بدعم تطلعات الشعب الفلسطيني، وصَون حقوقه، ومواصلة العمل مع الشركاء الإقليميين والدوليين لتحقيق حل عادل ومستدام يُنهي الصراع، ويُمهّد لبناء مستقبل أكثر استقراراً وازدهاراً لشعوب المنطقة.