«لديك فرصة لإثبات نفسك».. حظك اليوم برج العقرب الاثنين 23 ديسمبر
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
برج العقرب هو برج مائي يتميز بالغموض والقوة الداخلية، أصحاب هذا البرج لديهم قدرة كبيرة على التحمل والمثابرة لتحقيق أهدافهم مهما كانت التحديات، يتمتعون بشخصية عميقة وحساسة، ولكنهم يخفون مشاعرهم خلف قناع من الغموض، يتميزون بالإخلاص في العلاقات وبحس حدسي قوي يساعدهم على قراءة الأشخاص والمواقف بدقة.
حظك اليوم برج العقرب الاثنين 23 ديسمبرقد يكون العقرب أحيانًا شديد الحدة أو الشك، لكنه عندما يثق في شخص، يمنحه ولاءً لا مثيل له.
حظك اليوم، قد يكون مليئًا بالفرص لإثبات نفسك في مكان العمل، لديك طاقة إيجابية وقدرة على مواجهة أي تحديات قد تظهر، قد تتلقى إشادة من زملائك أو رؤسائك بفضل جهودك المستمرة، حاول أن تكون أكثر انفتاحًا على الأفكار الجديدة وتجنب العناد، فهذا سيساعدك على تحقيق تقدم أسرع.
حظك اليوم على الصعيد العاطفيعلى الصعيد العاطفي، اليوم مثالي لتقوية الروابط العاطفية مع الشريك أو للتعرف على شخص جديد إذا كنت عازبًا، قد تشعر بحاجة أكبر للتعبير عن مشاعرك ومشاركة أفكارك مع الطرف الآخر، مما يعزز التفاهم بينكما، إذا كنت تمر بخلاف بسيط مع الشريك، فإن هذا اليوم مناسب لتصفية الأجواء والتقرب أكثر.
حالتك الصحية مستقرة، ولكنك قد تشعر ببعض الإرهاق بسبب الضغوط اليومية. احرص على الحصول على قسط كافٍ من النوم وتجنب التفكير المفرط. ممارسة نشاط بدني بسيط أو تمارين التنفس قد تكون مفيدة لتحسين حالتك النفسية والجسدية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج العقرب عالم الأبراج برج العقرب اليوم برج العقرب على الصعید حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
دراسة تحذر.. اضطراب نوم بسيط قد يسبب الموت المبكر
كشفت دراسة حديثة عن ارتباط قوي بين الكوابيس المتكررة وزيادة خطر الوفاة المبكرة، بنسبة تصل إلى 3 أضعاف مقارنة بالأشخاص الذين لا يعانون منها.
وأوضحت الدراسة، التي أجراها باحثون من كلية إمبريال لندن، أن الكوابيس الأسبوعية قد تكون مؤشرا أقوى على الوفاة المبكرة أكثر من التدخين، السمنة، سوء التغذية، أو قلة النشاط البدني.
ووجد الباحثون أن الأطفال والبالغين الذين يعانون من كوابيس متكررة يظهرون علامات تسارع في الشيخوخة البيولوجية، وهو ما يفسر نحو 40 بالمئة من خطر الوفاة المبكرة لديهم.
واعتبرت أن حتى الأشخاص الذين يعانون من الكوابيس شهريا كانوا أكثر عرضة لتراجع الصحة وتسارع التقدم في العمر، مقارنة بمن لا يعانون منها أو نادرا ما تحدث لهم.
الدماغ لا يميز بين الكابوس والواقع
يقول الباحث في علوم الدماغ وقائد فريق الدراسة، الدكتور عبيدي أتايكو، إن الدماغ أثناء النوم لا يستطيع التمييز بين الحلم والواقع، مما يؤدي إلى تنشيط استجابة "الكر والفر" وكأن الكابوس حقيقي.
وتابع أن "هذا التوتر يؤدي إلى ارتفاع مستمر في هرمون الكورتيزول، المسؤول عن تسريع شيخوخة الخلايا، فضلا عن تأثيره السلبي على جودة النوم وقدرة الجسم على التجدد".
نصائح للحد من الكوابيس
وقدم الباحث مجموعة من النصائح للحد من الكوابيس، منها: تجنب مشاهدة الأفلام المخيفة، الحفاظ على روتين نوم صحي، وإدارة التوتر والقلق والتوجه للعلاج النفسي عند الحاجة.
كما أوصى بعلاج يعرف بـ"علاج إعادة تمثيل الصور"، والذي يعتمد على إعادة كتابة الكابوس بصيغة أقل رعبا وتكرارها ذهنيا، ويمكن ممارسته في المنزل.
ولمن يعانون من كوابيس متكررة تؤثر على جودة حياتهم، أوصى أتايكو باللجوء إلى العلاج السلوكي المعرفي للأرق، والذي أثبت فعاليته في تقليل الكوابيس وإبطاء شيخوخة الدماغ.
وقد استندت الدراسة إلى بيانات طويلة الأمد جمعت من 183 ألف بالغ تتراوح أعمارهم بين 26 و86 عاما، وأكثر من 2400 طفل تتراوح أعمارهم بين 8 و10 سنوات.
وتم تتبع المشاركين على مدار 19 عاما، وتم الإعلان عن نتائج الدراسة في مؤتمر الأكاديمية الأوروبية لعلم الأعصاب في 23 يونيو 2025.
وتبين أن من أبلغوا عن كابوس واحد أسبوعيا خلال عقد كامل، كانوا أكثر عرضة للوفاة قبل سن السبعين بثلاث مرات مقارنة بغيرهم.