برعاية الشباب والرياضة.. ختام بطولة كأس القاهرة للألعاب الترفيهية
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
أعلن الاتحاد المصري للألعاب الترفيهية برئاسة الدكتور أحمد البكري عن أسماء الفائزين لبطولة كأس القاهرة للألعاب الترفيهية في الطاولة والدومينو والدومينو والفوت فولي، والتي أقيمت علي ملاعب مركز شباب الشعرية.
انطلقت بطولة كأس القاهرة للألعاب الترفيهية في مراكز الشباب والرياضة على مستوى القاهرة تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، والدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة.
أقيمت البطولة بالتعاون مع الإدارة المركزية للتنمية الرياضية بوزارة الشباب والرياضة برئاسة الدكتور عمرو حداد ومديرية الشباب والرياضة بالقاهرة وبرئاسة الدكتور أحمد عبد الوكيل.
وتوج بالمركز الأول للفوت فولي مركز شباب مدينة بدر وجاء في المركز الثاني مركز شباب باب الشعريه
وجاء في المركز الأول للدومينو مركز شباب مستقبل طره وحصل علي المركز الثاني مركز شباب المدينه وفاز مركز شباب حلوان الجديده بالمركز الثالث
وشهد لعبة الطاوله حصول مركز شباب المدينة علي المركز الأول ومركز شباب الشهيد أحمد حمدي علي المركز الثاني بينما جاء مركز شباب مكرم عبيد في المركز الثالث
ووجه أحمد البكري رئيس الاتحاد، الشكر للوزير أشرف صبحي على الدعم الكبير الذي يقدمه في الفترة الماضية للاتحاد المصري للرياضة الترفيهية.
وأشار البكري أن بطولة كأس القاهرة لاقت استحسان جميع المشاركين وشهدت منافسة شرسة.
وعبر الدكتور أحمد عبد الوكيل وكيل الوزارة ومدير مديرية الشباب والرياضة سعادته بالبطولة كأول تعاون مع الإتحاد المصري للألعاب الترفيهية معبرا عن الروح التنافسية التي شهدتها البطولة مؤكدا علي استمرار التعاون وإنشاء مراكز تدريبية في جميع مراكز الشباب لتوسيع القعدة وانتشار اللعبة علي مستوي مراكز شباب القاهرة بناءا على توجيهات معالي الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة
ومن ناحية أخرى أكد محمود عبدالعزيز مدير الاتحادات النوعية بوزارة الشباب والرياضة أن هذه البطولة تأتي ضمن توجيهات الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة بضرورة العمل على نشر الألعاب الترفيهية لتوسيع قاعدة الممارسة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الشباب والرياضة اشرف صبحي الالعاب الترفيهية المزيد للألعاب الترفیهیة الشباب والریاضة کأس القاهرة مرکز شباب أشرف صبحی
إقرأ أيضاً:
فوق السلطة: طقوس اغتصاب أطفال تهز إسرائيل ونتنياهو متهم برعاية داعش
وكشفت تحقيقات صحفية -أبرزها في صحيفتي "هآرتس" و"يسرائيل هيوم"- عما وصفتها بـ"أكبر فضيحة اجتماعية ودينية" في تاريخ إسرائيل وربما العالم.
وتتمحور الفضيحة حول وقوع اعتداءات جنسية ممنهجة واغتصاب لأطفال -بعضهم لا يتجاوز الثالثة من العمر- ضمن طقوس دينية جنسية سادية مروعة.
ولم تقتصر الاتهامات بالمشاركة في الجريمة على أفراد عاديين، بل طالت حاخامات كبارا وبرلمانيين سابقين وحاليين في الكنيست وأطباء وضباط شرطة ومسؤولين وشخصيات بارزة في دولة الاحتلال.
ووصفت التحقيقات هذه الاعتداءات بأنها "عبث بأجساد الأطفال كقرابين روحية".
وقدّمت ناجيات شهادات صادمة عن حجم المعاناة خلال جلسات الاستماع للقضية، حيث وصفت إحداهن الأمر بأنه "لا يستطيع العقل البشري استيعابه".
وقالت أخرى "أتذكر من خلال تجربتي أن أشخاصا نافذين شاركوا في الاعتداءات والطقوس الجنسية في جميع أنحاء البلاد"، وكشفت اعترافات أخرى عن تعرض أطفال للاغتصاب على يد آبائهم وأقاربهم بمبررات دينية.
وزاد تواطؤ أجهزة الشرطة مع الجناة من معاناة الضحايا، تحديدا في تل أبيب، ليس فقط في التستر على الجرائم بسبب تورط شخصيات نافذة، بل وفي تهديد الشهود والناجيات الذين تجرؤوا على كسر حاجز الصمت.
إعلانوقالت إحدى الضحايا "هددت شرطة إسرائيل شهودا بالقتل والتعذيب الجسدي"، وأخرى قالت "جرى تهديدي بأسلحة نارية من قبل شرطة إسرائيل كي أصمت"، وشكت ضحايا من أن السلطات "بدلا من حماية الأطفال لم تتخذ أي إجراء".
وشملت قائمة الضحايا شوشانا ستروك ابنة وزيرة الاستيطان أوريت ستروك، والتي كشفت عن تعرضها للاعتداء الجنسي على يد والدها وإشراف والدتها، وتم تصوير الاعتداءات واستخدامها في مقاطع إباحية للأطفال.
كما تضمنت الشهادات إجبار الأطفال على تعاطي المخدرات وإيذاء أطفال آخرين، وطقوسا مرعبة مثل شرب دماء بشرية ملوثة وذبح حيوانات أليفة.
ولوصف المعاناة لخصت إحدى الضحايا معاناتها "ما نعيشه من معاناة من السلطات في إسرائيل لا يمكن وصفه، هل يجب أن يمر أطفالي بمحرقة؟ وأنا بجحيم بسبب تقاعس شرطة إسرائيل؟ كل الفظائع التي قد تتخيلونها لن تقترب حتى مما نعيشه".
نتنياهو والدواعش
وفي سياق منفصل يمس أمن المنطقة وسياسات الاحتلال، اعترف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية صراحة بتقديم إسرائيل الدعم والتسليح لعصابات فلسطينية في غزة وصفها معارضوه بـ"قطّاع الطرق" و"الدواعش".
وبرر نتنياهو ذلك بقوله "بناء على نصيحة من مسؤولين أمنيين قمنا بمساندة عشائر في غزة معارضة لحماس، ما الخطأ في ذلك؟ إنه نظام جيد ويساهم في إنقاذ حياة الجنود الإسرائيليين".
بالمقابل، اتهمه ليبراليون إسرائيليون -منهم منافسه السياسي أفيغدور ليبرمان– بأنه "يبني داعش جديدة" في غزة لمواجهة حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
وأكدوا أن بعض أفراد هذه العصابات -وأبرزهم زعيم عصابة "أبو شباب" المدعو "ياسر أبو شباب" (المعروف فلسطينيا بـ"أبو كلاب")- قد خدموا سابقا ضمن تنظيم الدولة الإسلامية في غزة قبل أن تقضي حماس عليه، واصفين نتنياهو بأنه "رفيق سلاح لداعش".
إعلانووُصفت هذه الجماعات المسلحة المدعومة إسرائيليا بأنها "عصابات إجرامية" نهّابة تنهب المساعدات الإنسانية الدولية المرسلة إلى غزة بشكل ممنهج.
وقد زودتها إسرائيل ببنادق وأسلحة خفيفة، في حين اتهمت مذكرة أممية ياسر أبو شباب بأنه "الأكثر ضلوعا ونشاطا" في عمليات النهب هذه.
وقوبل أبو شباب ومجموعته برفض شعبي وقبلي في غزة، حيث تبرأت قبيلته منه وجعلت قتله مباحا لأي فرد يصادفه.
الصادق البديري13/6/2025