6 ألوان وأنواع للكانيولا الطبية.. تعرف على أسباب الاختلاف
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
الكانيولا أو ما يطلق عليها طبيا القسطرة الوريدية، هي عبارة عن أنبوب صغير يستخدمه الأطباء في وريد المريض عند تعليق المحلول بأنواعه المختلفة، أو الأدوية أو توصيل الأكسجين لجسم المريض، كما يتم أيضا سحب عينات الدم من الجسم بواسطة القسطرة .
وفقا لموقع " healthwire"، الكانيولا عبارة عن جهاز بسيط متاح بأشكال وأحجام متعددة ، ويتم تحديد الغرض منها من خلال اللون المخصص لها، ونبرز فيما يلى كل أحجامها وألوانها ومقاساتها المتعددة فيما يلي :
تتراوح أحجام الكانيولا من 14 إلى 24 مقياس.
ألوان الكانيولا
1- مقاس 14 برتقالي:
تستعمل في حالات الطوارئ مثل العمليات الجراحية الحرجة والدقيقة، و نقل الدم السريع .
2 - مقاس 16 رمادي:
تستخدم فى العمليات الجراحية من حيث تكون هناك حاجة إلى نتائج سريعة، وفى حالات معينة من نقل الدم.
3- مقاس 18 أخضر:
تستخدم في التغذية الوريدية، وحالات نقل الدم البسيطة، وتوصيل السوائل بالحجم الكبير، والتصوير المقطعى بالصبغة.
4- مقاس 20 وردى:
يستعمل في الحالات غير الطارئة مثل إعطاء الأدوية أو السوائل.
5- مقاس 22 أزرق:
يستخدم لنقل السوائل والدم في الأوردة المحدودة التي تتطلب معدل بطئ لتوصيل المحاليل، مناسبة لكبار السن ومرضى الأورام .
6- مقاس 24 أصفر:
يستعمل للأطفال الرضع وحديثي الولادة، وبعض كبار السن ذوي الأوردة الضعيفة .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: في الوريد الأكسجين الأدوية استخدام الصبغة السوائل العمليات الجراحية القسطرة الولادة تعرف عليها حالات الطوارئ حديثي الولادة سحب عينات لكبار السن نقل الدم نتائج مريض
إقرأ أيضاً:
ميليشيا الدعم السريع تستخدم غازات كيميائية سامة في الفاشر ضد المدنيين الأبرياء
أفادت مصادر طبية مسؤولة في مدينة الفاشر، اليوم الأحد، بأن ميليشيا الدعم السريع قد استخدمت غازات كيميائية سامة في هجماتها على عدة مواقع داخل المدينة خلال الأيام الثلاثة الماضية، مما أسفر عن إصابة عدد من المدنيين بأعراض خطيرة تشمل التشنجات، الهلوسة، والتقيؤ الشديد الناتج عن استنشاق الغازات.
وأوضحت مصادر للصحفي المقيم بالفاشر معمر إبراهيم، أن الضحايا الذين تم نقلهم إلى المستشفيات الميدانية في المدينة يعانون من صعوبات تنفسية حادة واضطرابات عصبية، مع تسجيل حالات حرجة بين الأطفال والنساء.
واضاف معمر في منشور له: “وصفت إحدى المصادر الطبية الوضع بأنه كارثي، مشيرة إلى أن الغازات المستخدمة تُصنف كمواد سامة محظورة دولياً بموجب اتفاقية الأسلحة الكيميائية”.
وفقًا للتقارير، تم إطلاق هذه الغازات عبر مسيّرات انتحارية مزودة بأسطوانات ألمنيوم صغيرة وقوارير بلاستيكية تحمل المواد الكيميائية، مما يتيح توزيعها على مساحات واسعة داخل الأحياء السكنية والمناطق المدنية. وقد حدثت الهجمات الرئيسية في يومي السبت والجمعة الماضيين، مع استمرار الاشتباكات المسلحة بين قوات الجيش وميليشيا الدعم السريع في محيط المدينة.
وحذرت المصادر الطبية من الخطر الوشيك لهذه المواد على حياة الآلاف من المدنيين المحاصرين في الفاشر، التي تعاني أصلاً من نقص حاد في الإمدادات الطبية والغذائية بسبب الحصار المستمر منذ أشهر.
من جانبها، أعلنت تنسيقية لجان مقاومة الفاشر أن يوم أمس شهد حادثة مثيرة للقلق، حيث قامت مسيَّرات تتبع للمليشيا بإلقاء مقذوفات غريبة في مناطق مدنية. وبحسب شهود عيان، صدرت من هذه المقذوفات روائح قوية وغريبة يُعتقد أنها تحتوي على مواد سامة أو مهيِّجة.
وأضافت مقاومة الفاشر: “حتى اللحظة لم تصدر أي جهة رسمية بياناً تفصيلياً، لكن مصادر طبية أكدت أن الأعراض الظاهرة تشير إلى وجود مواد كيميائية”.
صحيفة السوداني
إنضم لقناة النيلين على واتساب