يمانيون:
2025-07-06@05:41:39 GMT

هكذا أصبحت عمليات اليمن ترند مِنصات الإعلام

تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT

هكذا أصبحت عمليات اليمن ترند مِنصات الإعلام

يمانيون../
نجاح عمليات القوات اليمنية المساندة لغزة في اختراق عمق الكيان ومعركة البحر مع قوات أمريكا والغرب، وفشل الاخيرات في العدوان على اليمن، باتت ترند مِنصات الإعلام الصهيو – غربي والعالمي.

برأي صحيفة “ذا ناشيونال”، تدور في البحر الأحمر معركة دون هوادة بين قوات صنعاء وجيوش أمريكا وبريطانيا و”إسرائيل” الأكثر تطوراً في العالم.

وفق سردية “ذا ناشيونال”، بدأت الهجمات اليمنية بهجوم افتتاحي مُذهل قبل أن يقع 297 هجوماً حتى 18 نوفمبر الماضي.

وتؤكد وفقاً لـ”المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية”، تطور الأسلحة اليمنية ودقة تكتيكات عملياتها القتالية بشكل أكثر مُنذ بدء استهداف السفن التجارية والحربية المعادية.

وتقول صحيفة أخبار الهند “ونديا نيوز” في تقرير حديث، بعنوان “مسيرات اليمن تتجاوز “القبة الحديدية”: “على الرغم من إمتلاك “إسرائيل” أنظمة دفاع متطورة، تمكنت الصواريخ والمسيرات اليمنية من ضرب أهدافها بدقة في يافا “تل أبيب”، مخلفة أضراراً جسيمة”.

تحديات كلاهما مر

في نظر الصحيفة الهندية، هذا النجاح اليمني يضع دفاع الكيان أمام تحديات صعبة كلاهما مُر في مواجهة التهديد الجديد القادم من اليمن.

بحسب وسائل إعلام غربية، أثار التطور الملفت في ترسانة الأسلحة اليمنية مخاوف الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته بايدن وشكل قلقاً كبيراً لوزارة دفاعه (البنتاجون)؛ لامتلاك أسلحة صنعاء قدرات متطورة تغيّر موازين القوة في المنطقة.

فاسيليوس جريباريس، وهو أميرال في البحرية اليونانية، يجرم بالقول”: “اليمنيون أثبتوا قدرتهم على تكييف التكنولوجيا العسكرية وتوجيه الصواريخ نحو أهدافها”.

وضع درامي

برأي جوشوا هاتشينسون، يعمل مدير إداري للاستخبارات والمخاطر في شركة أمبري، الوضع في البحر الأحمر درامي، قائلاً:” إنه انفجارات، إنه صواريخ، واليمنيون يتبعون تكنولوجيا تسمح بالاشتباك في الميل الأخير مع الهدف، بشكل يصعب على السفن المستهدفة اتخاذ إجراءات المراوغة أو التخفي”.

ويضيف: “اليمنيون واضحون للغاية ويستهدفون سفن أمريكا وبريطانيا و”إسرائيل” والتابعة لها، ويسمحون لسفن غير تلك الدول بالمرور عبر البحر الأحمر”.

وفق هاتشينسون، فإن إيقاف تشغيل نظام التعريف للسفن لا يعني عدم إستهدافها أو تعرضها للإصابة.

يؤكد ستافروس كارامبيريديس (يشغل منصب رئيس مجموعة أبحاث النقل البحري بكلية بليموث للأعمال)، أن الضربات الأمريكية والبريطانية و”الإسرائيلية” لم تؤثر على قدرات اليمنيين، فلا تزال سفن دول العدوان تبحر من رأس الرجاء الصالح.

سردية الإعلام العبري

وتقر صحيفة “معاريف” العبرية، بمواجهة الكيان صعوبات في التعامل مع التهديد القادم من اليمن، على المستوى الدفاعي والهجومي.

وقالت: “لا بُد من الإعتراف بفشل قدرات “إسرائيل”، وعدم قدرتها على التعامل ومواجهة اليمنيين الذين حظروا ملاحة سفنها في البحر الأحمر، وهاجموها في العمق وأضروا اقتصادها مُنذ أكثر من عام”.

ناطق جيش الاحتلال بالعربي، إفيخاي أذرعي، يؤكد سردية “معاريف” باعترافه على منصة “X” ، بوجود صعوبات لوجستية في مواجهة اليمنيين، وإن بعد المسافة تعد أبرز العوائق.

برأي قناة “كان”،”اليمنيون يتصرفون بحرية ويزيدون هجماتهم ضد “إسرائيل”، ولا أحد يتوقع ما سيفعلونه مستقبلاً”.

وتؤكد القناة “السابعة” نقلاً عن خبير في شؤون الاستخبارات أن الهجمات “الإسرائيلية” على اليمن لم تؤثر بشكل حقيقي.

وتشير القناة الـ”12″، إلى أن هناك صعوبة حقيقية في معالجة المنظومات الخاصة باليمن، والمنتشرة في مناطق واسعة جداً في البلاد.

وقالت: “من الصعب الوصول إلى المنظومات اليمنية وجمع معلومات استخبارية، ترصد بنك أهداف”.

ليس عدواً عادياً

تصف “معاريف”، المشكلة مع اليمن بـ”المعقّدة للغاية.. إنّه ليس عدواً عادياً”.
ووفقا لها، يقول مصدر أمني “إسرائيلي”: “بصراحة يمثل اليمنيون تحدياً لم نواجهه من قبل ولم نكن نعرف كيفية التعامل معه”.

ويشكل اليمنيون في نظر رئيس حكومة الكيان المجرم نتنياهو، تهديدا للنظام العالمي بأكمله، وليس فقط على الملاحة البحرية الدولية.

وقال في لقائه بمستوطنين صهاينة أمس :” أستوصيكم بالصبر والثبات والالتزام بتعليمات قيادة الجبهة الداخلية وسنفعل ما يلزم ضد اليمنيين”.

حصيلة خسائر

بالمناسبة، ارتفعت أسعار الشحن البحري أكثر من الضعف في 2024، بسبب العمليات اليمنية في البحر الأحمر، بحسب بيانات بنك “أوف أميركا”.

وتستمر هجمات قوات اليمنية بالصواريخ والمسيّرات، ضرب عُمق “إسرائيل”؛ إسنادا للمقاومة الفلسطينية، ونصرة لغزة، مكبدة دول العدوان “الإسرائيلي” – الأمريكي – البريطاني – الأوروبي على غزة واليمن فاتورة خسائر بلغت 220 قِطعة بحرية مُنذ نوفمبر 2023.

السياسية – صادق سريع

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: فی البحر الأحمر

إقرأ أيضاً:

تحوّل بوصلة التوتر الإقليمي.. البحر الأحمر من الخلفية إلى مركز الصراع

ترجمة وتحرير “يمن مونيتور”

المصدر: Oil Price

لقد انخفضت حدة التوتر بشكل ملحوظ على الجبهة الإيرانية الإسرائيلية الأمريكية. ما تصدر عناوين الأخبار بصدمة وذهول قبل أسبوعين فقط يتراجع الآن إلى الخلفية، ليحل محله ليس حلًا، بل توازن أكثر هدوءًا وحسابًا. كان الهجوم الصاروخي الإيراني على قاعدة العديد هو الجزء الأكثر صخبًا في هذه الدورة، لكنه كان مجرد انفجار قصير المدى. ما تبعه كان ضبطًا استراتيجيًا. لا يوجد وابل لاحق، ولا حشود ضخمة، ولا عقوبات جديدة ذات أهمية كبرى. من الجانب الأمريكي، تبدو الإدارة راضية عن ترك التبادل حيث هبط. من جانبها، عادت طهران إلى العمل في ممرات النفط مع الصين والحفاظ على الهدوء على الجبهة العراقية. والأهم من ذلك، أن أسعار النفط الخام انخفضت في التعاملات الآسيوية يوم الجمعة، ويرجع ذلك جزئيًا إلى تأكيد طهران مجددًا التزامها بعدم الانتشار النووي (عاد النفط بشكل عام إلى التداول بناءً على الأساسيات الحالية في الوقت الحالي).

هذا لا يعني أن المسرح قد أظلم تمامًا. ضربت الطائرات الإسرائيلية أهدافًا في جنوب سوريا هذا الأسبوع، مستهدفة جماعات متحالفة مع إيران في وحول درعا والقنيطرة. ووصفت المصادر الإسرائيلية ذلك بأنه خطوة استباقية، تهدف إلى تعطيل نشاط الميليشيات قبل أن تصل إلى الحدود الشمالية. لم يتبع ذلك رد إيراني. تعود إسرائيل إلى نمط من الضغط الموضعي عالي التردد ضد الوكلاء، مصمم لاستنزاف القدرات دون جذب نيران من طهران نفسها. تختار إيران امتصاص الضربات، على الأرجح تحسبًا لأن التصعيد الآن سيفقد المكاسب الدبلوماسية التي استعادتها منذ ضربات المنشآت النووية.

واشنطن لا تضغط على الإسرائيليين للتوقف؛ ولا تقدم لهم غطاءً. هذا هو الإيقاع التشغيلي المألوف للعقد الماضي: إسرائيل تلعب في المنطقة الرمادية، إيران تمتص الضربات، والولايات المتحدة تدير الحدود. لقد هزت التقلبات الأخيرة هذا الإطار، لكنها لم تكسره. الآن يعود إلى مكانه، مع تحول واضح واحد: كل من يشارك أصبح أكثر حساسية للمخاطر البحرية، وينتقل هذا التركيز جنوبًا.

البحر الأحمر والقرن الإفريقي مركز الثقل الجديد

أصبح البحر الأحمر والقرن الأفريقي مركز الثقل الجديد. لم يعد التوسع في نفوذ قوات الدعم السريع شبه العسكرية في السودان مجرد قصة حرب أهلية محصورة. الآن، أصبح نقطة ضغط إقليمية. حولت قوات الدعم السريع مخيم الزمزم للنازحين إلى موقع مجزرة حيث تقوم قوات الدعم السريع بتطهير الأراضي بقسوة وتأكيد سيطرتها على السكان. الجزء الصعب هنا هو أن الإمارات العربية المتحدة تدعمهم ضد الجيش السوداني في هذه الحرب الأهلية.

هذا التحالف مهم. كانت قدرة قوات الدعم السريع على ضرب بورتسودان في مايو، وإلحاق أضرار بمستودعات الوقود والبنية التحتية للطاقة، وتعليق الرحلات الجوية مؤقتًا، إشارة إلى أنها تتمتع الآن بالقدرة على تعطيل الخدمات اللوجستية الأساسية على ساحل البحر الأحمر. كما أظهرت ما يمكن أن تفعله الطائرات بدون طيار وأصول النيران غير المباشرة، التي توفرها الجهات الأجنبية، في أيدي ميليشيا ليس لديها خطوط حمراء حقيقية. أبو ظبي لا توجه هذه العمليات، لكنها بالتأكيد تمكنها، وهذا الدعم يمنح قوات الدعم السريع مدى أطول مما يمكن أن تضاهيه القوات النظامية المبعثرة في الخرطوم. لقد وضعت المملكة العربية السعودية نفسها بقوة إلى جانب القوات المسلحة السودانية، مما أدى إلى مواجهة بين الحليفين الخليجيين في السودان. ترى الرياض أن الاستقرار في الخرطوم وسيطرة القوات المسلحة السودانية على ساحل البحر الأحمر أمر حيوي لأهدافها الاستراتيجية والاقتصادية، لا سيما مشروع ممر البحر الأحمر لرؤية 2030 ومشروع نيوم للبنية التحتية.

البحر الأحمر الحوثي

ديناميكيات التحالفات المتغيرة

قدم السعوديون الدعم اللوجستي والمالي للقوات المسلحة السودانية بينما استضافوا الجنرال البرهان في الرياض هذا الربيع، حيث شكر علنًا المملكة على دعمها. لذا، هنا لدينا (وشاهدنا جزءًا من هذا في اليمن، في وقت سابق) حليفان، الرياض وأبو ظبي، في صراع بالوكالة. تعزز الإمارات قوات الدعم السريع لتأمين النفوذ والوصول عبر ساحل البحر الأحمر في السودان وممرات الذهب، بينما يدعم السعوديون القوات المسلحة السودانية لضمان بقاء القرن الإفريقي راسخًا في دولة مركزية قادرة على حماية الوصول البحري الرئيسي. كما انضم السعوديون إلى مصر في الدعوة إلى مبادرات وقف إطلاق النار، بما في ذلك المشاركة في رعاية محادثات جدة في عام 2023، حتى مع استمرارهم في تقديم الدعم اللوجستي والمالي السري للقوات المسلحة السودانية على الأرض. لا يمكن لكليهما الفوز هنا، وحاليًا، تكتسب قوات الدعم السريع زخمًا.

أبعد قليلاً إلى الجنوب، لا يزال الحوثيون في اليمن يشكلون تهديدًا، على الرغم من تباطؤ وتيرتهم. منذ مايو/أيار، لم تكن هناك ضربات واسعة النطاق على سفن الحاويات أو الناقلات. لا تزال القوات البحرية الأمريكية والأوروبية موجودة، ترافق حركة المرور عالية المخاطر. باب المندب ومضيق هرمز هما طرفان للممر الجيوسياسي نفسه. على مدى الأشهر الستة الماضية، كان التركيز على الطرف الشمالي الشرقي، ومراقبة إيران. الآن، يجب أن يتحول الاهتمام جنوبًا غربًا.

العقوبات الأمريكية المفروضة على قيادة قوات الدعم السريع (بسبب استخدام الأسلحة الكيميائية) لا تتعلق بالتنفيذ الفعلي بقدر ما تتعلق بوضع السرد. تستعد واشنطن للضغط بقوة أكبر على الشركاء الخليجيين الذين تعاملوا مع البحر الأحمر كـصحراء استراتيجية. الهدوء في النشاط الإيراني يفسح المجال السياسي للعب دور في القرن الأفريقي.

 

يمن مونيتور6 يوليو، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام مأرب تحتضن مجلس عزاء مهيب للشهيد الشيخ صالح حنتوس "رمز مقاومة الكهنوت" مقالات ذات صلة مأرب تحتضن مجلس عزاء مهيب للشهيد الشيخ صالح حنتوس “رمز مقاومة الكهنوت” 6 يوليو، 2025 مذكرات الرئيس الإرياني(2).. اللقاء مع الملك فيصل 5 يوليو، 2025 الأمن اليمني يضبط قاربًا يحمل 150 مهاجرًا أفريقيًا قبالة سواحل شبوة 5 يوليو، 2025 24 قتيلا وعدد من المفقودين جراء فيضانات تكساس الأميركية 5 يوليو، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية بريطانيا تحذر السفن المتجهة إلى موانئ الحديدة غربي اليمن من ضربات محتملة 5 يوليو، 2025 الأخبار الرئيسية تحوّل بوصلة التوتر الإقليمي.. البحر الأحمر من الخلفية إلى مركز الصراع 6 يوليو، 2025 مأرب تحتضن مجلس عزاء مهيب للشهيد الشيخ صالح حنتوس “رمز مقاومة الكهنوت” 6 يوليو، 2025 مذكرات الرئيس الإرياني(2).. اللقاء مع الملك فيصل 5 يوليو، 2025 الأمن اليمني يضبط قاربًا يحمل 150 مهاجرًا أفريقيًا قبالة سواحل شبوة 5 يوليو، 2025 24 قتيلا وعدد من المفقودين جراء فيضانات تكساس الأميركية 5 يوليو، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك مأرب تحتضن مجلس عزاء مهيب للشهيد الشيخ صالح حنتوس “رمز مقاومة الكهنوت” 6 يوليو، 2025 الأمن اليمني يضبط قاربًا يحمل 150 مهاجرًا أفريقيًا قبالة سواحل شبوة 5 يوليو، 2025 بريطانيا تحذر السفن المتجهة إلى موانئ الحديدة غربي اليمن من ضربات محتملة 5 يوليو، 2025 إنقاذ شخصين ووفاة ثلاثة آخرين اختناقاً داخل بئر شمالي تعز 5 يوليو، 2025 وفاة عامل اختناقاً بعادم مولد كهربائي داخل متجر مغلق في عدن 5 يوليو، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 21 ℃ 27º - 19º 41% 1.13 كيلومتر/ساعة 27℃ الأحد 28℃ الأثنين 27℃ الثلاثاء 27℃ الأربعاء 28℃ الخميس تصفح إيضاً تحوّل بوصلة التوتر الإقليمي.. البحر الأحمر من الخلفية إلى مركز الصراع 6 يوليو، 2025 مأرب تحتضن مجلس عزاء مهيب للشهيد الشيخ صالح حنتوس “رمز مقاومة الكهنوت” 6 يوليو، 2025 الأقسام أخبار محلية 30٬627 غير مصنف 24٬217 الأخبار الرئيسية 16٬741 عربي ودولي 7٬955 غزة 10 اخترنا لكم 7٬404 رياضة 2٬579 كأس العالم 2022 88 اقتصاد 2٬434 كتابات خاصة 2٬197 منوعات 2٬117 مجتمع 1٬964 تراجم وتحليلات 1٬980 ترجمة خاصة 209 تحليل 26 تقارير 1٬722 آراء ومواقف 1٬627 ميديا 1٬547 صحافة 1٬502 حقوق وحريات 1٬434 فكر وثقافة 959 تفاعل 864 فنون 507 الأرصاد 488 بورتريه 68 صورة وخبر 41 كاريكاتير 34 حصري 29 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 3 مايو، 2024 تفحم 100 نخلة و40 خلية نحل في حريق مزرعة بحضرموت شرقي اليمن 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون أخر التعليقات زهرة الدار

للأسف لا توجد لدينا رعاية واهتمام بالفنانين واصبحنا في عالم...

فؤاد

انا لله وانا اليه راجعون حسبنا الله ونعم الوكيل...

ليلى علي عمر الاحمدي

أنا طالبة علم حصلت معي ظروف صعبة جداً و عجزت اكمل دراستي و أ...

علي الشامي

نحن اقوياء لاننا مع الحق وانتم مع الباطل...

محمد عبدالخالق سعيد محمد الوريد

محمد عبدالخالق سعيد محمد الوريد مدير بنك ترنس اتلنتيك فليوري...

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تعترض صاروخاً حوثياً أُطلق من اليمن
  • انفجارت في عمق الكيان عقب اطلاق صاروخ من اليمن
  • تحوّل بوصلة التوتر الإقليمي.. البحر الأحمر من الخلفية إلى مركز الصراع
  • محافظ البحر الأحمر عن حادث جبل الزيت: يوجد 3 مفقودين والبحث جارٍ
  • تحذيرات جوية من العواصف والسيول واضطراب البحر في عدد من المناطق اليمنية
  • وزير السياحة يستمتع بعطلة عائلية في منتجعات البحر الأحمر.. صور
  • الأرصاد اليمنية تطلق تحذيرات واسعة من أجواء شديدة الحرارة واضطرابات بحرية وعواصف محتملة
  • اليمنية تعلن تدشين رحلات جديدة إلى 3 دول تمر عبر 3 مطارات في اليمن
  • فرق الهلال الأحمر تنقذ مصابًا في عرض البحر بجزر فرسان
  • الهلال الأحمر القطري يطلق برنامجا اقتصاديا يستهدف 4 آلاف مستفيد في اليمن