مستشفى كفر شكر التخصصي: استقبلنا 70 ألف حالة بالاستقبال والطوارئ خلال 2024
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
كشف الدكتور محمد ناجي، مدير مستشفى كفر شكر التخصصي بمحافظة القليوبية، أن المستشفى خلال 2024 شهدت إنجازات كثيرة من خلال العمل المتواصل والجهد المبذول من جميع العاملين بالمستشفى سواء الأطقم الطبية والتمريض أو الطاقم الإداري، وأقسام الأشعة والمعمل وبنك الدم والخدمات المركزية المساعدة من تعقيم ومغسلة وإدارة فندقية.
وأوضح مدير مستشفى كفر شكر التخصصي، أن ذلك جاء بتوجيهات ومتابعة من رئيس أمانة المراكز الطبية المتخصصة الدكتورة مها محمد إبراهيم، ونواب ومساعدي رئيس الأمانة، ونواب مدير المستشفى ومديري الإدارات ورؤساء الأقسام الطبية، مشيرًا إلى أنه بلغ إجمالي ما تم تقديمه من خدمات للمترددين على قسم الطوارئ والاستقبال خلال عام 2024 حوالي 70 ألف حالة.
وأشار "ناجي"، إلى أنه بلغ إجمالي العمليات الجارحية الطارئة التي تم إجراؤها بالمستشفى خلال العام الحالي 1500 جراحة طارئة، كما بلغ إجمالي عدد حالات الحوادث التي تم استقبالها على مدار العام حتى الآن 2000 حالة، موضحًا أنه يتم استقبال الحالات الطارئة يوميًا على مدار الساعة، بالإضافة إلى توفر معمل للطوارئ، وكذلك عمل الأشعة العادية والمطعية والسونار على مدار 24 ساعة.
أما بالنسبة لقسم الأطفال والأطفال المبتسرين وعناية الأطفال بالمستشفى، فأكد الدكتور محمد ناجي مدير المستشفى، أنه بلغ عدد الأطفال الذين تم استقبالهم بقسم الأطفال 3000 طفل، أما بالنسبة لإجمالي عدد الأطفال الذين تم استقبالهم في قسم عناية الأطفال 1000 طفل، أما عدد الأطفال الذين تم استقبالهم في قسم الحضانة بلغ 1200 رضيع.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار القليوبية أخبار محافظة القليوبية مستشفى كفر شكر التخصصي مستشفى كفر شكر قسم الأطفال الحالات الطارئة الحالات العاجلة عناية الأطفال
إقرأ أيضاً:
أزهري يوجه رسالة للأسر وطريقة التعامل مع أسئلة الأطفال
قال الشيخ السيد محمد عرفة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، إن كل أسرة عليها أن تعمل على تربية الأطفال بعيدا عن التطرف، وأن يكون هناك استماع لكل أسئلة الأطفال.
وأضاف خلال حواره ببرنامج صباح الخير يا مصر، المذاع عبر القناة الأولى، أنه يجب الرد على جميع أسئلة الأطفال، ويكون هناك احتواء لما يدور في عقل الطفل، وأنه في حالة التعثر في الرد على أي سؤال فيجب الاتجاه للجنة الفتوى للرد على أي سؤال.
ولفت إلى أن المدرسة عليها دور أيضًا في تعليم الأطفال التعاليم الصحيحة للدين، وأن مادة الدين في المدرسة يجب أن تكون من أجل التوعية والتطبيق، وليست مادة دراسية فقط.
وأوضح أن الطالب يتعلم التسامح، الكرم، والرحمة، ويتعلم الأشياء الكثيرة من خلال القصص الجميلة لسيدنا محمد مع الصحابة، ولذلك علينا أن نحسن تربية الأبناء.