مصدر نيابي:الفصل التشريعي المقبل سيشهد استجوابات لوزراء ومسؤولين بسبب الفساد والفشل
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
آخر تحديث: 28 دجنبر 2024 - 3:01 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر نيابي، اليوم السبت، عن تقديم ثمانية طلبات لاستجواب وزراء ورؤساء هيئات مستقلة، خلال الفصل التشريعي المقبل للبرلمان، وفيما بين أن بعضها حصل على موافقة رئاسة البرلمان، أكد نائب أن هذا الملف عاد للواجهة بعد أن ألغى رئيس مجلس الوزراء فكرة التعديل الوزاري.
وقال مصدر نيابي، إن “هناك ثمانية طلبات استجواب لوزراء ورؤساء هيئات مستقلة، قدمت بشكل رسمي من اعضاء مجلس النواب”.وأضاف أن “طلبات الاستجواب التي قدمت تشمل كلا من: وزراء الكهرباء والاتصالات، والنفط، والنقل، والتجارة، والتربية، وهيئة الاستثمار، وهيئة الإعلام والاتصالات”.وتابع أن “بعض الطلبات حصلت على موافقة رئيس البرلمان ونائبه، وبعضها الآخر قيد الدراسة من اللجان المعنية”، مبينا أنه “بعد انتهاء إجراءات الاستجواب القانونية، سيتم إبلاغ الوزير أو المستجوب عبر كتاب رسمي بتحديد موعد الاستجواب، مرفق بالاسئلة التي تطرح عليه في الجلسة”.يشار إلى أن رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، تسنم منصبه، بعد تشكيل ائتلاف إدارة الدولة، بقيادة الإطار التنسيقي، وقد ضمت كابينته وزراء ينتمون للكتل السياسية المختلفة، وبعضهم قادة لكتل سياسية.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يكشف سبب رفض الرئيس السيسي تلقي مكالمة من رئيس وزراء بريطانيا
كشف الإعلامي وعضو مجلس النواب مصطفى بكري، عن سبب رفض الرئيس عبد الفتاح السيسي، تلقي مكالمة من رئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر.
وقال «بكري»، خلال تغريدة عبر حسابه الرسمي: «عندما يرفض الرئيس السيسي الرد على مكالمة رئيس وزراء بريطانيا لأنه يعلم فحواها، فهذا يؤكد مجددًا رفض الرئيس التدخل في الشؤون الداخلية المصرية لكائن من كان».
وأضاف: «عندما تنتفض بريطانيا رسميًا من أعلى سلطة مطالبة بالإفراج عن الإرهابي علاء عبد الفتاح الذي حرض على قتل ضباطنا وجنودنا وسبهم بأقذر الألفاظ وأهان المؤسسة العسكرية، فهذا يعني أن هذا الإرهابي يمثل شيئا غير عاديًا للإنجليز وأجهزتهم الاستخباراتية، مصر لا تقبل لوي الذراع والتدخل في شؤونها».
وتابع: «مصر لن تقبل بالتهديد أو الوعيد، مصر صاحبة قرار وطني مستقل، كان الأولى بمن يتدخلون للإفراج عنه أن يكون لهم موقفهم من الدعوات والأفعال الإرهابية التي يمارسها البعض بدعوى حرية الرأي، وأنا أسأل رئيس الوزراء الحالي والسابق وكل المدافعين، ماذا لو حدثت ظاهرة هذا الإرهابي في بريطانيا، هل كنتم ستصمتون؟».
وأكمل: «راجعوا تحريضه ودعوته للعنف ضد رجال الدولة، ثم تعالوا لنتحدث بعد ذلك، أما ما يحدث فهو ابتزاز رخيص ترفضه مصر وتدعم الرئيس السيسي في موقفه الذي يرتكز إلي القانون واحترام سيادة الدولة».
اقرأ أيضاًبعد تصدره التريند.. الجهة المنظمة لحفل العندليب في مهرجان موازين ترد على أسرة عبد الحليم حافظ
سفير الهند: شراكة استراتيجية مع مصر واستثمارات مرتقبة بـ 10 مليارات دولار
إقبال متزايد على شواطئ الإسكندرية في ثالث أيام عيد الأضحى