صحيفة حوثية تعترف بأن إيرادات الاتصالات لوحدها كافية لصرف جميع مرتبات الموظفين (صورة)
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
وقعت صحيفة حوثية في خطأ فادح بعد اعترافها بشكل غير مباشر بأن إيرادات الإتصالات التي تجنيها المليشيا الحوثية كافية لصرف المرتبات .
وأطلع المشهد اليمني على صحيفة "اليمن " التابعة للحوثيين والتي نشرت بتاريخ 13 يناير 2020م - قبل 3 سنوات - تصريحا منسوبا لشركة تيليمن مفاده أن خسائر الشركة بسبب انقطاع كابل الألياف الضوئية البحري الدولي وصل إلى 10 مليار ريال في 4 أيام فقط .
وعليه فإن الخساره في 4 أيام فكم الأرباح ل 8 سنوات 8 سنوات ×365 يوم= 2920 يوم
2920يوم÷ 4ايام=730
730×10000000000= 7300000000000
سبعه تريليون وثلاثمائة مليارريال ارباح 8 سنوات من ايرادواحد(الانترنت)
مرتبات الجمهوريه في السنة 70مليار
7300000000000 ÷70000000000= تكفي لسداد مرتبات104سنوات للجمهورية .
وبحسب الناشطين فإن هناك أكثر من 15 مليون مشترك في شركات الاتصالات السلكية واللاسلكية منهم 11 مليون مشترك في شركة يمن موبايل أكبر شركة نقال في مناطق سيطرة المليشيا والذين يدفعون شهريا إشتراك فقط بمبلغ مليار ونصف المليار ناهيك ان رسوم الخدمات والضرائب والتي تزيد عن 20 ضعف .
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
حكومة الاحتلال الإسرائيلي تعترف بخطورة هجمات قوات صنعاء
الجديد برس|
أقرّ رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، بخطورة هجمات صنعاء على عمق الكيان الصهيوني.
وقال نتنياهو تعليقاً على هجمات “الحوثيين”، إن ” هناك تهديد خطير، وأنا آخر من يستهين به”.وكانت الأوساط الإسرائيلية، قد عبّرت عن صدمتها من استمرار صنعاء هجماتها على عمق الكيان الصهيوني، رغم القصف الإسرائيلي على اليمن.
وأفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، بأنه رغم القصف الإسرائيلي والأضرار التي لحقت بالبنى التحتية، لا يتوقف اليمنيون عن إطلاق الصواريخ.
من جهتها، أكدت “قناة كان” الصهيونية، أن اليمنيون سيواصلون إطلاق الصواريخ رغم هجمات “إسرائيل” والمشكلة معهم أنهم لا يوجد لديهم بنية تحتية عسكرية واضحة.
بدورها، أكدت صحيفة جوزليم بوست الصهيونية، أن مواصلة الهجوم اليومي على “إسرائيل” باستخدام الصواريخ الباليستية لمدة عام تظهر قدرة “الحوثيون”.
في سياق متصل، أفادت وسائل إعلام العدو الصهيوني، بأن المؤسسة اليمنية تستعد لهجوم وشيك من اليمن، وذلك بعد قصف الاحتلال لمطار صنعاء الدولي.
وتكثف قوات صنعاء من ضرباتها في عمق الكيان الصهيوني، مع فرضها حصاراً جوياً على مطارات الاحتلال، إضافة إلى حصارها ميناء حيفا الصهيوني المُطل على البحر الأبيض المتوسط.