على رائعة العندليب عبدالحليم حافظ "أنا كل ما أقول التوبة"، افتتح مواهب برنامج "إكس فاكتور"، الحلقة التاسعة بأداء جماعي أبهر الجمهور ولجنة التحكيم.

وفي أجواء مليئة بالحماس، شاركت عضو لجنة التحكيم العراقية رحمة رياض، المتنافسين الستة، على مسرح "إكس فاكتور" بغناء واحدة من أبرز أعمالها "أصعد للكٓمر".

      View this post on Instagram      

A post shared by Dubai TV قناة دبي (@dubaitv)


أداء استثنائي

أطرب المتنافسون آذان الجمهور، في مرحلة المنافسات الفردية المباشرة، حيث أبدع برهم بالأجواء العراقية الأصيلة لأغنية "أول مرة".

      View this post on Instagram      

A post shared by Dubai TV قناة دبي (@dubaitv)

وبأداء فني سوري مُميز من عبق صباح فخري، تألق عبدالرحيم الحلبي، بينما واصل السعودي مجيد خالج، تألقه، ما دفع راغب علامة، للقول: "صوتك مهذب، وعمرك 20 سنة، لكن تغني وكأنك فنان عمره 50 سنة".

      View this post on Instagram      

A post shared by Dubai TV قناة دبي (@dubaitv)

أما الكويتي ناصر المشاري، فقد قدم أداءً استثنائياً لإحدى أغنيات رحمة رياض، دفع راغب علامة لوصفه بـ "واثق الخطى يمشي ملكاً"، وقالت رحمة، إن أدائه مُتقن وصاحب إحساس عالٍ، وعبر فايز السعيد عن سعادته بالقول "زخرفتها بصوتك".

      View this post on Instagram      

A post shared by Dubai TV قناة دبي (@dubaitv)

ومن الرومانسية للطرب والجبلي، أثبت الأردني هاشم الرقاد، أن كل الألوان الغنائية تليق به، وعبر صوتها المُميز غنت المصرية حبيبة سليم.

لحظات صعبة

بعد انتهاء العروض المباشرة، ودخول مرحلة تصويت الجمهور، دخل عضوي فريق رحمة ضياء "حبيبة سليم، وناصر المشاري" في دائرة الخطر بحصولهما على أقل نسبة تصويت، ليضعا لجنة التحكيم أمام خيار واحد لا ثاني له، وهو اضطرارهم لإقصاء أحدهما.

      View this post on Instagram      

A post shared by Dubai TV قناة دبي (@dubaitv)

صوت راغب علامة بإقصاء المصرية حبيبة، بينما استبعد فايز السعيد، ناصر المشاري، ليضعا رحمة رياض، في حيرة من أمرها، ومأزق تضطر فيه لاستبعاد أحد أعضاء فريقها.
تسببت هذه اللحظة في غضب رحمة، ورفضها التصويت في البداية، والقول: "وضعتوني بالبرنامج حتى تخرج مواهب للنور وليس لاستبعادها"، لكنها في النهاية أعطت الفرصة لناصر المشاري، واستبعدت حبيبة من المنافسة.
وباستبعاد حبيبة سليم، يتبقى خمسة متنافسين على لقب هذا الموسم من "إكس فاكتور".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم راغب علامة إکس فاکتور

إقرأ أيضاً:

النبوغ في الممارسات الاستبدادية.. تأملات في مأزق الأمة وتحولات الأنظمة

هنالك أمور غيبية يظنها البعض مسلمات لا شية فيها، كالقول تخمينا بأن إقدام السعودية على جريمة التطبيع سيجر دولا خليجية وغيرها إلى المصير ذاته، مع لحاظ أن مصر أقدمت على ذات الجرم ولم ينجر وراءها غير الأردن والسلطة الفلسطينية وبعد سنوات، كما أدى ذلك إلى مقتل السادات. لن تدوم الحرب حتى تهزم المقاومة، أرى هزيمة الكيان أقرب للحقيقة من غيرها، لأن حد جيشه يفل عندما الالتحام بسهولة، وذلك يغري بالثبات والحماسة، ويبث الوهن في الجنود والشعب اليهودي، ولا أمل لهم تبقى على هذه الأرض المباركة. والأيام القادمة في صالح أهلنا المرابطين، ولا أسف على شهدائهم.

هنالك سمفونية موازية أليق بأمتنا أن تعزف عليها، فالمقاومة بثباتها وإثخانها في عدوها أثبتت أنها الطرف الصعب في المعادلة، ودخول الجبهة اليمنية بقوة عقد مهمات الجيش المهزوم، وأذرع المحور المقاوم في لبنان والعراق تقضي استراحة مقاتل لا أنها هزمت، ودخول المواجهة الباردة بين إيران والكيان في مرحلة تحكمها قواعد اشتباك جديدة ليس منها ضبط النفس السيئ السمعة، وسورية ليست في وارد التخلي عن مبادئها بعدما تعززت بالظهير التركي على علاته. علاوة على أن الصهاينة أنفسهم يعانون من لعنة البلد الذي احتلوه ونكلوا بأهله، وقد طفق معظمهم يفكر جديا في المغادرة، بعدما تحطمت قشور البيضة الأمنية التي كانت تحميهم.

سيعرى الغطاء الإسلامي عن القيادة السورية الذي نالت به الدعم الداخلي والخارجي وقبلهما المدد الإلهي، إن هي أقدمت على التطبيع مع الكيان المجرم، إنها ستكون خطوة انتحارية تئد المولود الجديد وهو في قماطه.إقحام "السنة والإسلام"، في وصف محور يراد له أن يكون درعا للاحتلال في مواجهة محور لا يزال يؤدي ما يستطيع من مقاومة، ظلم لشعوب العالم الإسلامي، التي تتشوق للقاء العدو على أرض المحشر. لا يستطيع اللبنانيون الخروج برؤية تحفظ بلدهم من العدوان الإسرائيلي سواء أعقد هذا مؤتمر وطني جامع أم لم يعقد. إنه بين فئات تريد العيش بسلام المهزوم وفئات تريد المقاومة ولا تبالي بالموت، وفي ظل مقاومة فترت بعد إسناد مشكور_ لا مناص من العودة إلى تفعيل هذا الخيار ولو بالحد الأدنى من التضحيات. لبنان ليس للبيع ولا للتطبيع، وبئست حياة لا عز فيها! وليأخذ اللبنانيون العبرة من غزة واليمن وأفغانستان.

من الممكن أن يصل المحقق البيطار في تفجير المرفأ إلى رأس الخيط لوجود أطراف خارجية يعنيها استمرار التحقيق و"نزاهته"، ولكن القضاء اللبناني الحالي عاجز على تتبع مسار الخيط حتى نهايته، لأن تركيبة لبنان العسيرة التفكيك تحول دون ذلك، ولهذه النهاية سوابق كثيرة، أرجو ألا تنتهي بالقاضي نفسه إلى المصير المشؤوم.

من الأحسن التفكير في بديل نكون فيه نحن المؤثرين لا المتأثرين، فأكثر المؤثرين الذين تتدفق ثقافاتهم في الفضاء الالكتروني لا يملكون من المنطق الصحيح ما نملك لو أننا تفطنا إلى ما عندنا من خيرية، علما بأن الرداءة عنوان "الثقافة" التي تفعل في مجتمعاتنا فعلها وما أسهل معالجتها.

ليس الغرب والصهاينة بأغرار كي يستطيع الشرع وجماعته خداعهم بالسلام ريثما تبنى دولة قادرة على المجابهة. بئس الخبز لقاء التطبيع! وإنه رغم فجور النظام البائد لم يجرؤ حتى على هذا الطرح الوضيع. ولئن أقدم النظام الجديد على هذه الخطوة فإنها ستكون نهاية مبكرة له وليست كبوة. في سورية أحرار وأباة أولى بقيادة سورية إلى مواقع منيعة لا تعطى فيها الدنية، مواقع تقاتل منه حتى بالذر إن لم تجد ما تقاتل به.

سيعرى الغطاء الإسلامي عن القيادة السورية الذي نالت به الدعم الداخلي والخارجي وقبلهما المدد الإلهي، إن هي أقدمت على التطبيع مع الكيان المجرم، إنها ستكون خطوة انتحارية تئد المولود الجديد وهو في قماطه. للدول أعمار كأعمار البشر تبدأ بالطفولة فالشباب فالكهولة فالشيخوخة فالفناء، وعامل المبادئ والقيم هو ما يمد في أعمارها ويزهر مراحلها، أما الخطأ الجسيم كما يشاع عن الشرع وجماعته نيتهم الإقدام عليه، بلا تفويض شرعي ولا شعبي، فنهاية قصة لم تكد تبدأ بعد.

أمر الجزائر كله عجب! أقر قانون جديد في الجزائر يحيل الموظفة في قطاع التربية الوطنية على التقاعد بمجرد بلوغها سن اثنين وخمسين عاما، نظرا لأن وظيفة التربية مهنة "شاقة"، وقد آن لهذه المربية أن ترتاح. رئاسة المحكمة الدستورية تتولاها السيدة ليلى عسلاوي الاستئصالية الفكر وهي في سن الثمانين، وستبقى فيها لسنوات!! وكذا الحال في رئاسة الجمهورية وكل المناصب العليا التي نرى شاغريها قد بلغوا من الكبر عتيا! السؤال الملح ها هنا: هل إدارة صف من أربعين تلميذا مهنة شاقة وإدارة أربعين مليونا مهنة غير شاقة؟

إقحام "السنة والإسلام"، في وصف محور يراد له أن يكون درعا للاحتلال في مواجهة محور لا يزال يؤدي ما يستطيع من مقاومة، ظلم لشعوب العالم الإسلامي، التي تتشوق للقاء العدو على أرض المحشر.صفة الكتابة هي ورقة التوت التي يضعها الإعلام على سوءة الجاني بوعلام صنصال لتضليل الناس، لأن الرجل كان عين فرنسا في دواليب الحكم الجزائرية، وهذا سر الاهتمام الفرنسي به من أعلى المستويات، وما زال في الجزائر أمثاله كثير يؤدون الدور نفسه بإخلاص وتفان لعلمهم بأن أمهم الحنون فرنسا ودولة الاحتلال الصهيوني لن تتخليا عنهم، وهذا الطابور المشبوه معروف أصحابه بشخوصهم وأسمائهم لدى السلطات الجزائرية ولدى صغار الموظفين في المؤسسات السيادية.

"جوّع كلبك يتبعك" فلتة لسان صدرت من رجل دولة، حكم الجزائر مع العصابة، لم تكن زلة لسان بقدر ما كانت سياسة منتهجة. قانون المالية غايته أن يجعل المواطن يلاحق المعيشة طوال عمره. وإن ذاك الجلد والحيوية للشباب الجزائري من أجل الحياة الدنيا لتستفيد منه دول أخرى، وأخرى لا تلقي بشبابها عبر هذا التطواف الدولي خدمة لغيرها عبر تجارة "الشنطة". هل رأيت شبابا صينيا أو قطريا يعمل عملا كهذا؟ تتسبب السياسة البائسة للجزائر في ظهور هذه الممارسات، وهي على مشروعيتها إلا أنها مهينة، خاصة لبناتنا المسافرات عبر الأجواء من أجل لقمة عيش وهن سيدات بيوت وأمهات.

محصنين إلى يوم تجتمع فيه الخصوم عند رب لا يظلم أحدا. يعز علينا أن نرى الممارسات الظالمة تقع بين أهلنا في العراق. العراقيون شعب كريم يستحق أن يعيش حياة أفضل من هذه. وليست هذه منافسة شريفة على خدمة العراق وأهله، في كل مرة تعدل فيها القوانين لشرعنة الانتخابات تذبح الفضيلة، مرة تلو أخرى، من طوائف متفرقة، كانت بالأمس القريب صائمة قائمة وحاجة معتمرة. هذه مشهدية مخزية تكتبها الحفظة على مرتكبيها، وستنتهي هذه المهزلة لا محالة في يوم يشعر فيه من استضعف بفرج قريب من عند الله تعالى.

إنه "كيفما تكونوا يولى عليكم" أو هكذا هي الأمور في الخضراء، بعدما اختار التونسيون رئيسهم "ديموقراطيا" وفرحوا بما صنعوا، من دون أن يسائلوا أنفسهم أكان في ذلك "الإنجاز" رضاء الله عز وجل أم لا؟ وتبقى فتحة النجاة من هذا النفق المظلم الذي أدخلهم فيه الرئيس المنتخب من هاهنا، إذا ما أراد أهلنا التوانسة خيرا بأنفسهم.

مقالات مشابهة

  • لماذا يضعك إقراض المال للأصدقاء والأقارب في مأزق حقيقي؟
  • فساتين تُجسّد الملكية في عرض إيلي صعب الباريسي
  • ملطخّة بالدماء ومشوّهة.. فساتين مخيفة تظهر في أسبوع الأزياء الراقية في باريس
  • باريس تحتضن سحر هوليوود في مجموعة أزياء زهير مراد لخريف وشتاء 2026
  • «تيك توك» تواجه مأزق جديد بشأن خصوصية البيانات.. ما القصة؟
  • تكريم طلبة حلقات تعليم القرآن برخيوت
  • شوارع المملكة تغمرها فرحة الطلاب وأهاليهم بانتهاء امتحانات التوجيهي
  • المصمم اللبناني جورج حبيقة يكشف عن النظام الجديد في أسبوع باريس للأزياء الراقية
  • النبوغ في الممارسات الاستبدادية.. تأملات في مأزق الأمة وتحولات الأنظمة
  • نجمات عالميات يتألقن بأسبوع الموضة في باريس