الرؤية- غرفة الأخبار

 

تصدَّر مقال "280 عامًا من التأسيس.. عُمان قصة وطن وحكمة قيادة" للكاتب رامي بن سالم البوسعيدي  قائمة المقالات الأكثر قراءة على موقع جريدة الرؤية خلال العام المنصرم 2024.

ويتناول المقال قصة تأسيس دولة البوسعيدي عام 1744 على يد الإمام أحمد بن سعيد، في القرن الثامن عشر قبل 280 عاما.

وألقى الكاتب الضوء على أبرز رجال ولاية صحار القائد أحمد بن سعيد البوسعيدي، الذي جمع بين الحزم والرؤية البعيدة، وشجاعته وقوته عندما تمنك من إلحاق الهزيمة بالقوات الفارسية، ثم اختياره إماما لعمان عام 1744.

وتحدث الكاتب عن قيام القائد الإمام أحمد بن سعيد بتوحيد الصفوف وترسيخ الأمن الداخلي، ووضع أسس الدولة الحديثة التي تقوم على التوازن بين القيم التقليدية ومتطلبات العصر، وأعادة بناء الأسطول البحري العماني.

وفي المرتبة الثانية في المقالات الأكثر قراءة جاء مقال الكاتب سالم بن محمد بن أحمد العبري بمقال "مقتل الشيخ والعدالة الناجزة" عن قضية مقتل الشيخ محمد بن سعود الهنائي بولاية بهلاء، والحكم بالإعدام على الثلاثة المتهمين.

ودعا الكاتب من خلال المقال بأن تكون العدالة ناجزة، وألا تأخذ الإجراءات والمداولات زمنا أكثر مما يلزم؛ مشيرا إلى أنه كلما تأخرت العدالة في أحكامها فقدت مضمون عدالتها.

أما في المرتبة الثالثة فكان مقال "لا وظيفة.. لا زواج .. لا مواليد" للكاتبة فايزة الكلبانية

حيث ناقشت الكاتبة قضية تراجع أعداد النمو السكاني والمواليد، مشيرة في مقالها إلى أن تلك الظاهرة أصبت لها تأثيرات اقتصادية واجتماعية كبيرة داعية إلى إيجاد الحلول حتى لا تتفاقم هذه المشكلة.

 

المقالات الأكثر قراءة على موقع جريدة الرؤية خلال عام 2024

 

 

مقال : 280 عاما من التأسيس.. عُمان قصة وطن وحكمة قيادة

بقلم : رامي بن سالم البوسعيدي 

https://alroya.om/p/355595

 

 

 

مقال : مقتل الشيخ والعدالة الناجزة

بقلم : سالم بن محمد بن أحمد العبري

https://alroya.om/p/343123

 

 

 

 

مقال : لا وظيفة.. لا زواج .. لا مواليد

بقلم : فايزة سويلم الكلبانية

https://alroya.om/p/349897

 

 

 

مقال : رحل مربي الأجيال وصانع الرجال

بقلم : راشد بن حميد الراشدي

https://alroya.om/p/344338

 

 

 

مقال : ورحل أحد فرسان الوطن

بقلم : راشد بن حميد الراشدي

https://alroya.om/p/346587

 

 

 

مقال : طلبة الجامعات والرواتب الشهرية

بقلم : سلطان بن ناصر القاسمي

https://alroya.om/p/339967

 

 

 

مقال : ورحلت أيقونة الإذاعة العمانية

بقلم : ‏راشد بن حميد الراشدي

https://alroya.om/p/340163

 

 

 

مقال : المتقاعدون تحت المجهر

بقلم : بدر البلوشي

https://alroya.om/p/354546

 

 

 

مقال : صرخة مواطن.. هذا حال أولادي الباحثين عن عمل

بقلم : سالم بن نجيم البادي

https://alroya.om/p/351687

 

 

 

مقال : أهلًا وسهلًا بالوافدين

بقلم : خلفان الطوقي

https://alroya.om/p/354456

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

الكاتب المسرحي الإسرائيلي يهوشع سوبول: التعصب ورم خبيث يهدد وجودنا

في أوضاع كالحرب، ينجرف الناس في الغالب، كالقطيع، وراء عصبية يؤمنون بأنها محقة، فلا يرون لا الآخر ولا المستقبل، ولا يدركون أنهم بذلك يزرعون بذور كراهية تقود إلى اندثار. ومن الجائز أن هذا المنطق ينطبق أكثر من أي جهة أخرى على الإسرائيليين الذين ما إن وقع السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 حتى اصطفوا جميعهم تقريبًا خلف موقف لا يرى في الفلسطينيين إلا وحوشًا بشرية ينبغي إبادتها.

ومن قلة من الكتاب وأصحاب التجارب، وقف الكاتب المسرحي يهوشع سوبول، البالغ من العمر 86 عامًا، ليحذر من منطق القطيع ويشير بأصبعه نحو طريق آخر. والحقيقة أنه كان سبّاقًا إلى نقد اليمين الإسرائيلي وتشبيه سلوكياته ومواقفه بالمواقف النازية.

في مقابلة مطولة مع ميريام إليستر نُشرت في موقع "زمان" بمناسبة عيد "شفوعوت"، ينتقد سوبول الوضع الراهن ومجريات الحرب والعصبية الحاكمة والمحركة للأحداث. وبشكل متواضع يرى أن لديه الكثير مما يقوله، ولكن المشكلة أن آذان الأغلبية باتت صماء لا تود الاستماع إلا لما يروق لها.

ولا تشفع له في ذلك مسرحيات كتبها وشاع أثرها السياسي والفكري في الماضي، لتركيزها على عرض تساؤلات حول الهوية اليهودية والإسرائيلية مثل: "فلسطينية"، و"روح يهودي"، و"ثلاثية الغيتو"، و"سيندروم أورشليم". كما لم تشفع له أغانٍ كتبها ورددها كثيرون قبل حوالي 50 عامًا مثل "أغنية الأرض المجنونة".

إعلان

سوبول من مواليد "بيت ليد" عام 1939، لوالدين هاجرا من أوكرانيا، وخدم في الجيش في الكتيبة 50 التابعة للواء "ناحال" في أواخر الخمسينيات. ويقول إنه طوال خدمته في الجيش لم يقتل أحدًا، رغم أنه كان بوسعه فعل ذلك.

ويضيف: "ذات مرة في عام 1959 ذهبنا في دورية في رمال نيتسانا للقبض على مهربي أسلحة قادمين من مصر إلى القطاع. كان معروفا أنهم يأتون على ظهور الجمال. سرنا على الكثبان الرملية، وفجأة في الأفق، على بعد 400 متر، ظهر جمل وراكبه. كنت رامي المدفع الرشاش، فقال لي قائد فرقتنا: اقتلوه! صوبت المدفع الرشاش فوق رأسه بحوالي متر ونصف، حسب تقديري. قفز الرجل عن الجمل واختفى. تقدمنا نحو الجمل الذي كان واقفا هناك ساكنا. فتحنا الكيسين الكبيرين المعلقين به، وظننا أننا سنجد بداخلهما قنابل يدوية، لكنهما كانا يحتويان على علف دجاج".

وأضاف "شعرت أنني فعلت الصواب. شيء ما في داخلي قال: لست متأكدا من أنه خطير حقا. كنت في التاسعة عشرة والنصف من عمري آنذاك".

وشدد سوبول في المقابلة على أن "استخدام العنف كفرد وكشعب يجب أن يكون في حالة لا خيار فيها. عندما يكون هناك خيار، لا تستخدم العنف". وأكد "وجوب تطبيق تعليمات إطلاق النار كتعليمات لبدء الحرب، مع استخدام القوة بشكل متناسب".
وأضاف "استخدام القوة بشكل متناسب هو أحد أهم مبادئ حكمة الشعب. لا تستخدم كل قوتك، لأنك إذا فعلت ذلك ستفقد التناسب، مما يؤدي إلى تدمير البيئة، وفي النهاية تدمير نفسك أيضًا".

مظاهرة في إسرائيل ضد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وإصراره على الاستمرار في الحرب لتأمين موقعه في رئاسة الوزراء (رويترز) الفوضى التي تخدم نتنياهو

قال سوبول "أعتقد أن هذا ما يحدث لنا الآن في غزة، والهدف بالطبع هو كسب الوقت وإبقاء بنيامين نتنياهو في رئاسة الوزراء". واعتبر أن السابع من أكتوبر "سقط على نتنياهو من السماء. كان في ورطة مع ائتلافه والمحاكمة التي كانت جارية ضده. لولا 7 أكتوبر، لكان قد اخترع الحرب بالفعل". وأضاف: "حتى الآن يتحدثون عن هجوم آخر على إيران، بينما يعلن ترامب أنه سيعقد صفقة معهم. بمعنى آخر، هناك حرب من أجل الحرب، لا هدف لها سوى إبقائنا في حالة من الفوضى. والفوضى تخدمه".

إعلان

وفي رده على سؤال: كيف حالك؟ أجاب: "هناك معنى ضمني لهذا السؤال: هل أنت في سلام مع نفسك، فما سلامك؟ أقولها صراحة، من الصعب هذه الأيام أن تكون في سلام مع نفسك. أنا غاضب جدا مما يحدث هنا. أدرك أن تأثيري على الواقع معدوم، ولا يعبر عنه إلا بالكلمات والفن والمسرحيات. لكن هذا مجال تعتمد فيه على النظام، فهل يريدون سماع ما لديك لتقوله؟ حسنا، لدي ما أقوله، لكن لا توجد رغبة في سماع ما لدي. كأنك تبث، وجميع أجهزة الاستقبال مغلقة. لذا فأنت تخاطب نفسك".

وأضاف "لنأخذ على سبيل المثال ما قاله يائير غولان. لقد أخطأ خطأ واحدا: ليس لدى اليهود هوايات، بل لديهم فرائض. لدينا حكومة تنظر إلى الفلسطينيين كعماليق. "اذكروا ما فعل بكم عماليق" (تثنية 25). ومن المعروف أن إبادة عماليق، بما في ذلك نسله وأولاده وزوجاته وما إلى ذلك، هي فريضة. هناك خبراء في الشريعة اليهودية يدعون أن مصطلح عماليق قد ألغي في مرحلة ما على يد حكماء التلمود الذين قالوا إنه منذ أن فعل سنحاريب ما فعله، اختلطت الأمم، ولم يعد هناك سبيل لمعرفة من هو عماليق ومن ليس كذلك. بعبارة أخرى، لقد أدركوا أن هناك اندماجا، وأن هناك على الأرجح الكثير من نسل عماليق بيننا. أي أن إبادة عماليق هي إبادة أيضا للجزء منا الذي يتصرف كعماليق. أعتقد أننا ندفع ثمن اغتيال رابين اليوم.

في نظره، كان إسحاق رابين آخر قائد اتسم بالنزاهة والقوة وفهم معنى الحرب. وليس من قبيل المصادفة أنه مر بأزمة قبل حرب الأيام الستة، وخرج منها وأدار الحرب بأفضل ما يمكن لقائد عسكري أن يديرها. لقد أدرك أن الحرب أسوأ ما يمكن أن تقحم نفسك فيه، حتى لو انتصرت. قبل اغتياله الفعلي، اغتالوه معنويا. اغتالوه أخلاقيا. وصفوه بأنه مضطهد، مضطهد للشعب. وعقوبة "المضطهد" هي الموت. بمعنى آخر، استخدموا ضده جميع القيم الظلامية الموجودة في اليهودية، التي تحتوي أيضا على عناصر أخلاقية ومستنيرة. زعم سبينوزا أن "القيم المشتركة بين جميع الأديان هي ما فيها من خير، وما يفرقها هو ما فيها من شر".

يهوشع سوبول: نحن الآن في دوامة انتقام، وهذه هي أكثر العلاقات تدميرا، لأن الانتقام لا حدود له (رويترز) عُصاب الحرب

يرى سوبول أن "الحرب في الأساس تعبير عن العصاب، ونادرا ما تكون مسألة ضرورة وجودية، مثل الصراع على مصدر مياه. نحن في حالة عصاب تام". ويضيف: "لا أعتقد أن العيش بدافع الكراهية أمر جيد. إذا شعرت بكراهية شيء ما، فابتعد عنه".

ويشرح واحدة من أهم مشاكله: "حدث لي هذا بعد مسرحية متلازمة القدس، التي كتبتها وأخرجتها جدليا بيسر، وعُرضت عام 1988 على مسرح حيفا. ظننت أنني أقدم هدية بمناسبة الذكرى الأربعين لتأسيس الدولة. تحذر المسرحية من سيطرة التعصب على العقلية والسياسة الإسرائيلية. رأيت، وما زلت أرى، في التعصب سبب تدمير الهيكل الثاني والخطر الكامن في اليهودية، لأن كل تعصب في نظري انتحار. عندما عرضت المسرحية، تعرضتُ للضرب ردا على ذلك".

ويعتقد أن "اليمين هو من أدرك شيئا عميقا. أدرك أن المسرحية كشفت، كصورة أشعة سينية، عن ورم خبيث سيهدد وجودنا جميعا. ذلك التعصب الذي جعلنا نعتبر الأرض عطية من الله، وكل هذا الهراء الذي يبرر كل شيء. بمجرد أن تؤمن به، يزول الشك تماما. لا داعي لمراجعة أفعالك. أنت تتصرف وفقا، إن صح التعبير، للتبرير الإلهي".

إعلان

ويضيف "تلقيت حينها ضربة موجعة. تركت أنا وجدليا إدارة المسرح، وشعرت بموجات من الكراهية حتى من داخل معسكري. لم يقف أي مسرح بجانبنا. لم يتضامن معنا أحد. تلقينا أيضا انتقادات سلبية من النقاد، حتى اللاذعين منهم. شعرت بالكراهية. وعندما شعرت أنني بدأت أكره نفسي، تراجعت وغادرت البلاد لبضع سنوات".

وقال إنه عاد بعد سنوات من الغربة في بريطانيا وفرنسا: "اشتقت للوطن. اشتقت إليه فحسب. لطالما كانت علاقتي به علاقة حب مشوب بالجروح. جروح وقبل، كما في الأغنية التي كتبها ابني. أي حب مكان أو شخص مصاب بعصاب. رأيت سيطرة الغطرسة -وهي في الحقيقة عصاب- على الوطن، بعد حرب الأيام الستة. الانفصال عن الواقع. الجبروت. أستحق كل شيء، وما لا يعطونني إياه راضين، سأخذه بالقوة. لأنني هنا، أستطيع أخذه بالقوة".

ويتابع "كما يحدث الآن في غزة. لكننا نرى أن هذا لا يجدي نفعا، لأسباب عديدة. كما تغير شكل القتال. من جهة، الصواريخ. ومن جهة أخرى، حرب العصابات، التي أصبحت متطورة للغاية. إن مواجهة عدو لديه نزعة انتحارية أمر سيئ للغاية. فليس لديه ما يخسره. يقطعون عليه مستقبله ويقولون له: لا أفق لديك. لا شيء تنتظره. في اللحظة التي لا شيء تنتظره ولا أفق لديك، يهيمن عليك الاندفاع الجنوني نحو الموت، لأن الموت هو الأفق الوحيد".

ويختم "نحن الآن في دوامة انتقام، وهذه هي أكثر العلاقات تدميرا، لأن الانتقام لا حدود له".

الكاتب يهوشع سوبول يشير إلى مخاطر الحرب كـ"عصاب تام"، داعيا للتخلص من الكراهية والتركيز على المستقبل والسلام (غيتي) "لامك" الانتقام

يقول سوبول "في الكتاب المقدس تعبير شيق عن الانتقام. أول تعبير له هو لامك (شخصية توراتية، حفيد قابيل) في سفر التكوين: "وسمع لامك صوت المرأة في أذنيه قائلا: قتلت رجلا لأجل جرحي وطفلا لأجل كدماتي". وهذا ما طرحه يائير غولان، ربما ليس بأفضل صيغة. طرح حقيقة لا يمكن تجاهلها. نحن نمارس فعل لامك. لامك مخلوق بلا عقل. لا يشغل باله شيء سوى: أَقتل، أَقتل".

إعلان

ويرى: "نحن شعب أسس دولة من رماد الانتقام العنصري، يفعل ما فعل به بعد بضع عشرات من السنين. وأعتقد أن نقطة التحول الحاسمة في إسرائيل جاءت مع النصر المذهل في حرب الأيام الستة، والذي أحدث انقساما في الساحة الإسرائيلية فورا. بالمناسبة، كان بن غوريون مؤيدا لإعادة القدس الشرقية، ثم منع من إجراء مقابلة معه على إذاعة (غالي تساهل). هذا ما أخبرني به يعقوب أغمون آنذاك. وبالطبع، البروفيسور يشعياهو ليبوفيتش، الذي تحدث عن إمكانية أن نصبح يهودا نازيين. لقد فهم ما تفعله السلطة بشعب حقق نصرا كهذا ويظن أن كل شيء جائز له".

ويخلص سوبول إلى القول "هناك جوانب في العقلية الإسرائيلية تعجبني. الصراحة، على سبيل المثال. أنا حذر من التعميمات، لكن هذا ليس شعبا غبيا، مع أنهم بذلوا قصارى جهدهم لكسب قلوبهم. لقد جعلَنا النصر في الأيام الستة ثملين بالسلطة، والسلطة غبية، إذا أدمنتها. هناك 3 أشياء تجعل الإنسان غبيا: السلطة، والمال، والشرف. هذه الثلاثة لا يشبع المرء منها".

ويبدي تفاؤله بالمستقبل: "انظروا إلى ما حدث في أوروبا خلال الـ100 عام الماضية، على سبيل المثال. لقد عانت أوروبا من جحيم مرتين: 15 مليون ضحية في الحرب العالمية الأولى، و70 مليون ضحية في الحرب العالمية الثانية. دمار شامل للمدن والقرى والبلدان. حتى أدركوا أن المصلحة المشتركة تفوق ما يفرقهم".

مقالات مشابهة

  • إيرادات السينما.. كريم عبدالعزيز يواصل تمسكه بالصدارة وتامر حسني الوصيف
  • كيف ترى مراكز الأبحاث الإسرائيلية إيران؟ وبماذا تُوصي نتنياهو؟
  • المؤبد لسائق توك توك لإنهاءه حياة زوجته خنقًا بشبرا الخيمة
  • أحكام بالمؤبد في قضايا قتل وإتجار بالمخدرات تهز شبرا الخيمة
  • مقال بهآرتس: نتنياهو يقامر بإسرائيل
  • إعقلوا ..الأردن ليس دولة مارقة ولا كيان هش!
  • الكاتب المسرحي الإسرائيلي يهوشع سوبول: التعصب ورم خبيث يهدد وجودنا
  • البوسعيدي ونظيره الألماني يؤكدان أهمية الحوار لحل أزمة العدوان الإسرائيلي على إيران
  • «تغطيتك أصبحت مادة للكوميكس».. أحمد سالم يهاجم أحمد شوبير بسبب تصريحاته عن الزمالك
  • بلاش تلقيح.. متحدث الزمالك يهاجم شوبير وينتقده لهذا السبب