حملة لإزالة العشوائيات في «درنة» بهدف تحسين المظهر الحضاري
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
بدأت إدارة إنفاذ القانون درنة، التابعة للإدارة العامة للعمليات الأمنية، حملة لإزالة المباني العشوائية في محلة الساحل بمدينة درنة الليبية.
وتهدف الحملة إلى إزالة المباني التي تم تشييدها على الفضاءات العامة، مثل الساحات والحدائق العامة، وذلك بعد استيفاء الإجراءات القانونية اللازمة وإخطار شاغلي المباني بضرورة الإخلاء والإزالة.
وأكدت الإدارة، أن هذه الحملة جزء من جهودها المستمرة للحفاظ على النظام العام وحماية الممتلكات العامة من التعديات، بالإضافة إلى تحسين المظهر الحضاري للمدينة.
كما أكدت الإدارة العامة التزامها بتنفيذ القانون دون أي تهاون، داعية المواطنين إلى التعاون مع الجهات المعنية لتحقيق أهداف الحملة.
اقرأ أيضاًبكري: الدور المصري «تاريخي» في تدعيم وحدة ليبيا.. ومبادرة المشير حفتر محاولة لإنقاذ مايمكن إنقاذه
مصطفى بكري: لا حديث في ليبيا إلا عن مبادرة المشير خليفة حفتر للمصالحة الوطنية
حقيقة تأثر مصر بحالة الطقس السيء في ليبيا.. الأرصاد توضح
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ليبيا ليبيا اليوم ليبيا عاجل مدينة درنة
إقرأ أيضاً:
«الأعمال الخيرية العالمية» تطلق حملة المدارس «لنضيء مستقبلهم»
أبوظبي (الاتحاد)
أطلقت هيئة الأعمال الخيرية العالمية حملة العودة إلى المدارس تحت شعار «لنضيء مستقبلهم - 2025»، مستهدفة تنفيذ عشرات المشاريع التعليمية داخل الدولة وخارجها، وذلك في إطار حرصها على دعم الطلبة المتعثرين ومساندة المجتمعات الفقيرة. وتأتي الحملة استجابة للظروف التي تعيشها العديد من الأسر المتعففة، والتي تقف عاجزة عن تسجيل أبنائها في المدارس أو توفير أبسط مستلزماتهم الدراسية، كما تسلط الضوء على واقع قرى ومناطق تفتقر إلى الحد الأدنى من مقومات التعليم، ما يجعل دعم هذه الفئات واجباً إنسانياً ووطنياً.
وتتضمن الحملة جملة من المبادرات النوعية، أبرزها: كفالة الطلبة والمعلمين وحفظة القرآن الكريم، بناء وصيانة المدارس والمرافق التعليمية، توزيع الحقائب المدرسية والقرطاسية والحواسيب، إلى جانب توفير الزي المدرسي، وغيرها.
وبهذه المناسبة، أكد الدكتور خالد عبد الوهاب الخاجة، الأمين العام لهيئة الأعمال الخيرية العالمية، أن الحملة تأتي في إطار التزام الهيئة الثابت بدعم التعليم باعتباره حجر الزاوية في بناء الإنسان وتنمية المجتمعات، مؤكداً أن تمكين الطلبة الفقراء والأيتام يأتي في مقدمة الأولويات، من خلال مشاريع نوعية تسهم في بناء مستقبلهم ومجتمعاتهم.