“بيئة الحكومة الليبية” تطلق حملات للتشجير لمكافحة التصحر يعد التشجير أحد الركائز الأساسية للحفاظ على البيئة وتحقيق الاستدامة البيئية في ليبيا، حيث يسهم بشكل كبير في تحسين جودة الهواء، تقليل آثار التغيرات المناخية، ومكافحة التصحر. وتعمل وزارة
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
يعد التشجير أحد الركائز الأساسية للحفاظ على البيئة وتحقيق الاستدامة البيئية في ليبيا، حيث يسهم بشكل كبير في تحسين جودة الهواء، تقليل آثار التغيرات المناخية، ومكافحة التصحر.
وتعمل وزارة البيئة والحكومة الليبية على تنفيذ هذه الحملات بهدف تحسين صحة البيئة المحلية، وزيادة المساحات الخضراء، والتقليل من تأثيرات التعرية وفقدان التربة في الأراضي الصحراوية.
وتستهدف هذه الجهود استدامة الموارد الطبيعية وتنمية المجتمعات المحلية من خلال توفير بيئة صحية ومستدامة للأجيال القادمة.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
“البيئة”: حملات مكثفة لمنع صيد الناجل والربيان
البلاد ــ جدة
كثّف مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة رابغ، ممثلاً في وحدة الثروة السمكية، حملاته الرقابية على السواحل والمرافئ، ضمن جهود الوزارة الرامية إلى متابعة الالتزام بقرارات حظر صيد أسماك الناجل والربيان، وضبط المخالفات المتعلقة باستخدام أدوات صيد محظورة.
وتركزت الجولات الميدانية على مراقبة أنشطة الصيد خلال الفترات المحظورة، وضبط الشباك والمصائد غير النظامية؛ مثل شباك النايلون أحادي الخيط (المونوفيلامنت)، وشباك الجر القاعي (الكنة)، إضافة إلى الصيد بالسموم أو المتفجرات، واستخدام معدات غير مرخصة أو في أماكن محظورة.
وأوضح مدير مكتب الوزارة بمحافظة رابغ المهندس ردة بن عبادل القارزي، أن هذه الحملات تأتي لحماية النظم البيئية البحرية من أدوات الصيد الجائرة، التي تهدد الشعاب المرجانية ومناطق تكاثر الأحياء البحرية، مؤكدًا أن الحفاظ على التوازن البيئي، يتطلب رقابة صارمة وتعاونًا مجتمعيًا واعيًا.
من جانبه، أكد نائب مدير المكتب حسام بن حمدان الجريب أن الفرق الرقابية ستواصل جولاتها خلال الفترة المقبلة، مشيرًا إلى أن المكتب ملتزم بتطبيق الأنظمة بحق المخالفين.