الظفرة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة إطلاق «برنامج الشيخة هند بنت مكتوم للأسرة» «ليوا الدولي».. التحدي والصمود في «رحلة الصعود»

يعيش زوار مهرجان ليوا الدولي، أجواءً من البهجة والسعادة بشكل يومي مع انطلاق الألعاب النارية على قمة تل مرعب لتنشر البهجة والفرحة في نفوس الجميع وسط مشاعر الفخر والسعادة في قلوب جميع زوار ليوا من مختلف دول العالم، الذين حرصوا على متابعة الفعاليات والأنشطة التي يقدمها المهرجان لتلامس اهتمام واحتياجات الجميع.


ومع اقتراب عقارب الساعة من الثامنة يتجمع الآلاف من عشاق التحدي والمغامرة وزوار ليوا الدولي على موقع تل مرعب ليكون الجميع على موعد مع الإثارة والبهجة والسعادة من خلال مجموعة متميزة من الأشكال الرائعة للألعاب النارية مع ألوان مثيرة وجذابة ورائعة.
ويؤكد ماجاي دولان من أستراليا أن مهرجان ليوا الدولي نموذج متكامل من المتعة والإثارة، نظراً لما يضمه من فعاليات وأنشطة متنوعة تعطي بدائل أمام الزائر للاختيار من بينها ما يرغب فيه ويلامس اهتمامه، وتعطي الألعاب النارية التي تضيء سماء ليوا المزيد من البهجة للزوار الذين يحرصون على التقاط الصور معها خلال وجودهم على تل مرعب.
وتؤكد سلمى عبدالله من السعودية، التي حضرت برفقة زوجها وأبنائها أنها سعيدة بمهرجان ليوا الدولي، الذي تزوره للمرة الأولى وتحرص كل ليلة على التواجد في تل مرعب لالتقاط الصور والاستمتاع بالألعاب النارية التي تعطي دقائق من المتعة والبهجة للزوار.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الألعاب النارية مهرجان ليوا مهرجان ليوا الدولي ليوا الإمارات لیوا الدولی تل مرعب

إقرأ أيضاً:

سيناريو مرعب.. الشمس قادرة على تدمير كوكبنا بضربة واحدة!

الجديد برس| كشف فريق علمي دولي عن أدلة مذهلة تشير إلى أن الأرض تعرضت قبل 14300 عام (في 12350 قبل الميلاد) لأقوى عاصفة جسيمات شمسية تم تسجيلها على الإطلاق. وهذه النتائج التي نشرت في مجلة Earth and Planetary Science Letters تضع معيارا جديدا لأسوأ سيناريو ممكن للأحداث الشمسية المتطرفة. وتتفوق العاصفة القديمة التي تم تحليلها بكثير على كل ما سجلته الأجهزة الحديثة، حيث تبين أنها أقوى بنسبة 20% من عاصفة سنة 775 ميلادية التي كانت تعد سابقا الأقوى في التاريخ. ولإدراك ضخامة هذا الحدث، يكفي أن نعلم أن شدته تزيد 500 مرة عن أقوى عاصفة شمسية سجلت في العصر الفضائي الحديث عام 2005. وتمكن العلماء من كشف هذا الحدث الكوني القديم من خلال تطوير نموذج رياضي متقدم لتحليل البيانات المشتقة من حلقات الأشجار. فخلال العواصف الشمسية القوية، تزداد مستويات الكربون المشع (14C) في الغلاف الجوي، والتي يتم حفظها بدقة في حلقات النمو السنوية للأشجار. وقد استخدم الباحثون هذه “السجلات الطبيعية” لتأريخ وتقييم شدة العاصفة الشمسية التي حدثت عند نهاية العصر الجليدي الأخير. وتحذر الدكتورة كسينيا جولوبينكو، عالمة الفلك من جامعة أولو الفنلندية والمشاركة في الدراسة، من أن “هذا الاكتشاف يغير فهمنا لإمكانيات الشمس في إنتاج أحداث متطرفة”. وتضيف: “إذا تعرضت الأرض اليوم لعاصفة بهذه القوة، خاصة أثناء فترة ضعف المجال المغناطيسي الأرضي، فقد تكون العواقب كارثية على البنية التحتية التكنولوجية التي يعتمد عليها المجتمع الحديث”. ولا تقتصر التأثيرات المحتملة لعاصفة بهذا الحجم على تعطيل الأقمار الصناعية وشبكات الطاقة فحسب، بل قد تمتد إلى تلف الحمض النووي البشري وإلحاق أضرار جسيمة بالنظم البيئية المائية. ويسلط هذا الاكتشاف الضوء على الحاجة الملحة لتعزيز أنظمة الإنذار المبكر والحماية من العواصف الشمسية، خاصة مع تزايد اعتماد البشرية على التقنيات الحساسة للتقلبات الفضائية.

مقالات مشابهة

  • إعلامي تونسي: عادل إمام عابر للأجيال.. والسعادة تاتي بذكر اسمه
  • وزارة الصحة بغزة: الاحتلال يشدد حصاره بالتغطية النارية للمستشفى الإندونيسي
  • جناح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يفوز بجائزة أفضل جناح في سوق مهرجان كان السينمائي
  • تكريم ممثلة سعودية في مهرجان كان السينمائي الدولي
  • سيناريو مرعب.. الشمس قادرة على تدمير كوكبنا بضربة واحدة!
  • رئيس الوزراء اللبناني: نمتلك اليوم قرار الحرب والسلم ونواجه انتهاكات إسرائيلية يومية
  • ياسمين عز: سؤال أنت فين لزوجك مرعب وبيعمل كوارث
  • كيف أعاد الرئيس السيسي رسم خريطة القوة النارية من الغرب إلى الشرق؟
  • بعد إصابته بطلق ناري.. وفاة شاب في مشاجرة بالأسلحة النارية بإحدى قرى المنيا
  • تعاون تاريخي بين مهرجان القاهرة السينمائي الدولي و"الفيبريسي" احتفاءً بمئوية الاتحاد الدولي لنقاد السينما