عاجل.. وفاة رئيس حزب حماة الوطن الفريق جلال الهريدى
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
عاجل.. وفاة رئيس حزب حماة الوطن الفريق جلال الهريدى.
أعلن بيان صادر منذ قليل عن حزب حماة الوطن عن وفاة رئيس الحزب الفريق جلال الهريدى.
نعي رئيس حزب حماة الوطنوقال البيان المقتضب الذى نشر الحزب على الصفحة الرسمية: "بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره ينعى قيادات وكوادر وأعضاء حزب حماة الوطن الفريق جلال الهريدي رئيس حزب حماة الوطن.
ولد الفريق جلال الهريدى عام 1929، وكان من الضباط المعدودين في الشجاعة، وحكم عليه بالإعدام مرتين الأولى في سوريا عام1961 عندما كان قائدًا للقوات المصرية والسورية في اللاذقية ووضع في سجن المزة وأعلن السوريون أنه تم إعدامه فقامت زوجته بتلقى العزاء له في مصر لكن بعد فترة تم الإفراج عنه ثم عاد إلى القاهرة.
“مستقبل وطن”: العفو الرئاسي عن أبناء سيناء يعكس حرص القيادة على دعم الشعب مستقبل وطن يقدم 11 مليون جنيه دعمًا لمستشفى الناسوظهر جلال هريدي، مجددًا للإعلام خلال احتفالات حرب أكتوبر عام 2012، وتم تكريمه بمنحه رتبه فريق فخري ونوطا للتكريم.
وعقب ثورة 30 يونيو 2013، تقدم الفريق الهريدي ومجموعة من القيادات الحزب بطلب إلى لجنة شؤون الأحزاب، لتدشين حزب «حماة وطن»، وقال إن الحزب هدفه حماية مصر وشعبها من حالة التخبط السياسي التي تمر بها البلاد في ظل حالة من عدم الوعي السياسي من قبل الاحزاب لما يحدث في مصر.
وحصل جلال الهريدى على تكريم من القوات المسلحة في 2012، حيث لم يكن ذلك التكريم الأول، فقد حصل على العديد من الجوائز والأوسمة عبر تاريخ عمله العسكري والسياسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حزب حماة الوطن حماة الوطن وفاة رئيس حزب حماة الوطن رئیس حزب حماة الوطن
إقرأ أيضاً:
رئيس لبنان: أبلغوا العالم بأننا لن نموت ولن نرحل ولن نيأس ولن نستسلم
قال الرئيس اللبناني العماد جوزيف عون، خلال لقائه، البابا لاوون الرابع عشر في قصر بعبدا: "أبلغوا العالم عنا، بأننا لن نموت ولن نرحل ولن نيأس ولن نستسلم. بل سنظل هنا، نستنشق الحرية، ونخترع الفرح ونحترف المحبة، ونعشق الابتكار، وننشد الحداثة، ونجترح كل يوم حياة أوفر".
وأضاف الرئيس اللبناني ، في كلمته، أوردتها وكالة الأنباء اللبنانية، اليوم الأحد، : " إذا تعطل لبنانُ أو تبدل، سيكونُ البديلُ حتماً، خطوطَ تماسٍ في منطقتِنا والعالم، بين شتى أنواعِ التطرّفِ والعنفِ الفكري والمادي وحتى الدموي”.
وتابع : "وكما قلت في نيويورك، أكرر من بيروت : إذا زالَ المسيحيُ في لبنان، سقطت معادلة الوطن، وسقطت عدالتُها. وإذا سقطَ المسلمُ في لبنان، اختلت معادلة الوطن، واختلّ اعتدالها ، وبهذه المعادلة يعيش لبنان في سلام مع منطقته، وفي سلام منطقته مع العالم".