نجم بوتافوجو البرازيلي ينتقل إلى ليون الفرنسي
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
نجح مسؤولو فريق أولمبيك ليون الفرنسي في الحصول على خدمات الدولي الأرجنتيني الشاب تياجو ألمادا (23 عامًا) قادمًا من صفوف بوتافوجو البرازيلي.
وذكرت صحيفة "ليكيب" الفرنسية اليوم الأربعاء، أنه من المقرر أن يصل لاعب خط الوسط المهاجم تياجو ألمادا إلى ليون يوم الجمعة المقبل.
وسيخضع ألمادا للفحص الطبي خلال عطلة نهاية الأسبوع، قبل التوقيع على شكل إعارة مجانية من النادي البرازيلي.
يُشار إلى أن المساهمين في النادي البرازيلي قاموا بدور كبير بغية إتمام الصفقة نظراً لوجودهم كمساهمين أيضا في ليون الفرنسي.
وشارك ألمادا نجم نادي بوتافوجو والمتوج بكأس ليبرتادوريس 2024، في 6 مباريات دولية مع منتخب بلاده مسجلا هدفين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ليون الفرنسي بوتافوجو فريق أولمبيك ليون الفرنسي المادا
إقرأ أيضاً:
لم أتحمّل الحلم الأمريكي: محارب متقاعد ينتقل للعيش في البرازيل
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- بعدما أمضى سنوات بالسفر حول العالم أثناء خدمته في الجيش الأمريكي، كان كريستوفر بوريس يحلم باليوم الذي سينتقل فيه للعيش خارج الولايات المتحدة بشكل دائم.
لكنّ هذا المحارب المتقاعد، الذي نشأ في ولاية نيوجيرسي ويقيم في ولاية ماريلاند، اضطر للانتقال في وقت أبكر ممّا خطط له بسبب ارتفاع تكاليف المعيشة، إذ لم يعد لديه القدرة على تحمّل "دفع أقساط الرهن العقاري وفواتير الخدمات"، وفق ما قال لـCNN.
وأضاف: "كنت أُعاني. أعيش على مخصّصات الإعاقة من شؤون المحاربين القدامى"، (إعانة مالية معفاة من الضرائب تُمنح للمحاربين القدامى من ذوي الإعاقات)، لافتًا إلى أنه أدرك "أنّ أموالي ستصمد فترة أطول إذا عشت في الخارج".
جودة الحياةفي صيف العام 2024، غادر بوريس وزوجته ماريا خيسوس، من أصول بوليفية، ولديهما ثلاثة أولاد، الولايات المتحدة لبدء حياة جديدة في البرازيل، بعد معاناة مالية استمرّت خمس سنوات بالحد الأدنى، لكن الأمور بلغت ذروتها عندما ترك وظيفته الحكومية في العام 2022. وعلّق بالقول: "لم أستطع تحمّل تكلفة الحلم الأمريكي"، مضيفًا أنه "كان قرارًا استغرقنا عامًا كاملاً لاتّخاذه".
رغم أنهما فكّرا ببوليفيا كوجهة ينتقلان إليها بداية، لكنّهما ارتأيا الاستقرار في البرازيل المجاورة، لأنها وجهة سبق وعاشا فيها بين العامين 2007 و2008، عندما كان بوريس متمركزًا هناك.
وأوضح بوريس أنهما اختارا "البرازيل، وتحديدًا ريو، بسبب جودة الحياة العالية فيها"، لافتًا إلى أنّ تجربتهما مع النظام الطبي في البلاد كانت إيجابية، وكانا يعرفان أنه يمكنهما العيش بشكل مريح هناك.