عقد من الألماس.. أحلام تكشف عن هدية ثمينة من زوجها «فيديو»
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
تصدراسم الفنانة أحلام الشماسي، مؤشرات البحث عبر تريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما فاجأت المتابعين بهدية زوجها الثمينة التي نالت إعجاب قطاع كبير من محبيها.
أحلام تكشف عن هدية زوجها للجمهوروكانت أحلام، فاجأت متابعيها عبر منصاتها الرقمية عن هدية زوجها في مقطع فيديو تداوله عدد كبير من المستخدمين توجه من خلاله رسالة له، قائلة: «يخليك ليا يارب العالمين، يطول عمرك كل سنه وأنت طيب، وانظروا هذا العقد حلو جدا»»، ليرد الأخير قائلا: «تستاهلين يا أم فهد».
A post shared by ET بالعربي (@etbilarabi)
تفاصيل سرقة أحلام الشماسي في باريسوفي وقت سابق، تعرضت أحلام، للسرقة خلال تواجدها في العاصمة الفرنسية، أثناء حضورها أسبوع الموضة في باريس.
أحلام تتعرض للسرقةوكشفت النجمة أحلام، التي يتابعها أكثر من 15 مليونا على إنستجرام، أنها تعرَّضت لعملية سرقة خلال زيارتها باريس يوم الجمعة الماضي، إذ اختفت حقائبها من أمام المسكن.
آخر أعمال أحلاموكانت آخر أعمال أحلام، هو ألبوم «السيدة الأولى»، والذي يضم خمس أغنيات من ألحان الموسيقار الدكتور طلال، من خلال نغمات موسيقية شرقية مليئة بالحيوية والرؤية الفنية الرشيقة المتطورة في عالم الموسيقى والغناء العربي، إشراف خالد أبو منذر.
وأغاني الألبوم هى «السيدة الأولى» كلمات عبد الله بوراس، توزيع عصام الشرايطي، «أخفي الهوى» كلمات ابن الفارض، توزيع عصام الشرايطي، «يا هلا» كلمات علي مساعد توزيع عصام الشرايطي، «أيام الصفاء» كلمات الأمير عبد الله الفيصل توزيع عمر الصباغ، «العطر» كلمات علي مساعد توزيع عمر الصباغ.
اقرأ أيضاً«بالمختصر المفيد».. مدحت صالح يكشف عن موعد طرح ألبومه الجديد
25 يوليو.. محمد فؤاد يحيي حفلا غنائيا في لبنان تحت عنوان «ديسكو 90»
«أشوفكم على خير».. مدحت صالح يروج لحفله بدار الأوبرا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: احلام أحلام جديد احلام اغنية احلام الملكة احلام الفنانة أحلام احلام جديد الملكة أحلام احلام الشامسي أحلام الشامسي النجمة أحلام أعمال أحلام أحلام الشماسي
إقرأ أيضاً:
هل سمعت بالموزانايت؟ توأم الألماس الرخيص الذي يصعب اكتشافه
مع الارتفاع الحاد في أسعار الذهب والألماس، لم تعد المجوهرات الراقية خيارا سهلا لكثير من المقبلين على الزواج أو الباحثين عن هدية فاخرة. في المقابل، بدأ يتزايد الإقبال على بدائل ذكية توفر الإبهار والبريق نفسه من دون الأعباء المالية الكبيرة. من بين هذه البدائل، يبرز حجر الموزانايت بين الأحجار التي تقدم شكل الألماس ولمعانه، لكن بسعر أقل بكثير، وبتأثير بيئي أقل، لما يتمتع به من خصائص بصرية لافتة وسعر منافس يجعله أقرب ما يكون إلى "توأم الألماس الرخيص".
جمال يشبه الألماسيتميّز الموزانايت بتركيبة كيميائية مختلفة عن الألماس، إذ يتكون من كربيد السيليكون، لكنه في المقابل يتفوق عليه في بعض النواحي البصرية، لا سيما من حيث التشتت الضوئي، أي قدرة الحجر على تفكيك الضوء إلى ألوان الطيف. هذا ما يمنحه بريقا قوس قزحيا لافتا يعرف باسم "FIRE"، يفوق ما يقدمه الألماس الكلاسيكي. لذلك، في الإضاءة القوية، قد يبدو الموزانايت أكثر توهجا من الألماس نفسه.
بديل صلب ومستداممن ناحية الصلابة، يسجّل الموزانايت 9.25 على مقياس موهس (لقياس صلابة المعادن والأحجار الكريمة من حيث مقاومتها للخدش)، وذلك ما يجعله أحد أكثر الأحجار الكريمة مقاومة للخدوش بعد الألماس (الذي يسجّل 10). هذه الخاصية تجعله مناسبا للاستخدام اليومي، خاصة في الخواتم والمجوهرات المعرضة للاحتكاك المستمر، كما أن إنتاجه داخل المختبرات يجعله خيارا صديقا للبيئة، خاليًا من المشاكل الأخلاقية والبيئية المرتبطة بتعدين الألماس التقليدي.
عند الحديث عن السعر، يتبيّن الفارق الكبير بين الموزانايت والألماس. فبينما يبدأ سعر قيراط الألماس من 4 آلاف دولار وقد يتجاوز 10 آلاف دولار حسب الجودة والنقاء، لا يتجاوز سعر قيراط الموزانايت 600 دولار في المتوسط، بل يمكن أن ينخفض إلى أقل من ذلك بحسب نوع القطع واللون. وهذا ما يجعل الموزانايت خيارا مثاليا لمن يبحثون عن الفخامة من دون الدخول في ديون أو ميزانيات ضخمة.
إعلان قيمة إعادة البيعرغم مميزاته الكثيرة، تظل إعادة بيع الموزانايت محدودة مقارنة بالألماس الطبيعي الذي يحتفظ بجزء من قيمته في السوق العالمية. فالموزانايت لا يعتبر حجرا استثماريا، وإنما يُشترى لأغراض الزينة الشخصية أو كهدايا رمزية. لذلك، من المهم توضيح أن الفارق الكبير في السعر لا يقتصر فقط على لحظة الشراء، بل يشمل أيضا مستقبل الحجر عند الرغبة في بيعه لاحقا.
تزايد الإقبال على الموزانايت في السنوات الأخيرة، خاصة بين الشباب المقبلين على الزواج، أو من يفضلون خيارات أكثر وعيا بالبيئة والميزانية. ومع تحسن تقنيات تصنيع هذا الحجر، أصبح من الصعب حتى على خبراء المجوهرات التفريق بينه وبين الألماس بالعين المجرّدة.
ويمكن القول إن الموزانايت هو حجر واقعي للعصر الحديث؛ يمنح مظهر الألماس وبريقه، من دون التورط في تكاليف باهظة. هو ببساطة توأم الألماس الذكي، لمن يريد الجمال بسعر عادل.
رغم أن كليهما يُنتج في المختبر ويعد خيارا بديلا للألماس الطبيعي، فإن هناك فرقا جوهريا بين الموزانايت والألماس المصنع في المعمل. فالموزانايت حجر مختلف كليا من حيث التركيب الكيميائي إذ يتكون من كربيد السيليكون، بينما الألماس المختبري هو ألماس حقيقي بالخصائص الفيزيائية والكيميائية ذاتها للألماس الطبيعي (يتكوّن من الكربون النقي).
لذلك، من حيث المظهر، قد يتفوق الألماس المصنع في تقديم شكل مطابق تماما للألماس الطبيعي، في حين يتميز الموزانايت بوميض قوس قزحي أكثر وضوحا.
والسعر أيضا يلعب دورا؛ فالألماس المصنع يبقى أغلى من الموزانايت، لكنه لا يزال أرخص من الألماس المستخرج من المناجم.
إعلان