مفاجآت غير متوقعة.. الأهلي يغير خريطة تعاقدات الشتاء
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف مصدر داخل النادي الأهلي، عن تغير خريطة تعاقدات فترة الانتقالات الشتوية الجارية، وذلك بعد الإصابات التي تعرض لها اللاعبين في الفترة الماضية، وبالأخص في مباراة سموحة، والتي شهدت إصابة أشرف داري وكذلك يحيى عطية الله، ومن المنتظر أن يغيب كلاهما ما يقرب من الشهر ونصف الشهر.
الإصابات التي تعرض لها لاعبي الأهلي وضعته في موقف محرج، وتسببت في سفر الفريق إلى كوت ديفوار وخوض مباراة استاد ابيدجان مساء غد السبت، بالجولة الخامسة من دوري أبطال أفريقيا، بنواقص ملحوظة في معظم المراكز تقريبًا بسبب حجم الإصابات التي يعاني منها الفريق، واشتكى كولر من هذا الأمر في ظل عدم إبرام أي صفقات حتى الأن.
وتغيرت الخريطة، حيث جاري البحث عن ظهير أيسر في الدوري المصري، لضمه إلى صفوف الأهلي في يناير، أو قد يتم قيد التونسي علي معلول في فترة الانتقالات الشتوية الجارية، تعويضا لغياب يحيى عطية الله، وتحسبا لأي إصابات جديدة في النصف الثاني من الموسم.
وسيتم البحث عن عناصر مميزة في الدوري المحلي خلال تلك الفترة منها جناح محلي، ومنها مدافع جيد في ظل تراجع مستوى يوسف أيمن والاتفاق على عودته إلى قطر بعد نهاية الموسم الجاري، ويستمر البحث الطبيعي عن ثلاثة لاعبين أجانب في مراكز رأس الحربة والجناحين الأيمن والأيسر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأهلى سموحة النادي الاهلي فترة الأنتقالات الانتقالات الشتوية أشرف داري
إقرأ أيضاً:
علي معلول بوجه رساله لجماهير الأهلي المصري بعد رحيله عن الفريق
ماجد محمد
أعلن اللاعب التونسي على معلول لاعب الأهلي، المصري رحيله عن القلعة الحمراء رسميًا، من خلال كلمات مؤثرة، في بيان رسمي .
وكتب معلول في بيانه: «جمهور الأهلي العظيم.. تم تبليغي رسميًا بانتهاء مشواري مع الأهلـي».
وأضاف: «أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء».
وتابع: «منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها «الأهلي»».
وأكمل : «تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى».
واستطرد : «لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى «أهلاوي» قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي».