فرصة ذهبية للشباب.. وظائف جديدة بمرتبات مجزية| تفاصيل
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
يسعي الكثير من الشباب إلي إيجاد فرص عمل جيدة توفر لهم راتب مادي ثابت وأيضا وظائف تتناسب مع المؤهلات الحاصلين عليها خاصة الشباب حديثي التخرج الذين يسعون إلي الحصول علي فرص فى سوق العمل .
وظائف وزارة الشباب والرياضةفرص عمل عديدة أعلنت عنها وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع القطاع الخاص والتي تتناسب مع كافة التخصصات والمؤهلات الحاصل عليه الشباب كما أنها توفر رواتب مجزية.
وكشفت وزارة الشباب، عبر حسابها الرسمي على «فيسبوك»، تفاصيل الوظائف المطلوبة لاحدي الشركات الشهيرة والتي أعلنت عن جاجتها اخصائي مبيعات بالقاهرة / الجيزة.
متطلبات فرص عمل الشباب والرياضة- يشترط التقديم على الوظائف المعلنة الحصول على مؤهل عالي يفضل خريج كلية زراعة
- الحد الاقصي للسن 30 سنة
- موقف واضح من التجنيد
وتتيح الشركة المعلنة عن عدد المميزات التى يحصل عليها الملتحق بالوظيفة والتى تتضمن ما يلي :-
- رواتب مجزية تبدا من 6300 الي 7500 جنيها قابل للزيادة بعد 3 شهور
- عدد ساعات العمل 9 ساعات
- شيفتات متغيرة
- فرص للتطوير و الترقي
- دورات تدريبية
- اجازة اسبوعيا
كما وفرت وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع مؤسسة خاصة وظائف:-
- أخصائي / أخصائي أول مبيعات الشركات | CSR | خبرة لا تقل عن سنة في مبيعات الشركات
- أخصائي / أخصائي أول علاقات عامة | خبرة لا تقل عن 1 سنة في العلاقات العامة.\
- مكان العمل: مدينة الشيخ زايد - الجيزة
- يشترط الحصول على مؤهل عالى
- الحد الاقصى للسن 35 سنة
- ذكور و اناث
- جيد فى اللغة الانجليزية
- موقف محدد من التجنيد
- التفرغ التام
- الحصول على رواتب مجزية
- يوجد مواصلات
- كما تتضمن المميزات الحصول على يومين إجازة
- ساعات العمل: 9 ساعات
- تأمين اجتماعي
- تأمين صحي
كما تتوافر أيضا مجموعة مميزة من الوظائف والتى تتضمن ما يلي :-
- مدير فرع
- نائب مدير فرع
- بائع داخلي
- مكان العمل: جميع المحافظات مصر
- الحصول على مؤهل عالي / طلبه
- كما يشترط الحد الاقصى للسن 35 سنة
- ذكور و اناث
- موقف محدد من التجنيد
- رواتب مجزية
- عدد ساعات العمل 8 ساعات
- اجازة سنويا
- تامين طبي
- تأمينات اجتماعية
- نمو وظيفي مستمر
- بيئة محفزة للإبداع
- فريق محترف وداعم
فيما تتوفر فرص عمل لدي إحدي المصانع والتى تتضمن ما يلي :
- فنيين صيانه ( ميكانيكا و كهرباء)
- عمال انتاج
- رواتب مجزية
- مواصلات من ( شنبارة الميمونه - الزقازيق - بلبيس - انشاص - العبور )
- بونص نص شهر كل تلاتة اشهر - اوفر تايم + بدلات + وجبه - تامين طبي خاص و تامين اجتماعي
- سكن خاص للمغتربين
-فرص للترقي و التطور داخل الشركة.
- مؤهل عالي – مؤهل فوق متوسط – مؤهل متوسط
- موقف واضح من التجنيد
كما تعلن شركه خاصة عن توفر فرص العمل الاتيه :-
-مشرف معماري
-فني جودة
-فني تركيب رخام
- فرد امن
- عامل انتاج
- سائق كلارك
- مرتب مجزي – حافز انتاج
- تأمين اجتماعي وطبي وتامين علي الحياه
- بدل انتقال او توفير وسيلة انتقال
- منح في الاعياد والمناسبات
الشروط:-
- مؤهل عالي تخصص رقابة جودة لوظيفة فني جودة
- موهل متوسط او يجيد القرأة والكتابة
- موقف واضح من التجنيد
- خبرة لا تقل عن 5 سنوات لوظيفة مشرف معماري او فني رخام
ويمكن للراغبين في التقديم على الوظيفة من خلال زيارة موقع توظيف مصر، ثم النقر على «تقدم للوظيفة» وإدخال البيانات المطلوبة، في حال كان لديك حساب بالموقع، وإن لم يكن لديك حساب فيمكنك إنشاء حساب عليه بالضغط على «إنشاء حساب جديد».
وتأتي مبادرة توظيف مصر نتاج للتعاون بين وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع شركة مايكروسوفت ومؤسسة كير مصر للتنمية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وظائف وظائف وزارة الشباب والرياضة المزيد وزارة الشباب والریاضة رواتب مجزیة التقدیم على الحصول على مؤهل عالی فرص عمل
إقرأ أيضاً:
منتدى طابة للشباب يناقش قضية "الإدمان الرقمي بين الشباب"
نظّمــت مؤسَّسة طابــة للأبحاث والاستشارات منتدى طابة للشباب في نسخته الثامنة والعشرين، تحت عنوان «الإدمان الرقمي بين الشباب»، وذلك بمقر المؤسسة.
تناولت الجلسة مجموعةً من المحاور الرئيسية، من بينها: ماهية الإدمان الرقمي ومعاييره، والعوامل المفسِّرة لانتشاره بين الأطفال والمراهقين والشباب، إلى جانب المخاطر النفسية والاجتماعية والصحية المرتبطة به، فضلًا عن استعراض التجارب الدولية في التعامل مع الظاهرة، والجهود الوطنية في مجال السلامة الرقمية. كما سعى المنتدى إلى استشراف رؤى الشباب حول هذه الظاهرة، وفهم أثرها على حياتهم اليومية، وصولًا إلى صياغة توصيات عملية تعزِّز الاستخدام الرشيد للتكنولوجيا، وتنمِّي مهارات إدارة الوقت والتفاعل الرقمي لديهم.
وخلال الجلسة، أوضح الحضور أن استخدام مصطلح «الإدمان» في وصف السلوك الرقمي يشير إلى وجود مشكلة حقيقية تستدعي التدخّل، موضحًا أن الإدمان الرقمي ينقل نمط الإدمان من الحياة الواقعية إلى الحياة الافتراضية، وأن له بُعدًا متصلًا بحقوق الإنسان، حيث أصبح لكل ما هو موجود في العالم الواقعي نظيرٌ في العالم الافتراضي. وعرّف الإدمان الرقمي بأنه «التمسّك بالحياة الافتراضية وعدم القدرة على الابتعاد عنها ولو لبرهة من الوقت».
وأشاروا إلى أن الإدمان الرقمي ليس مقصورًا على فئة الشباب أو الصغار، بل بات ظاهرة عابرة للأعمار، مشددًا على أن الجزء الأساسي في الإدمان عمومًا هو «الهروب والرفض للواقع». وبيَّن أن العالم الواقعي أصبح لدى كثيرين مرتبطًا بالانغلاق والمحدودية، في مقابل شعور بالانفتاح والإمكانات الواسعة في العالم الافتراضي، حيث يستطيع الفرد أن يخلق مجتمعه الخاص ويختار الصورة التي يقدِّم بها نفسه للآخرين.
كما تم لفت الإنتباه إلى أن الإدمان التقليدي غالبًا ما تحيط به الوصمة الاجتماعية فيسعى الأفراد إلى إخفائه، بينما لا يُنظَر إلى الإدمان الرقمي بالخطورة نفسها؛ ما يسهم في تطبيعه والتقليل من أثره. وأشار إلى مفارقة لافتة تتمثل في أن صنّاع التكنولوجيا أنفسهم لا يستخدمونها بالطريقة الكثيفة ذاتها التي يستخدمها الجمهور العام، مؤكدًا أن أحد الفوارق الجوهرية بين الإدمان الرقمي وأنماط الإدمان الأخرى هو سهولة الوصول إليه وانخفاض كلفته المادية.
وتطرقت المناقشات كذلك إلى انعكاسات الفضاء الرقمي على المشاركة السياسية للشباب، حيث ناقش المشاركون قضايا من قبيل توظيف الشباب في الاستحقاقات الانتخابية بصورة نفعية ضيقة، وحدود تمكينهم الحقيقي مقابل استخدامهم كواجهة سياسية، إضافة إلى ظاهرة التوريث في المقاعد النيابية، وتنامي ما وُصف بطبقة «زبانية السياسة»، والتسامح أو التماهي مع الفساد في بعض الممارسات السياسية. كما تناول النقاش الفجوة بين الخطاب السياسي المعلن والواقع المعيش، والتناقض بين مظاهر الرفاهية في مباني بعض الأحزاب وصورها، وبين الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يعانيها كثير من الشباب المتطوعين في العمل العام.
وفي ختام المنتدى، خرجت الجلسة بعدد من التوصيات المبدئية، من بينها: تعزيز وعي الأسر والمؤسسات التعليمية بخطورة الإفراط في التعرض للمنصات الرقمية، وتشجيع الشباب على بناء عادات صحية في استخدام التكنولوجيا، وتبنّي مبادرات مجتمعية ترسّخ ثقافة التوازن بين الواقعين الواقعي والافتراضي، إلى جانب دعم الجهود الوطنية في مجال السلامة الرقمية، بما يضمن حماية المستخدمين، خصوصًا الأطفال والمراهقين، من مخاطر الإدمان الرقمي.