تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 تمر علينا اليوم  السبت الموافق ١١يناير، العديد من الأحداث السياسية والتاريخية والرياضية الهامة ونقدم لكم أبرزها:

عام 1693 بركان إتنا يبدأ في الانفجار والثوران، مما أدى لاحقا إلى مقتل 20000 شخص.
زلزال في صقلية بإيطاليا يؤدي إلى مقتل 60000 شخص، ويعد أحد الزلازل الأكثر دمارًا في العالم.


وعام 1759 ظهور أول شركة تأمين على الحياة وذلك في مدينة فيلادلفيا الأمريكية.
عام 1787  ويليام هيرشل يكتشف قمران يدوران حول كوكب أورانوس سميا «تيتانيا» و«أوبرون».
وعام 1861 ولاية ألاباما تنشق عن الولايات المتحدة وذلك في إطار الحرب الأهلية الأمريكية.
عام 1867 بينيتو خواريز يتولى رئاسة المكسيك للمرة الثانية.
عام 1904 البريطانيون يهاجمون قوات الدراويش التابعة للزعيم الصومالي محمد عبد الله حسان الملقب بالملا المجنون ويوقعوا إصابات فادحة بين قواته.
وعام 1919  رومانيا تضم منطقة ترانسيلفانيا بعدما كانت تابعة للإمبراطورية النمساوية المجرية.
عام 1922  أول محاولة ناجحة لمعالجة مرضى السكري بعقار الإنسولين.
وعام 1923 قوات فرنسية وبلجيكية تحتل حوض الرور لإجبار ألمانيا على دفع ديونها الحربية.
وعام 1935  أميليا إيرهارت تطير بمفردها من هاواي إلى كاليفورنيا، لتكون بذلك أول امرأة تقوم بهذا العمل.
وعام 1942 اليابان تعلن الحرب على هولندا وتغزو الهند الهولندية وذلك في الحرب العالمية الثانية.
القوات اليابانية تسيطر على مدينة كوالالمبور الماليزية.
عام 1944 مجموعة من البرجوازية والأعيان في المغرب يقدمون وثيقة للمطالبة بالاستقلال عن فرنسا.
عام 1946 أنور خوجة ينهي الملكية في ألبانيا ويعلن قيام الجمهورية الشعبية برئاسته.
وعام 1972  باكستان الشرقية تغير اسمها إلى بنغلاديش.
عام 1990 -مسيرة ضخمة في لتوانيا للمطالبة باستقلالها عن الاتحاد السوفيتي.
عام 1991 الكونغرس الأمريكي يفوض بأغلبية ساحقة الرئيس جورج بوش باستخدام القوة ضد العراق لإرغامه على الإنسحاب من الكويت بعد فشل كافة الجهود الدبلوماسية باقناع الرئيس العراقي صدام حسين بالخروج سلميًا من الكويت.
وعام 1992 الشاذلي بن جديد يترك السلطة ويتخلى عن رئاسة الجزائر.
مجلس الأمن الأعلى بالجزائر يلغي الجولة الثانية من الانتخابات التشريعية بعد الفوز الساحق الذي حققته الجبهة الإسلامية للإنقاذ في الجولة الأولى.
عام2001 -طللجنة التجارية الإتحادية FTC تصدق على اندماج AOL وتايم وارنر لتشكيل تايم وارنر AOL.
عام 2004 -منتخب السعودية لكرة القدم يفوز بلقب بطولة كأس الخليج السادسة عشر المقامة في دولة الكويت.
عام 2005 حرائق الأشجار تكتسح شبه جزيرة آيري في جنوب أستراليا.
 وعام2008 افتتاح فعاليات دمشق عاصمة الثقافة العربية في احتفال ضخم جرى في ساحة الأمويين، تخلله عرض للألعاب النارية على جبل قاسيون اعتبر الأضخم في تاريخ البلاد.
 عام 2010  الرئيس السوداني عمر البشير يعلن عن تخليه عن قيادة الجيش السوداني وذلك لأن قانون الأحزاب المطبق منذ عام 2007 يقضي بأنه لا يمكن الجمع بين عضوية تنظيم سياسي والقوات المسلحة، وأيضًا تماشيًا مع القانون الانتخابي لكي يتسنى له الترشح لولاية جديدة في الانتخابات المقررة في أبريل 2010.
عام 2012 اغتيال مصطفى أحمدي روشن عالم نووي إيراني وأستاذ جامعة بواسطة قنبلة ألصقت بسیارته من قبل راکبي دراجة نارية بالعاصمة طهران.
مقتل جيل جاكيه مراسل قناة فرنسا 2، مع سبعة أشخاص آخرين لدى استهداف مسلحي المعارضة لمسيرة مؤيدة للنظام السوري في مدينة حمص، سوريا.
2015 -
فيلم صبا يفوز بثلاث جوائز غولدن غلوب في حفل توزيع جوائز الغولدن غلوب الثاني والسبعين.
القيام بمسيرات الجمهورية في كامل أنحاء فرنسا والخارج شارك فيها حوالي 4 ملايين شخص منهم حوالي مليونين في باريس وحدها بمشاركة قرابة 50 من قادة العالم، لتصبح بذلك أكبر مسيرات في تاريخ البلاد.
انتخاب كوليندا غرابار كيتاروفيتش رئيسة لكرواتيا وبذلك تصبح أول سيدة ترأس كرواتيا.
عام 2016  الأرجنتيني ليونيل ميسي يفوز بنسخة 2015 من كرة الفيفا الذهبية.
عام2020  تولي هيثم بن طارق آل سعيد منصب سلطان عمان، بعد وفاة السلطان قابوس بن سعيد.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الحرب الأهلية الأمريكية الولايات المتحدة سلطان عمان فيلادلفيا الأمريكية

إقرأ أيضاً:

مطلوب وظيفة رئيس وزراء العراق

آخر تحديث: 1 دجنبر 2025 - 9:07 ص بقلم:سمير داود حنوش لاشيء جديد أن تنتهي الإنتخابات العراقية السادسة التي جرت في الحادي عشر من نوفمبر إلى تقاسم مناطق النفوذ وتوزيع المغانم وتبادل الأدوار في المناصب.ذلك ليس غريباً على العراقيين، لكن الجديد أن يحمل كل مرشح سيرته الذاتية للحصول على منصب رئاسة الوزراء بغض النظر عن الفائز والخاسر في أصوات الناخبين.أخيراً وبعد ظهور نتائج الإنتخابات جلس الإطار التنسيقي “الكتلة الأكبر” ليضع شروطاً واجب توفرها في المرشح لمنصب رئاسة الوزراء عبر C.V يتحدث فيه عن أهم أولوياته الحكومية فيما إذا تولى المنصب، والأهم هو تعهده تحريرياً بعدم تشكيل أي تكتل أو حزب سياسي أو دخوله إلى السباق الإنتخابي القادم. ذلك الشرط المهم الذي فات على الإطار التنسيقي أن يفرضه إلزاماً لرئيس الحكومة محمد شياع السوداني في بداية توليه الرئاسة.سيناريو غريب لن تجده سوى في العراق، عندما تتحول رئاسة الوزراء إلى فرصة الباحثين عن عمل ووظيفة شاغرة لا تشترط الفوز بالإنتخابات أو الحصول على أعلى الأصوات.وظيفة تكون من شروطها أن يكون المرشح ملتزماً بتعليمات الكتل الحزبية وأن لا يُغرد خارج سربها، وقدرته على غض النظر والصمت والطاعة، وببساطة أن يتحول منصب رئيس الوزراء إلى وظيفة مدير تنفيذي بل قد يتحول هذا المنصب إلى إكسسوار في العملية السياسية، بينما القرارات المصيرية تُتخذ في دهاليز الغرف المظلمة وكواليس الإجتماعات المغلقة. تلك هي لعبة السياسة في العراق، لكن في المقابل تشترط القوى السياسية في المرشح لمنصب رئاسة الوزراء أن يكون حازماً وقوياً في مواجهة سلاح الميليشيات المسلحة وأن يُخرج العراق من قاع الإنهيار الإقتصادي الذي يواجهه البلد وأن يُنقذ رواتب الموظفين والمتقاعدين من الضياع بعد أزمة السيولة النقدية التي تواجه البلد وإحتمالية إنخفاض أسعار النفط وإنقاذ خزينة الدولة من الإفلاس. تلك القوى السياسية تشترط في المرشح أن يُمسك ببيضة القُبّان في سياساته الخارجية ويُبعد العراق عن بؤر التوترات وحروب المنطقة القادمة، فهل رأيتم تناقضاً أكثر من ذلك أو شيزوفرينيا تفوق هذا الفعل؟.الأغرب في المشهد السياسي هو ذلك التنافس الذي قد يصل إلى الضرب تحت الحزام من أجل وظيفة يتوجب على شاغلها أن يملك مصباح علاء الدين السحري ليحل جميع مشاكل العراق السياسية والإقتصادية، فلماذا التهافت على هذه الوظيفة؟. غياب مقتدى الصدر عن المشهد السياسي لم يُخلي الساحة من منافس فحسب، بل غيّر المعادلة السياسية جذرياً وجعل الإطار التنسيقي بلا خصم يفرض شروطه أو حتى منافس يُغيّر بعض من قواعد اللعبة.القول إن التدخل الإيراني في الشأن الداخلي لتشكيل الحكومة والقرار الأمريكي الراعي الرسمي للنظام السياسي ليس له تأثير أو وجود، قول فيه الكثير من البُهتان والتجنّي، فطالما كان الصراع ينتهي لصالح الجارة الشرقية في تشكيل الحكومات السابقة وربما برضا وتوافق أمريكي، لكن يبدو أن المعادلة الإقليمية قد تغيرت وبدأت إيران تفقد بوصلة السيطرة على الوضع العراقي في ظل وجود فيتو أمريكي قادم يمنع حلفاء الجارة الشرقية من المشاركة في السلطة. مشكلة العراق ليس بمن يكون رئيس للوزراء، بل في النظام السياسي الذي بات لا ينتج ما هو نافع أو مفيد، معضلة نظام لم يعد يستطيع إيجاد الحلول لمشكلات أصبحت تكبر ككرات الثلج حتى باتت بدون حل سوى التنظير وسفسطة أحاديث السياسية.من المبكر التنبؤ بما ستحدثه نتائج هذه الإنتخابات وما يُفضي إليه تشكيل الحكومة القادمة، لكن المؤكد إن عواصف الأحداث القادمة وتوقعات إندلاع شرارة الحرب بين إيران وإسرائيل في أي لحظة تؤكد إن العراق لن يكون بمعزل عن توترات إقليمية قد تقلب المعادلة في العملية السياسية.

مقالات مشابهة

  • مطلوب وظيفة رئيس وزراء العراق
  • أمين معلوف إثر فوزه بجائزة أدبية في المكسيك: نعيش في أكثر عصور التاريخ إثارة
  • للمرة الثانية.. منتخب سلة العراق يخسر أمام إيران في تصفيات كأس العالم
  • أنغام تكشف عن الليلة الثانية بمهرجان ليلة عمر في الكويت بعد إضافتها
  • للمرة الثانية في 2025.. تحذير رسمي من حقن RH مغشوشة للحوامل
  • مصرع 7 أشخاص وإصابة 5 آخرين في هجوم مسلح على حانة بوسط المكسيك
  • مصرع 7 أشخاص على الأقل في هجوم مسلح داخل حانة بوسط المكسيك
  • مقتل وإصابة أكثر من 16 شخصاً بهجوم مسلح على حانة في المكسيك
  • نبأ هام للجميع ورد للتو من مكتب رئاسة الجمهورية بصنعاء
  • للمرة الثانية.. حسين شريف رئيسًا لـ "إير كايرو"