الهند..مقتل 3 مسلحين شيوعيين بعد مواجهة مع الأمن
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
أعلنت الشرطة الهندية مقتل 3 ماويين أثناء مواجهة مع الأمن في منطقة بيغابور في ولاية تشاتيسغار شرق البلاد، اليوم الأحد، حسب شبكة "نيودلهي تي في" الإخبارية.
3 Maoists Killed In Encounter With Security Forces In Chhattisgarh's Bijapur https://t.co/NozkvzkTa8 pic.twitter.com/A9eYo9eD4A
— NDTV (@ndtv) January 12, 2025وقال سونداراغ بي المفتش العام للشرطة في منطقة باستار رينغ، إن تبادل إطلاق النار اندلع صباح اليوم الأحد في غابة بمنطقة منتزه إندرافاتي الوطني، عندما كان فريق مشترك من أفراد الأمن في عملية ضد الماويين.
وأوضح المفتش العام للشرطة أن العملية شارك فيها حرس الاحتياط المحلي ومن قوة المهام الخاصة ومن قوة المنطقة. وقال المسؤول الهندي إنه بعد توقف تبادل إطلاق النار المتقطع، عثر على 3 جثث ماويين، كانوا يرتدون "زياً رسمياً"، إلى جانب أسلحة نارية تشمل أسلحة آلية ومتفجرات، في موقع الاشتباكات.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الهند
إقرأ أيضاً:
عراقجي: أمريكا شريكة في العدوان
وقال عراقجي في مؤتمر صحافي في وزارة الخارجية الإيرانية بحضور عدد من السفراء والصحافيين، إن "رد فعلنا دفاع عن النفس وهو حق مشروع وفقا للقوانين الدولية".
وقال: "الكيان الصهيوني تجاوز الخطوط الحمراء الدولية بالهجوم على منشآتنا النووية".
وأكد عراقجي أنه "إيران مستعدة لأي اتفاق يؤكد سلمية البرنامج النووي، لكننا لسنا مستعدين لأي اتفاق يحرمنا من حقوقنا النووية".
وشدد على أن الولايات المتحدة شريكة في الهجمات الإسرائيلية ولا بد أن تتحمل مسؤوليتها.
وقال: "أجرينا 5 جولات غير مباشرة من المفاوضات مع الولايات المتحدة وكان من المقرر أن نقدم في الجولة السادسة مشروعنا"، وأضاف أن "أمريكا من وجهة نظرنا شريكة في الهجمات الإسرائيلية وعليها أن تتقبل هذه المسؤولية".
وقال: "لدينا وثائق تؤكد دعم القواعد الأمريكية في المنطقة للهجمات الإسرائيلية على إيران".
وأكد عراقجي أن "بلاده ستواصل الدفاع عن نفسها"، وقال: "نحن لم نسع للحرب بل فرضت علينا، وإذا توقف العدوان بالتالي سيتوقف الرد".
ولفت عراقجي إلى أن استهداف منطقة عسلوية أمر خطير وخطأ استراتيجي قد يجر منطقة الخليج إلى حرب، وأضاف: "ردينا باستهداف أهداف اقتصادية بعد العدوان على منطقة عسلوية".
وشدد وزير الخارجية الإيراني على أن "أي تطور عسكري في منطقة الخليج يمكن أن يشعل المنطقة والعالم".