إعداد مشروع قرار لنقل تبعية المكملات الغذائية
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
في إطار الالتزام بالشفافية والتواصل الفعال مع الرأي العام، وفيما يخص ما تم تداوله مؤخراً حول إعداد مشروع قرار يتعلق بنقل تبعية المكملات الغذائية بينهما، تؤكد هيئة الدواء المصرية والهيئة القومية لسلامة الغذاء أنه لم يرد إليهما أي طلب أو إخطار بهذا الشأن من أي من جهات الدولة المختلفة.
وتشدد الهيئتان على استمرار التعاون المثمر بينهما لخدمة صحة وسلامة المواطن المصري، حيث تواصلان العمل بآليات مشتركة تحقق التكامل والفعالية في مراقبة وتنظيم المستحضرات والمكملات الغذائية.
ويأتي هذا التعاون امتداداً لجهودهما التكاملية الرامية إلى تعزيز كفاءة الرقابة وضمان أعلى معايير السلامة والجودة.
تجدر الإشارة إلي وجود لجان مشتركة تعمل على توحيد الرؤى واتخاذ القرارات المنظمة، بما يضمن تقديم خدمات صحية آمنة وفعالة تصب في مصلحة المواطن المصري، انطلاقاً من الالتزام المشترك تجاه صحة وسلامة أبناء الوطن العزيز.
وختاما، فإن هيئة الدواء المصرية والهيئة القومية لسلامة الغذاء تؤكدان أن الهدف الأسمى لعملهما هو خدمة المواطن المصري وضمان سلامته وصحته من خلال تقديم أفضل الخدمات الصحية الممكنة والالتزام بأعلى المعايير الدولية في الرقابة والتنظيم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المكملات الغذائية هيئة الدواء المصرية الدواء المواطن المصرى الرقابة
إقرأ أيضاً:
الجبهة الوطنية: صوت المواطن المصري في الصندوق هو صوت لمصر ومستقبلها
كشف السيد القصير، الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، تفاصيل جديدة عن الفعاليات الجماهيرية التي نظمها الحزب خلال الفترة الأخيرة.
وقال القصير، خلال حلوله ضيفا ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع على قناة الحياة، إن الحزب نظم أكثر من 15 مؤتمرا جماهيريا حاشدا فى أكثر من محافظة، ما يؤكد أن الحزب أصبح له أرضية فى الشارع المصرى ومتواجدا وله تشكيلات تنظيمية فى كل مكان بالجمهورية.
وتابع الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، خلال حلوله ضيفا ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع على قناة الحياة، أن الفعاليات التى نراها ونزول المواطنين فى المؤتمرات الخاصة بانتخابات مجلس الشيوخ والزخم التى نشاهده لم نره خلال السنوات السابقة، إلا بعد أن تواجد حزب الجبهة الوطنية فى الصورة.
وفي السياق نفسه أشار إلى أن صوت المواطن المصرى فى الصندوق هو صوت لمصر ومستقبلها، لأن نزول المواطن للإدلاء بصوته فى صناديق الإنتخابات يعبر عن حجم الديمقراطية فى البلد وحجم الاستقرار ووعى المواطن بأهمية دعم الدولة فى هذه الظروف، ونزوله فى الشارع حق دستورى وواجب وطنى، ويرسم مستقبلا له ولأولاده.