بوابة الفجر:
2025-12-14@23:03:18 GMT

أفضل 3 خواتم ذكية في CES 2025: ابتكارات غير مسبوقة

تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT

شهد معرض الإلكترونيات الاستهلاكية CES 2025 العديد من الابتكارات التكنولوجية المثيرة، وكان من أبرزها الخواتم الذكية التي لاقت إقبالًا كبيرًا من المشترين.

إليكم أفضل 3 خواتم ذكية تم الكشف عنها في المعرض:

1. خاتم Circular Ring 2

يعتبر خاتم Circular Ring 2 واحدًا من أبرز الابتكارات في مجال الخواتم الذكية لعام 2025، حيث يأتي مزودًا بمميزات غير مسبوقة.

 

يتميز الخاتم بإمكانية قياس مقاس الإصبع عبر كاميرا الهاتف الذكي، ويحتوي على خوارزمية للكشف مرض الرجفان الأذيني (اختلال في كهربية القلب)، ويعتبر مراقبًا طبيًا محتملًا طوال اليوم.

حصل الخاتم على موافقة هيئة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA). يُتوقع أن يصل سعره إلى 380 دولارًا، وهو ما يجعله خيارًا مثاليًا لمن يهتمون بصحتهم.

2. خاتم Ultrahuman Rare

خاتم Ultrahuman Rare هو الخيار المثالي لأولئك الذين يبحثون عن خاتم ذكي فاخر. يتميز الخاتم بمزيج من الذهب عيار 18 والبلاتين، مما يجعله قطعة فاخرة وفريدة. 

بجانب تصميمه الراقي، يقدم الخاتم أيضًا تقنيات مراقبة صحية مثل تتبع النوم، وقياس معدل ضربات القلب، ونسبة التوتر، والنشاط اليومي. يُتوقع أن يبدأ سعره من 1900 دولار أمريكي، مما يجعله مناسبًا لمقتني الإكسسوارات الفاخرة.

3. خاتم Luna Ring Gen 2.0

ظهرت خواتم ذكية جديدة تحل مشكلة الشحن المتكرر، مثل خاتم Luna Ring Gen 2.0 الذي يتمتع ببطارية تدوم حتى 30 يومًا. 

يعد هذا الخاتم من الحلول العملية لأولئك الذين يواجهون مشكلة الشحن المتكرر لأجهزتهم القابلة للارتداء. 

ويعد هذا الابتكار بمثابة نقلة نوعية في عالم الخواتم الذكية، حيث يوفر تكنولوجيا متطورة مع بطارية قوية تدوم طويلًا.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

باجل.. طفرة تنموية غير مسبوقة

 

الثورة / أحمد كنفاني
شهد قطاع الزراعة في باجل بمحافظة الحديدة، نهضة ودعماً غير مسبوق من القيادة الثورية والسياسية خلال الخمس السنوات الماضية، باعتبارها احدى المديريات النموذجية، وقد تمثل ذلك في تأكيد القيادة الثورية والسياسية المستمر على الدور الحيوي الذي يلعبه القطاع الزراعي في الاقتصاد الوطني، وكذلك التوجيه الدائم بضرورة تبني محاور على التوسع الرأسي والأفقي لتدعيم إنتاج المحاصيل الزراعية الاستراتيجية وتحقيق الأمن الغذائي.
وفى التقرير التالي نستعرض أبرز الإنجازات التي تحققت بالمديرية التي تعد من أبرز النماذج التنموية في السهل التهامي :
تنفيذ 23 مشروعاً نوعياً أسهم في استصلاح العشرات من الهكتارات أسهمت في استصلاح الأراضي وزيادة الرقعة الزراعية، وتشكيل أكثر من 750 مجموعة إنتاجية تعمل في 22 صنفا زراعيا وسمكيا وحيوانيا وفق آلية منظمة لاختيار المزارعين الأكثر التزاما وقدرة على تطبيق التوصيات الفنية.
اعتماد 25 مجموعة نموذجية لتكون نواة للتوسع نحو بقية المجاميع، بينما يتولى الميسرون الإشراف المباشر على تطوير مهارات المزارعين وتوثيق التقدم وربطهم بالوحدات الفنية، ما يحول هذه التشكيلات إلى خلايا إنتاجية منظمة ترفع كفاءة الإدارة الزراعية وتحسن جودة الإنتاج النباتي وتشغيل معامل الألبان وتفعيل مبادرات التسويق الداخلي.
وأسهم إنشاء جمعية باجل التعاونية الزراعية متعددة الأغراض، في تنفيذ مشروع استصلاح الأراضي الزراعية في منطقة باب الناقة بعزلة الضامر، ضمن جهود تعزيز الأمن الغذائي والتنمية الريفية بالمحافظة.
ورافق تنفيذ هذه المشاريع بالتنسيق مع السلطة المحلية، تدشين العمل بمشروع التهيئة لإنشاء بنك البذور المجتمعي لدعم المزارعين في المديرية، وتم من خلاله توزيع كمية من البذور المحسنة بواقع طنين اثنين من بذور الذرة الرفيعة، وربع طن من بذور أحد أنواع الفاصوليا الدجرة» لـ100 مزارع في المديرية، إضافة إلى برامج توعية صحية للمتطوعات حول الأمراض الوبائية وبرامج الإرشاد التنموي والتثقيف المجتمعي حول تصنيع الألبان، واستصلاح عدد من الأراضي الزراعية المهملة، بما يسهم في دعم الإنتاج الزراعي وتنمية مصادر الدخل للأسر المنتجة.
كما قامت الجمعية بشراء كميات كبيرة من محصول المانجو من صغار المزارعين وفق معايير الجودة، والتعاقد مع مصنع سويد لتحويله إلى لب، وبلغ إنتاج المصنع ثلاثة أطنان خلال الشهر الماضي وزعت على أسواق المديرية، وأسهم ذلك في تحسين دخل المزارعين وتعزيز استقرار العملية الإنتاجية.
ويمثل التوسع في هذه المحصول فرصة استراتيجية لتحقيق قيمة مضافة عبر التصنيع المحلي للمنجا، كما تم التأكيد على التعاون المشترك لتنفيذ تجارب إرشادية وتوسيع نطاق الزراعة التعاقدية في المديرية خلال المواسم الزراعية القادمة.
وتبنت الجمعية مشروع تسويق الدواجن المحلية وتنظيم ضوابط العمل بين المنتجين والمسالخ لضمان معايير الذبح والتغليف والتسويق داخل المديرية، ما أدى إلى تنظيم السوق وتثبيت الأسعار وتعزيز حضور المنتج المحلي.
وفي إطار مشاريع البنية التحتية، أنشئ السوق المركزي في كيلو 18، والذي يضم هناجر لبيع الخضار والفواكه، ومركزا للصادرات الزراعية، وفندقا ومطعما وبوفيهات، ومواقف للشاحنات ومرافق خدمية عامة، ليشكل منصة متكاملة لدعم الحركة التجارية والزراعية في المربع الشرقي.
وأوضح مدير مديرية باجل بمحافظة الحديدة عبدالمنعم الرفاعي، أن باجل تعد إحدى أهم المديريات النموذجية في السهل التهامي ضمن برنامج يشمل 56 مديرية على مستوى المحافظات، اختيرت منها 17 مديرية في تهامة وفق معايير دقيقة شملت توافر الأراضي الخصبة وموارد المياه، ووجود جمعيات تعاونية فاعلة، وقيادة محلية قادرة على إدارة التحول التنموي.
مؤكدا أن باجل تشهد نقلة نوعية كبرى في كافة الأصعدة ومنها في القطاع الزراعي سواء من حيث زيادة الرقعة الزراعية أو تنوع المحاصيل الاستراتيجية.
وأشار إلى أن الدولة، بقيادة الرئيس المشير الركن مهدي المشاط- رئيس المجلس السياسي الأعلى تولي الزراعة اهتماما غير مسبوقا باعتبارها إحدى أهم ركائز الاقتصاد الوطني، موضحا أن الاستثمار في القطاع الزراعي في باجل يمثل حاليا فرصة ذهبية، كونها تمتلك مقومات طبيعية وبشرية فريدة، تشمل وفرة الأراضي الزراعية الخصبة التي تصلح لزراعة المحاصيل الاستراتيجية الهامة مثل القمح والذرة والفول وفول الصويا والسمسم والمانجا والقطن، إضافة إلى الثروة الحيوانية وإنتاج العسل وغيرها من المحاصيل الزراعية.
ولفت إلى أهمية برامج استصلاح الأراضي الواسعة في المناطق المطلة على وادي سردود، مما يضاعف المساحات القابلة للزراعة ويفتح آفاقا جديدة أمام المستثمرين الراغبين في المساهمة الفعالة في تحقيق الاكتفاء الذاتي وتعزيز الأمن الغذائي، موضحا أن الفرص الاستثمارية في هذا المجال ليست مقتصرة على الزراعة التقليدية فحسب، بل تمتد لتشمل مجالات ذات مردود اقتصادي وتصديري كبير جدا.
ودعا إلى ضرورة تكثيف الاستثمارات في المحاصيل التصديرية مثل الخضروات والفاكهة، لتلبية الطلب المتزايد عليها، منوها بأن هذه الاستثمارات توفر فرص عمل كثيفة كاستثمارات متوسطة تعتمد على العنصر البشري.
من جانبه أشار رئيس جمعية باجل عادل سام، إلى أن باجل شهدت خلال السنوات الأخيرة طفرة غير مسبوقة في تنفيذ المبادرات المجتمعية والمشروعات الخدمية والتنموية الزراعية، إضافة إلى تطوير شبكات الري الحديثة الموفرة للمياه، ما يعكس التزام الدولة بتحقيق الأمن الغذائي المستدام رغم التحديات التي يمر بها الوطن جراء العدوان والحصار.
وأكد أن النجاحات المتحققة تمتد إلى فتح أسواق تصديرية جديدة لمنتجات سهل تهامة، بما يدعم رؤية الدولة في تعزيز تنافسية الصادرات وزيادة العائدات بالعملة الصعبة.
وشدد على أهمية استمرار التنسيق بين الدولة والجمعيات الزراعية والقطاع الخاص لتعظيم الاستفادة من الفرص التصديرية المتاحة، وتحقيق أهداف التنمية الزراعية المستدامة وزيادة الصادرات.

مقالات مشابهة

  • باجل.. طفرة تنموية غير مسبوقة
  • ترامب: ضرر كبير سيلحق بالأشخاص الذين هاجموا قواتنا في سوريا
  • "الزراعة الذكية يقودها الشباب".. خطط مستقبلية وفرص تكنولوجية في جلسة قمة المرأة المصرية 2025
  • دولة تتصدر أفضل اقتصاد لعام 2025
  • حركة ايجارات غير مسبوقة منذ شهر
  • إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة
  • من أين جاء لاعبو الإمارات الذين هزموا الجزائر في كأس العرب؟
  • الكشف عن «هواتف ذكية وحواسيب» للمصورين والمستخدمين المحترفين
  • مختبرات ذكية وتدوير بيئي.. مكة المكرمة تبحث استنساخ تجربة الأحساء
  • غوغل تكشف عن  متصفح ديسكو بقدرات تبويب ذكية