النيابة تعمم إعلانا بالنشر لقيادات بلجنة تفكيك التمكين كمتهمين هاربين
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
متابعات ــ تاق برس عممت نيابة الجرائم الاقتصادية إعلانا بالنشر لمتهمين هاربين، القائمة تضم 24 من قيادات وأعضاء لجنة تفكيك التمكين.
وأصدر وكيل النيابة الأعلى لنيابة الجرائم الإقتصادية اعلانه استنادا لنص المادة ٧٨ من قانون الإجراءات الجنائية لسنة ١٩٩١م وطالب فيه من الأشخاص المذكورين حسب الكشف المرفق تسليم انفسهم لأقرب نقطة شرطة في مدة لأتجاوز اسبوعاً من تاريخ النشر.وتضم القائمة 24 من قيادات وأعضاء لجنة تفكيك التمكين على رأسهم محمد الفكي سليمان، وجدي صالح، طه عثمان إسحق، بابكر فيصل، صلاح مناع وآخرين. النيابةلجنة تفكيك التمكين
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: النيابة لجنة تفكيك التمكين تفکیک التمکین
إقرأ أيضاً:
الدورة السابعة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة تعتمد إعلانا وزاريا يعزز حلول الاستدامة البيئية
العُمانية: خرجت الدورة السابعة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة التي عقدت بالعاصمة الكينية نيروبي برئاسة سعادة الدكتور عبدالله بن علي العمري رئيس هيئة البيئة ورئيس الدورة السابعة، في ختام أعمالها، باعتماد إعلان وزاري طموح يعزز الحلول المستدامة لكوكب قادر على الصمود.
واختتمت الدورة السابعة بقرارات رائدة في مواجهة الأزمات البيئية الثلاث. وركزت على ثلاثة محاور رئيسة، وهي تعزيز التعاون بين الاتفاقيات البيئية متعددة الأطراف، وترسيخ الارتباط بين الصمود والعدالة، وتجديد الثقة بقدرة برنامج الأمم المتحدة للبيئة على التنفيذ وفق استراتيجيته.
وعبّر سعادة الدكتور رئيس هيئة البيئة ورئيس الدورة السابعة في كلمة له عن سعادته بنجاح أعمال الدورة السابعة وبالعمل الجماعي للوفود المشاركة والمكتب التنفيذي واللجنة الدائمة للممثلين وفريق برنامج الأمم المتحدة للبيئة طوال أيام الدورة.
وأشار سعادته إلى أن رؤية سلطنة عُمان التي حملتها في رئاستها للدورة، تؤمن بأن الإنسان والطبيعة قادران على الازدهار معًا، وأن الاستدامة جسر يربط بين الحكمة والتراث من جهة، والابتكار والمستقبل من جهة أخرى، مؤكدًا أن المسؤولية لا تنتهي بانتهاء الاجتماعات، بل تبدأ من مرحلة التنفيذ وتحويل القرارات إلى أثر ملموس ينعكس في الأنظمة البيئية والمجتمعات.
وشكلت الدورة السابعة بمشاركة واسعة من دول العالم والمنظمات الدولية والخبراء المعنيين بقضايا البيئة والاستدامة، محطة مهمة في مسار الحوكمة البيئية العالمية؛ حيث برز الدور العُماني في قيادة المفاوضات وإدارة الجلسات بكفاءة عالية توافقية أثمرت عن نتائج ملموسة وإشادة واضحة من الوفود المشاركة.
وعكس الأسبوع التفاوضي حضورًا عُمانيًا فاعلًا في صياغة القرارات البيئية الدولية، عبر عقد الاجتماعات التي ناقشت التقدم المحرز في ملفات تغيّر المناخ وفقدان التنوع البيولوجي والتلوث والنفايات، كما بحثت تعزيز التعاون بين الاتفاقيات البيئية متعددة الأطراف.