برعاية وزارة الشباب.. انطلاق الدورة التدريبية الأساسية للطب الرياضي بمشاركة خبراء دوليين
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
ينظم الاتحاد الإفريقي للطب الرياضي بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة الدورة التدريبية الأساسية "أساسيات الطب الرياضي - المستوى c"، والتي تركز على نماذج تطبيقية في ألعاب كرة اليد، السباحة، وألعاب القوى، وذلك تحت رعاية وزارة الشباب والرياضة.
تبدأ فعاليات الدورة يوم الخميس الموافق 16 يناير بالمركز الأولمبي بالمعادي، وتستمر حتى 18 يناير.
يحاضر في الدورة نخبة من الخبراء الدوليين وأساتذة متخصصين من مصر وإفريقيا، مما يتيح فرصة لتبادل الخبرات والمعارف في مجال الطب الرياضي.
على هامش الدورة، ستعقد اجتماعات المكتب التنفيذي للاتحاد الأفريقي للطب الرياضي، بالإضافة إلى إجراء انتخابات على المناصب الشاغرة في الاتحاد، بما في ذلك منصب الرئيس ونواب الرئيس.
تأتي هذه الدورة في إطار جهود وزارة الشباب والرياضة والاتحاد الإفريقي لتعزيز التطوير المهني والتقني في مجال الطب الرياضي على مستوى القارة الإفريقية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الشباب والرياضة وزارة الشباب وزارة الشباب
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات ملتقى الكتاب السوريين في المكتبة الوطنية بدمشق بمشاركة نخبة من المبدعين
دمشق-سانا
برعاية وزارة الثقافة، وبالتعاون مع اتحاد الكتّاب العرب، انطلقت اليوم فعاليات ملتقى الكتّاب السوريين في المكتبة الوطنية بدمشق، ويستمر لأربعة أيام، بمشاركة وحضور عدد من الكتّاب والمبدعين السوريين من مختلف التيارات الفكرية.
وخلال كلمة الافتتاح، أكد وزير الثقافة محمد الصالح أن الثقافة ليست ترفاً يمكن تأجيله أو زينة يمكن الاستغناء عنها، بل هي أمن سيادي وقومي، كما أنها تقي المجتمعات من الانقسام والتطرف والضياع، مشيراً إلى أن التاريخ أثبت أن الدول تُهزم حين تُهزم ثقافياً، وتولد من جديد حين ينهض مبدعوها ومفكروها من تحت الركام، فالثقافة تمنح الشعوب أسباباً للتماسك والصمود، وتمنحها أبعاداً وجودية للمعنى.
ولفت الصالح إلى أن وزارة الثقافة لا ترى دورها مقتصراً على إقامة الأنشطة، بل تؤمن بأن التمكين الثقافي للسوريين من مختلف الفئات هو مشروع وطني جامع، يُسهم في بناء هوية ثقافية مشتركة تتجاوز الأديان والأعراق، وتشد أواصر القربى بين المحافظات، مشدداً على أن الثقافة في عهد الحرية وبناء الدولة السورية الجديدة، ستكون الحصن في وجه التفكك الاجتماعي، والردّ على كل القوى التي لا تريد الخير لسوريا وشعبها.