ماذا يحدث عند الطهي في الأواني الفخار ؟.. فوائد مذهلة
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
استخدام الفخار في الطهي يمكن أن يكون خيارًا صحيًا ولذيذًا لتحضير وجبات متنوعة، مع الحفاظ على فوائدها الغذائية والتمتع بنكهتها الطبيعية.
فوائد الأواني الفخاروكشف العديد من الأطباء عن فوائد طهي الطعام في الفخار الصحية والنكهية، وفقا لما نشر في موقع “بولد سكاي” الهندي، وإليك بعض أبرز فوائد الطهي في الفخار، وتشمل ما يلي :
. ومتى يجب استشارة الطبيب؟
ـ حفظ العناصر الغذائية:
الطهي في الفخار يتم ببطء وبدرجة حرارة منخفضة، مما يساعد في الحفاظ على العناصر الغذائية الأساسية مثل الفيتامينات والمعادن التي قد تتأثر بالطهي السريع أو بدرجات حرارة مرتفعة.
ـ توزيع الحرارة بشكل متساوٍ:
أواني الفخار توزع الحرارة ببطء وبشكل متساوٍ، مما يضمن طهي الطعام بانتظام ومنع احتراقه أو التصاقه، وهو ما يساعد في الحصول على طعام ناضج ولذيذ.
ـ تحسين النكهة:
الطهي في الفخار يعزز نكهة الأطعمة، حيث أن البخار الناتج من الطهي يعيد تدوير النكهات الطبيعية للطعام، مما يمنحه طعمًا أعمق وأغنى.
ـ تقليل الحاجة إلى الدهون والزيوت:
الأواني الفخارية تقلل الحاجة لاستخدام الكثير من الزيوت أو الدهون في الطهي، حيث أنها تحتفظ بالرطوبة الطبيعية للطعام، مما يجعله صحيًا وأقل سعرات حرارية.
ـ صديق للبيئة:
الفخار مصنوع من مواد طبيعية مثل الطين، وهو بديل صحي وخالي من المواد الكيميائية الضارة التي قد توجد في بعض أواني الطهي الأخرى.
ـ الحفاظ على حرارة الطعام:
الأواني الفخارية تحتفظ بالحرارة لفترة طويلة بعد الطهي، مما يجعل الطعام دافئًا لفترة أطول دون الحاجة لإعادة التسخين.
ـ تقليل احتمالية تكون المواد السامة:
الطهي في الفخار يقلل من خطر تكون المواد السامة مثل الأكريلاميد الذي يتكون عند طهي الطعام على درجات حرارة عالية أو باستخدام أواني معدنية.
ـ سهولة الاستخدام والتنظيف:
الأواني الفخارية سهلة الاستخدام والتنظيف، كما أنها لا تحتاج إلى الكثير من الجهد للعناية بها.
ـ مثالية للطهي البطيء:
الفخار مثالي للطهي البطيء الذي يعزز من طراوة اللحوم ويزيد من نكهة الأطعمة المختلفة مثل الشوربات واليخنات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفخار الطهي الأواني المزيد الأوانی الفخار
إقرأ أيضاً:
بالتزامن مع "هجوم إيران".. ماذا يحدث في الضفة الغربية؟
يواصل الجيش الإسرائيلي لليوم الثالث على التوالي فرض قيود مشددة على حركة الفلسطينيين في الضفة الغربية، عبر إغلاق مداخل المدن والقرى بالحواجز العسكرية والبوابات الحديدية، في إطار ما تصفه السلطات الإسرائيلية بـ"إجراءات أمنية احترازية".
وشهدت مناطق عدة في شمال ووسط وجنوب الضفة الغربية إغلاقا كاملا أو جزئيا للطرق، بما في ذلك مدينة نابلس حيث منع الدخول والخروج منها باستثناء طرق فرعية محدودة، وفق ما أفادت به مصادر محلظ ية.
وفي محافظة رام الله والبيرة، تم إغلاق مداخل عدة قرى وبلدات، مثل روابي، وعين سينيا، وعطارة، وعابود، والنبي صالح، بالمكعبات الأسمنتية والبوابات الحديدية.
كما أغلقت مداخل قرى راس كركر، ودير عمار، وترمسعيا، وسنجل، في حين تم إقفال المدخل الشرقي لبلدة الطيبة عند حاجز كراميلو.
وذكرت المصادر أن القوات الإسرائيلية استخدمت قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع لتفريق مركبات المواطنين عند حاجز دير شرف غرب نابلس، فيما استمرت الإجراءات المشددة في محيط مدينتي قلقيلية والخليل، حيث تم إغلاق عدد من المداخل الرئيسية والطرق الترابية المؤدية إلى القرى والبلدات المجاورة.
وكان الجيش الإسرائيلي فرض يوم الجمعة الماضي إغلاقا شاملا على الضفة الغربية والقدس الشرقية، تزامنا مع تصاعد التوترات الأمنية في الأراضي الفلسطينية.
وشنت إسرائيل الجمعة هجوما على إيران، استهدف منشآت نووية ومواقع عسكرية، من بينها منشأة "نطنز" ومقرات تابعة للحرس الثوري في طهران وأصفهان، ما أسفر عن مقتل قادة عسكريين كبار وعدد من العلماء النوويين، في محاولة لمنع طهران من تحقيق مزيد من التقدم نحو امتلاك أسلحة نووية.