طريقة دفع فاتورة التليفون الأرضي "أونلاين" لشهر يناير 2025
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
يبحث الكثير من المواطنين عبر محرك البحث " جوجل" عن طريقة دفع فاتورة التليفون الأرضي "أونلاين"، بغية تلافي انقطاع الخدمة عند عدم الدفع أو التعرض لغرامات، حيث أنه تتيح الشركة المصرية للاتصالات إمكانية دفع فاتورة التليفون الأرضي، من يوم 1 من كل شهر.
ويمكن سداد فاتورة التليفون الأرضي لشهر يناير2025، عن طريق الموقع الإلكتروني للشركة، وتوجد فترة السماح للسداد 20 يومًا، وفي حالة عدم سداد الفاتورة يتم تحويل الخط إلى نظام الاستقبال فقط لمدة 7 أيام، وفي حالة عدم السداد يتم رفع الخدمة مؤقتًا من يوم 28 في الشهر.
الدخول على موقع الشركة المصرية للاتصالات من هنا
يجب إدخال كود المحافظة، ورقم التليفون الأرضي.
أخيرًا تظهر الفواتير المطلوب سدادها.
أماكن سداد فاتورة التليفون الأرضيويمكن دفع فاتورة التليفون الأرضي شهر يناير 2025، عبر : موقع الشركة المصرية للاتصالات، وعبر فروع أمان، الوحدات المتنقلة، ومكاتب البريد المصري، وبالفيزا كارد عبر منافذ الدفع الإلكتروني مصاري وفوري، ونقديًا من أقرب فرع لشركة we.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طريقة دفع فاتورة التليفون الأرضي فاتورة التليفون الأرضي فاتورة التليفون الأرضي أونلاين التليفون الأرضي سداد فاتورة التليفون الأرضي الشركة المصرية للاتصالات دفع فاتورة التلیفون الأرضی المصریة للاتصالات
إقرأ أيضاً:
ألبانيز: إسرائيل يجب أن تتحمل فاتورة إعمار غزة
طالبت فرانشيسكا ألبانيز المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بضرورة تحمل إسرائيل فاتورة إعادة إعمار غزة، بعد الدمار الهائل الذي حل بالقطاع جراء العدوان الإسرائيلي الذي استمر أكثر من عامين.
تحميل إسرائيل تكلفة إعمار غزةوأكدت ألبانيز أن تحميل إسرائيل، تكلفة إعمار غزة، يأتي إلى جانب الولايات المتحدة وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا، مؤكدة أن حجم الدمار الذي لحق بقطاع غزة لا يمكن فصله عن منظومة دعم عسكري وسياسي دولي مكّن إسرائيل من مواصلة حربها.
وأوضحت المقررة الأممية في تصريحات لها الجمعة خلال فعالية نظمها مركز أبحاث أو دي آي جلوبال بلندن، أن إعادة إعمار غزة ليست مسؤولية إنسانية مجردة تقع على عاتق المانحين الدوليين، بل التزام قانوني وأخلاقي يجب أن تتحمله إسرائيل وداعموها الرئيسيون.
موردي السلاح لإسرائيلوأشارت إلى أن الولايات المتحدة وألمانيا وإيطاليا تعد من أبرز موردي السلاح لإسرائيل، ما يجعلها شريكة في المسؤولية عن النتائج الكارثية التي انتهت إليها الحرب.
وشددت ألبانيز على أن ما يجري في فلسطين لا يمكن فهمه بمعزل عن التاريخ الاستعماري للمنطقة، واعتبرت أن الإصرار على التعامل مع الواقع الحالي بوصفه أزمة طارئة أو نزاعاً معزولاً هو استمرار لوهم سياسي وثقافي راسخ.
وقالت إن ما يجب أن يناقشه العالم بجدية ليس فقط أحداث 7 أكتوبر 2023، بل بشاعة ما وقع خلال العامين الماضيين من دمار وقتل ممنهج، وما سبقهما من سياسات متراكمة.