يبحث عدد كبير من الأشخاص عن عودة فيروس الكورونا هذه الفترة خلال انتشار أعراض كثيرة وغريبة، حيث نفي مستشار رئيس الجمهورية الدكتور محمد عوض تاج الدين، كل هذه الأحاديث، مؤكدا أن دور البرد المنتشر ما هو إلا دور الأنفلونزا الموسمية ولا علاقة له بالكورونا نهائيا.

وصرح عوض تاج الدين، أن السبب وراء انتشار تلك الدور هو رجوع الدراسة على عكس العام الماضي، موضحا أن السبب هو الاختلاط وكثرة التجمعات الكبيرة، معللاً إن زيادة حالات أدوار البرد المنتشرة مرتبطة بتغير الفصول، كما هو معتاد في كل عام، وليست مؤشرا على تفش جديد لأي فيروس خطير.

العسل والثوم لعلاج نزلات البرد

وصفة لمشروب سحري يمكن أن يساعد في تخفيف أعراض نزلات البرد الموسمية

مشروب الزنجبيل والثوم والجزر والأناناس

-المشروب السحري لعلاج نزلات البرد:

-قطعة صغيرة من الزنجبيل الطازج

-8 فصوص من الثوم

-جزرتان متوسطتان

-قطعة من الأناناس

العسل والثوم لعلاج نزلات البرد

طريقة التحضير

1-قومي بتقشير الزنجبيل والثوم والجزر.

2-قطعي المكونات إلى قطع صغيرة.

3-ضعي جميع المكونات في الخلاط الكهربائي مع كوبين من الماء.

4-امزجي المكونات حتى تحصلي على قوام سائل.

5-اشربي كوبا من هذا المشروب مرة واحدة يوميًا، ويفضل قبل النوم بساعتين.

علاج نزلات البرد فوائد المكونات

الزنجبيل

-يحتوي المكون على خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للأكسدة، مما يساعد في تخفيف التهاب الحلق وتقوية الجهاز المناعي

الثوم

-يعزز المكون الجهاز المناعي وله خصائص مضادة للبكتيريا والفيروسات.

الجزر

-يكون المكون غني بالفيتامينات والمعادن التي تدعم الصحة العامة وتقوي المناعة.

الأناناس

- يحتوي المكون على إنزيم البروميلين الذي يساعد في تقليل الالتهابات وتخفيف الاحتقان.

اقرأ أيضاًمشروبات تجنب تناولها لعلاج نزلات البرد خلال فصل الشتاء

3 مشروبات تساعد على علاج نزلات البرد وخفض درجة حرارة الجسم

أقوى من الأدوية.. فوائد سحرية لـ العسل والثوم في علاج نزلات البرد

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: البرد نزلات البرد علاج نزلات البرد علاج البرد علاج الزكام نزلات البرد عند الاطفال علاج الانفلونزا علاج نزلة البرد علاج للبرد لعلاج نزلات البرد

إقرأ أيضاً:

الاردن…والاستقلال، من بعد نفسك عز صاحبك..!

#الاردن…و #الاستقلال، من بعد نفسك عز صاحبك..!
د. #مفضي_المومني.
2025/5/28

من بعد نفسك عز صاحبك.. مثل شعبي…من موروثنا الثقافي.. وربما يستحق أن نعود إليه ونتمثله في العودة إلى الداخل الوطني الأردني.. (ليس من باب الأنانية والعنصرية…!) بل من باب بدأ يستفزنا منذ زمن…وحان وقت إغلاقه دون رجعة… حين اعتقد البعض أن الاردن رغيف شعير على موائدهم البائسة..!
عبر تاريخ الاردنيين منذ الاستقلال… وهذا البلد يقدم أكثر من امكانياته للجميع… ويحتمل ما لا تحتمله كبريات الدول… وكان موطناً ومؤى آمن لكل هارب من ظلم الأوطان… أو دكتاتوريات القمع… وكذلك موجات من الهجرات بدأت من فلسطين الحبيبة… ومرت بالحرب الأهلية بلبنان… ومن ثم العراق وسوريا… واليمن… وتقاسم الأردني قوت يومه وماءه ووظائفه الشحيحة.. مع الجميع… وفي كل نائبة في وطننا العربي والعالم تبادر حكوماتنا بارسال الامدادات والادوية والتبرعات… كلها اعمال خير لم نندم ولن نندم عليها..!
وفي خضم كل هذا يراقب المواطن الاردني المشهد… وهو بعوز وحاجة.. ولا ينبس ببنت شفة ..لأننا تربينا على العروبية.
وفي الجانب الآخر…الاردني بخلاف باقي الدول العربية متهم بوطنيته… إن اظهرها أو تغنى بها اتهم بالعنصرية…فاصبح البوح الوطني تهمةً جاهزة… لأن إغراقنا في الآخر انسانا الداخل وانفسنا… ليعتق اصحاب الامراض النفسية (أننا حيط واطي).. والاتهامات جاهزة مع أن واقع الأمر والحقيقة أن الاردن يقدم دائما كافة إمكاناته… وهو في الطليعة عملياً… ولكن هيهات هيهات… هوان الداخل على الحكومات فتح المجال لتجار الوطنيات وثوار العار… ومرتزقة السفارات… ووكلاء الاعداء… لنكون مائدتهم الدائمة في النقد والاتهام… ويجب أن لا يستمر هذا.. فهوانك على نفسك…يسوغ هوانك على الآخر…!.
في يوم الاستقلال بدا واضحاً أننا جميعاً فهمنا الدرس… وصار لزاماً أن نبرز للآخر أننا هنا… قالها الجميع… حين خرج الاردنيون والاردنيات كبارهم وشبابهم وصغارهم ليعبروا عن فرحهم بالاستقلال… اكتظت الشوارع والساحات بالجميع…ورفرف علم الاردن وحيداً في كل مكان… واغلقت الطرق…وتقبل الجميع كل هذا لأن العنوان؛ الوطن، الاردن الاستقلال… وما يريح النفس في كل هذا أننا بدأنا مشوار تقدير الذات الوطنية علناً… بعد أن كانت كامنة نخشى إعلانها خوفا من تهمة العنصرية التي لاحقتنا بوطننا منذ الاستقلال…!.
يجب أن يدرك الجميع على ثرى الاردن أن الاردن أولوية..لبوابة العروبية… من يحمل الرقم الوطني، أردني له ذات الحقوق والواجبات… مع المحافظة على أصوله التي لن ينكرها الاردنيون عليه… وأن تصبح هذه الممارسة عنواناً للمواطنة… فنحن نذهب لامريكا ونتجنس… وحين يُعَرّف علينا يقولون امريكي من اصل اردني او مصري او عربي.. وهذا لا يضير وطنيتنا واصولنا… وتبقى فلسطين قضيتنا الاولى اردنيون وعرب ومسلمون.
الخلاصة… يجب علينا حكومة وشعباً أن نعود للداخل… وأن يكون محور اهتمامنا الأول، لكي لا نهون على الآخر… المتربص باردنيتنا…عبثاً وحقداً…وسماً زعافاً ينفثه كل ذات خيبة منه… حمى الله الاردن.

مقالات مشابهة

  • متحور جديد لكورونا يظهر بآسيا.. المصل واللقاح تحذر المصريين بالحج
  • الاردن…والاستقلال، من بعد نفسك عز صاحبك..!
  • وزير الإنتاج الحربي: نسعى لتوطين التكنولوجيات الحديثة وزيادة المكون المحلي
  • وزير الإنتاج الحربي: نسعى إلى توطين التكنولوجيات الحديثة وزيادة المكون المحلي
  • وزير الإنتاج الحربي: نسعى لتوطين التكنولوجيا الحديثة وزيادة المكون المحلي
  • بالأدوية وحيل طبيعية .. اعرف علاج نزلات البرد للأطفال والكبار
  • دعم إضراب بإيران قد يساعد أمريكا في شل النظام الإيراني
  • «العيد قرب».. ما هي طريقة عمل الفتة المصرية بالخل والثوم؟
  • الفيوم خامس الجمهورية في مبادرة "احمي نفسك إلكترونيًا"
  • نيجيرفان بارزاني: حماية حقوق المكونات ليست مجرد شعارات نرفعها بل هي مبادئ راسخة