أكدت مصادر للقاهرة الإخبارية، أنه في اليوم الـ 22 تنسحب قوات الاحتلال من وسط قطاع غزة خاصة محور نتساريم ومحور دوار الكويت شرق طريق صلاح الدين لمنطقة بمحاذاة الحدود.

مصدر مطلع: مصر تستعد لإدخال أكبر قدر ممكن من المساعدات إلى قطاع غزةمصادر للقاهرة الإخبارية: اتفاق وقف إطلاق النار يتضمن انسحاب جيش الاحتلال من غزة وفتح المعابر

وتابعت المصادر : "في اليوم السابع من المرحلة الأولى يتم تفكيك المواقع والمنشآت العسكرية في منطقة شارع الرشيد".

وأكدت: “في اليوم السابع من المرحلة الأولى يتم البدء في عودة النازحين داخليا الى مناطق سكنهم”.

وأوضحت المصادر للقاهرة الإخبارية:" في اليوم السابع من المرحلة الأولى تتاح للسكان الحركة بحرية بجميع مناطق القطاع ويتم دخول المساعدات الإنسانية عبر شارع الرشيد من أول يوم".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اخبار التوك شو قطاع غزة غزة الاحتلال محور نتساريم المزيد للقاهرة الإخباریة فی الیوم

إقرأ أيضاً:

«القاهرة الإخبارية»: خطة الاحتلال تواجه انقسامًا إسرائيليًا حادًا.. ومخاوف من مصير المحتجزين في غزة

قالت مراسلة القاهرة الإخبارية من القدس المحتلة، دانا أبو شمسية، إن التقديرات الإسرائيلية تشير إلى أن خطة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لاحتلال مدينة غزة، ستتأخر حتى الخريف المقبل على الأقل، وذلك بسبب سلسلة من الترتيبات اللوجستية المعقدة.

وأضافت أمراسلة القاهرة الإخبارية، أن من أبرز تلك الترتيبات تهجير أكثر من مليون فلسطيني من شمال القطاع إلى المناطق الجنوبية، وهو ما قد يستغرق أسبوعين، وفق المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، مشيرة إلى أن الجيش الإسرائيلي يخطط لإنشاء مناطق لتوزيع المساعدات، بهدف تهيئة المشهد الإنساني قبل بدء العملية العسكرية الموسعة.

وأكدت «أبو شمسية»، أن المؤسسة العسكرية طالبت بإصدار أوامر استدعاء جديدة لنحو 25 ألفًا من قوات الاحتياط، في ظل الحاجة لقوات إضافية لتنفيذ هذه الخطة.

وذكّرت بأن الجيش الإسرائيلي كان قد استدعى في أكتوبر 2024 نحو 350 ألف جندي خلال ما سُمّي آنذاك بـالمناورة البرية.

وأشارت إلى أن هذه التعبئة الجديدة تُعد من العوامل المثيرة للجدل داخل الحكومة، حيث برزت خلافات حادة بين وزير الأمن يوآف جالانت من جهة، ورئيس الحكومة نتنياهو من جهة أخرى، بشأن توقيت العملية وربطها بمصير المحتجزين الإسرائيليين في غزة.

وأوضحت المراسلة أن وزير الأمن جالانت ومستشارين أمنيين آخرين دعوا إلى استثناء ملف المحتجزين من أي عمل عسكري موسع، محذرين من أن توسيع الهجوم في المناطق التي يُرجّح وجودهم فيها قد يُعرّض حياتهم للخطر.

وأضافت أن هذا الموقف يعكس أيضًا ما نقلته القناة 12 الإسرائيلية عن مصادر عسكرية، أفادت بأن جميع قادة الأجهزة الأمنية رفضوا خطة نتنياهو، وأكدوا أن أي عملية عسكرية لا تراعي سلامة المحتجزين ستكون مرفوضة.

وأكدت أن وزير المالية بتسلئيل سموتريتش عارض هذا التوجه، مشددًا على ضرورة مواصلة الاحتلال ونزع سلاح حماس حتى في حال التوصل إلى صفقة تبادل.

واختتمت «دانا أبو شمسية» تقريرها بالتأكيد على أن الشارع الإسرائيلي يشهد انقسامًا واسعًا، حيث دعت عائلات المحتجزين إلى مظاهرات حاشدة، مطالبة بأن تكون حياة أبنائهم أولوية.

وأكدت أن المعارضة الإسرائيلية أيضًا دعت إلى أوسع مشاركة شعبية في التظاهرات المقبلة، في وقت تشير فيه استطلاعات الرأي إلى أن غالبية الإسرائيليين تفضل إنهاء ملف المحتجزين قبل تنفيذ أي عملية عسكرية جديدة في قطاع غزة.

كما لفتت إلى أن هذا الجدل لم يعد محصورًا بين المستويين السياسي والأمني، بل امتد إلى عمق المجتمع الإسرائيلي، وسط مخاوف من انزلاق الوضع إلى أزمة داخلية حادة.

اقرأ أيضاً«جوتيريش»: خطة الاحتلال الإسرائيلي للسيطرة على قطاع غزة تصعيد خطير

استشهاد 7 فلسطينيين وإصابة 34 آخرين إثر استهداف قوات الاحتلال وسط قطاع غزة

ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 61369 شهيدًا

مقالات مشابهة

  • غزة - 13 شهيدا بينهم 8 من منتظري المساعدات
  • استشهاد وإصابة 10 بينهم أطفال جراء المجاعة وسوء التغذية في غزة خلال 24 ساعة
  • وفد حماس يتوجه للقاهرة لاستئناف المفاوضات بشأن غزة
  • القاهرة الإخبارية: نتنياهو يعتزم مقاضاة صحف أجنبية تحدثت عن مجاعة في غزة
  • 17 شهيدا بنيران جيش الاحتلال في غزة منذ فجر اليوم بينهم 11 من منتظري المساعدات
  • «بينهم 11 من منتظري المساعدات».. استشهاد 17 فلسطينيًا اليوم
  • مصادر طبية بغزة: 6 شهداء بنيران الاحتلال فجر اليوم
  • قوات الاحتلال تعتقل طفلين شقيقين في قصرة
  • «القاهرة الإخبارية»: خطة الاحتلال تواجه انقسامًا إسرائيليًا حادًا.. ومخاوف من مصير المحتجزين في غزة
  • استشهاد 7 فلسطينيين وإصابة 34 آخرين إثر استهداف قوات الاحتلال وسط قطاع غزة