خالد بن محمد بن زايد يبحث تعزيز التعاون في المجالات الأكاديمية مع رئيس جامعة تسينغهوا الصينية
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
التقى سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي.. البروفيسور الدكتور لي لومينغ، رئيس جامعة تسينغهوا الصينية.
وتم خلال اللقاء بحث سُبل تعزيز جسور التعاون الثنائي في المجالات الأكاديمية.
حضر اللقاء معالي خلدون خليفة المبارك، رئيس جهاز الشؤون التنفيذية؛ ومعالي سيف سعيد غباش، الأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي؛ وريما المقرب المهيري، عضوة مجلس أمناء جامعة زايد، المديرة التنفيذية للشؤون الإستراتيجية بجهاز الشؤون التنفيذية لإمارة أبوظبي.
وتُعد جامعة تسينغهوا، التي تأسست عام 1911 في العاصمة الصينية بكين، إحدى أبرز الجامعات البحثية العريقة على مستوى العالم، حيث تحتضن أكثر من 38 ألف طالب يدرسون في مختلف المعاهد والمؤسسات البحثية التابعة للجامعة، التي تقدم 51 برنامجاً جامعياً وأكاديمياً يشمل أكثر من 200 تخصص علمي، من أبرزها العلوم الاقتصادية والهندسة المدنية وهندسة الفضاء والدراسات الاجتماعية والقانونية والطب والفن وغيرها من التخصصات الأكاديمية التي تصنف الجامعة كأفضل جامعة آسيوية وفقاً لتصنيف “التايمز للتعليم العالي للجامعات العالمية 2024”.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
الوطني الاتحادي” يبحث تعزيز التعاون مع مجلس النواب في الباراغواي
التقى معالي الدكتور علي راشد النعيمي، رئيس لجنة شؤون الدفاع والداخلية والخارجية في المجلس الوطني الاتحادي، معالي راؤول لاتوري رئيس مجلس النواب في جمهورية الباراغواي، على هامش المشاركة في أعمال المؤتمر العالمي السادس لرؤساء البرلمانات بمدينة جنيف بالاتحاد السويسري.
وجرى خلال اللقاء الذي حضره سعادة كل من: الدكتور مروان عبيد المهيري عضو المجلس الوطني الاتحادي، وعفراء راشد البسطي الأمين العام المساعد للاتصال البرلماني، التأكيد على عمق علاقات الصداقة التي تجمع دولة الإمارات وجمهورية البارغواي، وتطلع قيادتي البلدين إلى تنمية مسارات التعاون الثنائي والارتقاء بها نحو آفاق أرحب في مختلف المجالات، بما يعود بالنفع والازدهار على كلا البلدين والشعبين الصديقين.
وأكد الجانبان، على أهمية تعزيز العمل البرلماني المشترك بما يحقق التنمية المستدامة لدى البلدين الصديقين، على اعتبار أن الدبلوماسية البرلمانية تعد اليوم أحد أهم الأدوات التي تعمل على مد وترسيخ جسور التعاون بين دول وشعوب العالم في جميع المجالات الحيوية والتنموية، وضرورة العمل على تفعيل دور لجان الصداقة البرلمانية بين المجلس الوطني الاتحادي ومجلس النواب في براغواي، لتبادل المعلومات والخبرات البرلمانية، والتنسيق في القضايا ذات الاهتمام المتبادل على الصعيدين الوطني والدولي، وبما يسهم في توحيد الآراء والمواقف تجاه الموضوعات المطروحة على جدول أعمال المشاركات البرلمانية في مختلف المحافل الدولية.وام