دمشق تحظر دخول بضائع ثلاث دول ومواطني دولتين إلى أراضيها
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
مقالات مشابهة قيادي مؤتمري يفاجئ الجميع ويكشف عن معاملة الحوثيين له خلال فترة اعتقاله
39 دقيقة مضت
جرعة جديدة في أسعار البنزين ابتداءً من الليلة.. السعر الجديد15 ساعة مضت
السعودية تفتتح أضخم مشاريعها في اليمن والذي سينقذ آلاف المواطنين من الموتيوم واحد مضت
“المنزل المعجزة” في لوس أنجلوس: كيف صمد أمام الحرائق المدمرة؟يومين مضت
واتسآب يطلق تحديثات 2025: ميزات مبتكرة لتسهيل التفاعل وإنشاء الملصقات.. طريقة تفعيلها
يومين مضت
الجاني ينشر الرعب في عدن.. مقتل معلمة على يد زوجها ومطالبات بالتحرك العاجليومين مضت
أعلنت السلطات السورية الجديدة، اليوم السبت، عن حظر دخول البضائع الإيرانية والروسية والإسرائيلية إلى البلاد، مع التأكيد على مصادرتها في حال إدخالها، جاء ذلك بموجب قرار صادر عن الإدارة السورية الجديدة، في إطار تنفيذ الكتاب الوزاري رقم (134) الصادر عن وزارة المالية بتاريخ 17 يناير 2025.
ووفقًا للبيان الرسمي، تم تعميم القرار على جميع إدارات المنافذ الحدودية البرية والبحرية في سوريا، لضمان تطبيقه بشكل صارم.
هذا القرار يأتي بعد يوم واحد من إصدار هيئة المعابر والمنفذ السورية تعميماً رسمياً، أمس الجمعة، يقضي بمنع دخول المواطنين الإيرانيين والإسرائيليين إلى الأراضي السورية. كما تم توجيه شركات الطيران العاملة في البلاد بعدم نقل أي ركاب يحملون جنسيتي هاتين الدولتين.
القرارات الأخيرة أثارت تساؤلات واسعة حول أبعادها الاقتصادية والسياسية، خاصة مع إدراج إيران وروسيا، وهما من الحلفاء التقليديين للحكومة السورية، في قائمة الحظر.
ويرى مراقبون أن هذا القرار مرتبط بضغوط أمريكية على الإدارة السورية الجديدة، للانتقام من روسيا وايران ، وتم اضافة اسرائيل الى روسيا وايران بهدف ايجاد مبرر مقبول شعبيا لمثل هذا القرار.
وفي السياق علق مراقبون على قرارات الإدارة الجديدة في سوريا بالقول: السعودية والامارات العربية قادتا حرب عسكرية مباشرة على صنعاء منذ عشر سنوات، ورغم ذلك لم تتخذ صنعاء قرارات بالمقاطعة مع الرياض وأبوظبي، ولم تصنفهما كأعداء استراتيجيين، وذلك يظهر الفرق بين قيادة صنعاء وقيادة دمشق الجديدة.
ذات صلة السابق قيادي مؤتمري يفاجئ الجميع ويكشف عن معاملة الحوثيين له خلال فترة اعتقالهاترك تعليقاً إلغاء الرديجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبار دمشق تحظر دخول بضائع ثلاث دول ومواطني دولتين إلى أراضيها دقيقتان مضت قيادي مؤتمري يفاجئ الجميع ويكشف عن معاملة الحوثيين له خلال فترة اعتقاله 39 دقيقة مضت جرعة جديدة في أسعار البنزين ابتداءً من الليلة.. السعر الجديد 15 ساعة مضت السعودية تفتتح أضخم مشاريعها في اليمن والذي سينقذ آلاف المواطنين من الموت يوم واحد مضت “المنزل المعجزة” في لوس أنجلوس: كيف صمد أمام الحرائق المدمرة؟ يومين مضت واتسآب يطلق تحديثات 2025: ميزات مبتكرة لتسهيل التفاعل وإنشاء الملصقات.. طريقة تفعيلها يومين مضت الجاني ينشر الرعب في عدن.. مقتل معلمة على يد زوجها ومطالبات بالتحرك العاجل يومين مضت تنزيل أفضل لعبة كلمات عربية بتجربة ممتعة وجودة عالية يومين مضت تحذير هام لجميع الأسر اليمنية بشأن استئجار الاستراحات 3 أيام مضت كشوفات التنزيلات للمعلمين والمعلمات بمحافظة صنعاء لشهر ديسمبر 2024م 4 أيام مضت أبرز بنود اتفاق غزة المرتقب 5 أيام مضت بنود اتفاق وقف إطلاق النار في غزة 5 أيام مضت © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة | لموقع الميدان اليمنيالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: یومین مضت أیام مضت
إقرأ أيضاً:
مصادر أممية: إسرائيل قتلت في يومين 105 من الباحثين عن المساعدات بغزة
قال مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة إن القوات الإسرائيلية قتلت 105 فلسطينيين وأصابت ما لا يقل عن 680 آخرين على امتداد طرق القوافل في منطقة زيكيم شمال غزة ومنطقة موراغ جنوب خان يونس، خلال يومي 30 و31 يوليو/تموز.
وأفاد مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان باستمرار إطلاق النار وقصف الفلسطينيين من قبل القوات الإسرائيلية على امتداد طرق قوافل المساعدات الغذائية وفي محيط مواقع ما يُعرف بـ"مؤسسة غزة الإنسانية".
وتأتي هذه الأنباء رغم إعلان الجيش الإسرائيلي في 27 يوليو/تموز عن "توقف مؤقت للعمليات العسكرية" في المناطق الغربية من مدينة غزة وحتى المواصي وخلال ساعات محددة "لتحسين الاستجابة الإنسانية"، حسب ما أفاد المكتب الأممي في بيان اليوم الجمعة.
وسجل المكتب أن عدد الفلسطينيين الذين استشهدوا أثناء بحثهم عن الغذاء منذ 27 مايو/أيار بلغ ما لا يقل عن 1,373 شخصا منهم 859 استشهدوا في محيط "مؤسسة غزة الإنسانية" و514 على امتداد طرق قوافل المساعدات.
وأكد مكتب حقوق الإنسان أن "هؤلاء الضحايا –وغالبيتهم من الرجال والفتيان– ليسوا مجرد أرقام. ولا تتوافر لدى المكتب أي معلومات تشير إلى أن هؤلاء الفلسطينيين كانوا قد شاركوا مباشرة في الأعمال العدائية أو يشكلون تهديدا للقوات الإسرائيلية أو لأي طرف آخر".
كما أشار مكتب حقوق الإنسان إلى ازدياد عدد الفلسطينيين بمن فيهم الأطفال وكبار السن وذوو الإعاقة والمرضى والمصابون الذين يموتون نتيجة سوء التغذية والمجاعة، حيث يفتقر هؤلاء الأشخاص غالبا لأي دعم ولا يمكنهم الوصول إلى المواقع التي قد تتوفر فيها كميات ضئيلة من المساعدات.
وأوضح مكتب حقوق الإنسان أن ما يجري "كارثة إنسانية من صنع الإنسان. ونتيجة مباشرة لسياسات فرضتها إسرائيل أدت إلى تقليص حاد في كميات المساعدات المنقذة للحياة في غزة".
إعلانوجدد مكتب حقوق الإنسان التأكيد على أن "توجيه الهجمات المتعمدة ضد المدنيين غير المشاركين مباشرة في الأعمال العدائية، واستخدام التجويع كوسيلة حرب من خلال حرمان المدنيين من العناصر الضرورية لبقائهم على قيد الحياة، بما في ذلك عرقلة وصول الإغاثة، تشكل جرائم حرب"، وأضاف "إذا ما ارتكبت كجزء من هجوم واسع النطاق أو منهجي ضد السكان المدنيين فقد ترقى أيضا إلى جرائم ضد الإنسانية".