جحيم لوس أنجلوس مستمر .. الأرصاد الأمريكية تحذير من 4 أيام «مخيفة»
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
حذَّر خبراء الأرصاد الجوية من عودة رياح قوية من الإثنين إلى الخميس، مما يجدّد مخاطر تأجج الحرائق في لوس أنجلوس من جديد.
ويستمر اشتعال حرائق الغابات لليوم الثاني عشر على التوالي، وإن كان بشكل أهدأ.
والخميس عبر رجال الإطفاء عن ارتياحهم للصمود في مواجهة الظروف الجوية الأخيرة، المتمثلة في رياح صحراوية عاتية ورطوبة منخفضة، من دون زيادة اشتعال أي من الحريقين الكبيرين في المدينة.
لكن جولة أخرى من "طقس الحرائق" ينتظر أن تضرب جنوبي كاليفورنيا، حسب تقرير لصحيفة "لوس أنجلوس تايمز".
وقال خبراء الأرصاد وفق الصحيفة، إنه "بعد رياح هادئة في الغالب خلال عطلة نهاية الأسبوع، من المتوقع أن يعود طقس الحرائق يوم الإثنين، مع وصول التهديد الأقصى يوم الثلاثاء، لكن ذلك قد يستمر حتى الخميس".
وقالت روز شونفيلد عالمة الأرصاد الجوية بمكتب هيئة الأرصاد الجوية الوطنية في أوكسنارد، إن تحذيرات "طقس الحرائق" ذات العلم الأحمر تبدو محتملة لأجزاء من مقاطعتي لوس أنجلوس وفينتورا.
حذر خبراء الأرصاد الجوية من عودة رياح قوية من الإثنين إلى الخميس، مما يجدد مخاطر تأجج الحرائق في لوس أنجلوس من جديد.
ويستمر اشتعال حرائق الغابات لليوم الثاني عشر على التوالي، وإن كان بشكل أهدأ.
والخميس عبر رجال الإطفاء عن ارتياحهم للصمود في مواجهة الظروف الجوية الأخيرة، المتمثلة في رياح صحراوية عاتية ورطوبة منخفضة، من دون زيادة اشتعال أي من الحريقين الكبيرين في المدينة.
لكن جولة أخرى من "طقس الحرائق" ينتظر أن تضرب جنوبي كاليفورنيا، حسب تقرير لصحيفة "لوس أنجلوس تايمز".
وقال خبراء الأرصاد وفق الصحيفة، إنه "بعد رياح هادئة في الغالب خلال عطلة نهاية الأسبوع، من المتوقع أن يعود طقس الحرائق يوم الإثنين، مع وصول التهديد الأقصى يوم الثلاثاء، لكن ذلك قد يستمر حتى الخميس".
وقالت روز شونفيلد عالمة الأرصاد الجوية بمكتب هيئة الأرصاد الجوية الوطنية في أوكسنارد، إن تحذيرات "طقس الحرائق" ذات العلم الأحمر تبدو محتملة لأجزاء من مقاطعتي لوس أنجلوس وفينتورا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لوس أنجلوس حرائق لوس أنجلوس المزيد الأرصاد الجویة خبراء الأرصاد طقس الحرائق لوس أنجلوس
إقرأ أيضاً:
جحيم الموساد داخل إيران: 3 عمليات سرّية تضرب قلب طهران بالتزامن مع الهجوم الجوي!
العملية الأولى - كمين الصواريخ الذكية: في قلب إيران، تسللت وحدات كوماندوز إسرائيلية وتمكنت من نشر أنظمة أسلحة دقيقة على مقربة من بطاريات صواريخ أرض-جو الإيرانية. ومع بدء الهجوم الجوي، انطلقت تلك الصواريخ المخفية لتضرب أهدافها داخل إيران بدقة مرعبة.
العملية الثانية - خنجر في خاصرة الدفاعات: في خطوة جريئة، زرع عملاء الموساد تكنولوجيا هجومية متقدمة داخل مركبات مدنية. هذه المركبات حوّلت نفسها إلى أدوات تدمير بمجرد انطلاق الهجوم، وقضت على عدد من الأنظمة الدفاعية الإيرانية الحساسة.
العملية الثالثة - أسراب الموت المسيّرة: في ضربة خفية ومدروسة، أنشأ الموساد قاعدة للطائرات المُسيّرة المفخخة داخل الأراضي الإيرانية، بعد إدخالها سابقًا بطريقة سرية. وعند ساعة الصفر، انطلقت الطائرات نحو أهداف استراتيجية قرب طهران، مستهدفة منصات صواريخ أرض-أرض.
هذه العمليات الثلاث، المنفذة من الداخل الإيراني، كشفت عن مدى اختراق غير مسبوق للأمن الإيراني، ورفعت منسوب القلق من اندلاع مواجهة إقليمية أوسع.
هل نحن على أعتاب حرب الظلال المفتوحة؟ الأيام القادمة كفيلة بكشف المزيد من المفاجآت.