بعد تعيينه عميدا لـ«زراعة طنطا».. من هو عيسوي قاسم؟
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
أعلنت جامعة طنطا، صدور قرار جمهوري بتعيين الدكتور عيسوي قاسم محمود رزق، عميدًا لكلية الزارعة خلفا للدكتور محمد السيد.
وأوضحت جامعة طنطا، في بيان، أن منصب عميد كلية زراعة طنطا، جرى فتح باب الترشح له في ديسمبر 2023، وتنافس عليه 7 مرشحين، وتم إعلان القائمة النهائية للمنصب، وتلقي اللجنة الطعون 6 ديسمبر، وجرى فحصها وإعلان القائمة النهائية للمرشحين يوم 9 من نفس الشهر، بينما جرى فحص ملفات المتقدمين وإجراء المقابلات الشخصية وإعداد التقرير النهائي 20 ديسمبر 2023، واليوم تم تعيين الدكتور عيسوي قاسم عميد كلية الزراعة الجديد.
ويشار إلى أن الدكتور عيسوي قاسم حصل على البكالوريوس في الأراضي والمياه من جامعة الإسكندرية عام 1993، والماجستير في الأراضي والمياه من جامعة الإسكندرية عام 1997، والدكتوراه في كيمياء أراضي من جامعة الإسكندرية عام 2003.
وأصبح قاسم مدرسا مساعدا عام 1999، ومدرسا عام 2003، وأستاذا مساعدا عام 2009، وتدرج في الوظائف العلمية حتى وصل إلى درجة أستاذ في 2014، وشغل منصب رئيس قسم الأراضي والمياه عام 2009، ووكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب عام 2015.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زراعة طنطا جامعة طنطا السيرة الذاتية عميد زراعة طنطا
إقرأ أيضاً:
وفاة الفنانة الشعبية "تقية الطويلية"
توفيت الفنانة اليمنية "تقية الطويلية"، الإثنين، في العاصمة صنعاء بعد صراع مع المرض.
وقالت مصادر مقربة من أسرة الفنانة الطويلية، إنها توفيت في أحد مشافي صنعاء، بعد معاناتها مع المرض، عن عمر ناهز 73 عاما.
والفنانة تقية من مواليد 1952 مدينة الطويلة في محافظة المحويت، وتُعد من رواد الغناء الفلكلوري الشعبي في اليمن، خاصة اللون الصنعاني، حتى لُقبت بـ"ملكة الغناء النسائي".
وسجّلت الفنانة في مسيرتها الفنية أكثر من 21 ألبوما غنائيا، وقدّمت عشرات الأغاني التي تنوعت بين الوطني والعاطفي.
وعانت الفنانة "تقية"، وهي تؤسس لمجدها الشخصي كمطربة شعبية عرفها كثير من اليمنيين منذ منتصف الستينيات، وهي من أوائل الفنانات اليمنيات اللاتي تحدين التقاليد المجتمعية وسلكن درب الفن، حيث غنت مع أشهر فناني اليمن وفي مقدمتهم علي السمة ومحمد حمود الحارثي، وهما أول من لحن أعمالًا غنائية لها وغنت في بداية فنها مع الفنان علي الانسي.
للفنانة تقية الطويلة العديد من الأعمال الفنية الإبداعية التي أثرت بها الساحة الفنية رغم الضغوط المجتمعية.
وقال المصور عبدالرحمن الغابري عن الفنانة تقية بأنها ناضلت لتكون من أهم مطربات اليمن بل من اوائل المطربات، فقد تعرضت للموت مرارا بسبب اصرارها على ممارسة الغناء في ظروف مجتمعية غاية في التعقيد والانغلا ق، وكإمراه تحدّت تلك القيود فغنت للزراعة والأفراح وانشدت للثورة بجانب فنانينا الكبار وشاركت في الأسابيع الثقافية اليمنية في الداخل الخارج
وأضاف: "تعرفت على فنانتنا الكبيرة تقية في مطلع سبعينيات القرن الماضي تحديدا في مبنى المسرح العسكري الذي كان بسيطا الا ان نشاطه كان كبيرا فكان كل فنانينا الكبار كالحارثي الذي غنت تقية معه في أول تسجيلات لها وعلي السمة وعلي الانسي واحمد السنيدار ومحمد قاسم الاخفش واحمد المعطري وعلي حنش وعبد الكريم علي قاسم ويحيى العرومة ويحيى قاسم الاخفش والفنان الكبير مجمد الحرازي ومحمد علي حسن.