"الصناعات التحويلية الغذائية قاطرة النمو للاقتصاد القومي" ورشة عمل بالبحوث الزراعية
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم معهد بحوث الاقتصاد الزراعي ورشة عمل "الصناعات التحويلية الغذائية قاطرة النمو للاقتصاد القومي".
وتناولت ورشة العمل تسليط الضوء على الأهمية الاقتصادية لقطاع الصناعات التحويلية، وأهم التحديات التي تواجه تلك الصناعة، وأهمية قطاع الصناعات التحويلية، المحاصيل الزراعية التي تدخل في الصناعات التحويلية الغذائية، وصناعة الزيوت النباتية، اهم استخدامات المحاصيل الزيتية، الوضع الحالي والتصور المستقبلي للزيوت النباتية.
وفي ضوء المناقشات انتهت الورشة بتقديم بعض المقترحات للنهوض بقطاع الصناعات التحويلية الغذائية والتي منها:
- الاستفادة من الأراضي الجديد بزراعة محصول الكانولا والتوسع في زراعته، مع عمل بروتوكولات تعاون على تعاقد المحصول.
- التركيز على استيراد البذور الزيتية أكثر من الزيوت المستخلصة.
- التركيز والاهتمام بمحاولات زراعة نخيل الزيت.
- التركيز على التوسع الراسي من حيث استنباط اصناف حديثة ذات انتاجية عالية وذات نسبة استخلاص اعلى.
- محاولة تحجيم المساحة المزروعة من محصول عباد الشمس التسالي.
- وضع سياسات لدعم زراعة المحاصيل الزيتية تشجيعاً للمزارع على زراعتها.
- ادراج حصة سماد للمحاصيل الزيتية تشجيعاً للمزارعين على زراعتها.
- دعم مزارعي المحاصيل الزيتية (القطن – الصويا – عباد الشمس الزيتي – الكانولا - السمسم) من خلال صندوق التكافل الزراعي. 1000152263 1000152257 1000152259 1000152261
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصناعات التحويلية الغذائية
إقرأ أيضاً:
حمئ الجبايات في الجنوب..600 ألف على كل قاطرة الغاز
وتشهد المناطق الجنوبية والشرقية انفلات وفوضى أمنية غير مسبوقة نتيجة تفشي الفساد والصراعات بين المرتزقة في تقاسم الموارد والنهب المنظم لكل الموارد.
وقال الناشطون أننا نستغرب حمئ الجبايات التي تجتاح المناطق الجنوبية وتتخذ منها مسرحاً لها وتسخير كافة الوسائل والامكانيات للجبايات وللبحث حتى عن السفاسف وبدلاً من تنافس الوحدات الادارية فيما بينها على تقديم خدماتها للمواطنين تتنافس على الزيادة في حجم الجبايات من قبل كل المرافق بما فيها المرافق الخدمية لتصبح للأسف مرافق جبايات.
ونشر ناشطون جزء من مظاهر الجبايات التي تسبب معاناة للمواطنين ومنها ما يتم على قاطرات الغاز حيث يتم فرض 600 ألف ريال كجبايات على كل قاطرة تصل من مأرب الى عدن.
وبحسب الناشطون يجب على كل قاطرة دفع 200 ألف في مدخل شبوة و200 ألف في مدخل أبين و200 ألف في مدخل عدن .
واعتبر الناشطون ان هذه الجبايات تتم جهارا بعلم الجميع وبطريقة منظمة وبصورة تعكس العقاب الجماعي الذي يفرضه المرتزقة ودول العدوان على المواطن.