“إغاثي الملك سلمان” يوزع قسائم شرائية ويقدم مساعدات طبية للاجئين السوريين بالأردن ولبنان
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول قسائم شرائية، تمكن المستفيد من شراء الكسوة الشتوية بحسب اختياره من المتاجر المعتمدة في محافظتي الزرقاء وجرش بالمملكة الأردنية الهاشمية، استفاد منها 2.226 فردًا بواقع 354 أسرة من الأسر السورية اللاجئة والمجتمع المستضيف، وذلك ضمن المرحلة الثالثة من مشروع توزيع الكسوة الشتوية “كنف” للعام 2025م.
يأتي ذلك في إطار سلسلة المشاريع الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنسانية (مركز الملك سلمان للإغاثة)؛ لمواجهة موجة البرد القارس خلال فصل الشتاء.
كما واصل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية تنفيذ مشروع تعزيز خدمات الرعاية الصحية للاجئين السوريين والمجتمع المضيف في بلدة عرسال بمحافظة بعلبك اللبنانية.
اقرأ أيضاًالمملكةدرجات الحرارة والطقس المتوقع ليوم الثلاثاء 14 يناير 2025
وجرى خلال شهر ديسمبر 2024م استقبال 9.733 مريضًا في مركز عرسال للرعاية الصحية، قُدمت لهم 18.425 خدمة، توزعت ما بين أقسام العيادات والصيدلية والمختبر والتمريض وبرنامج الصحة المجتمعية والنفسية، وبلغت نسبة الذكور 39% والإناث 61%، بينما شكلت نسبة اللاجئين 80%، والمقيمين 20% من إجمالي المستفيدين.
ويأتي ذلك حرصًا من المملكة ممثلة بالمركز على تقديم المساعدات الإنسانية للمحتاجين واللاجئين السوريين في جميع المجالات للتخفيف من معاناتهم جراء الأزمة الإنسانية التي يمرون بها
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الملک سلمان
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يتوغل في القنيطرة ويقدم مساعدات للسكان.. ورد مفاجئ من السوريين
أفادت وسائل إعلام سورية يوم السبت، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي توغلت بخمس سيارات في قرية صيدا الحانوت جنوبي القنيطرة.
أهالي القنيطرة يرفضون مساعدات الاحتلالوأوضح تلفزيون سوريا، أن الأهالي في قرية صيدا رفضوا مساعدات قدمتها قوات الاحتلال المتوغلة بالمنطقة.
يذكر أن الطيران الحربي الإسرائيلي والمروحيات والطائرات المسيرة وطائرات الاستطلاع حلقت أمس الجمعة بشكل متكرر في أجواء الجنوب السوري، لاسيما في محافظات القنيطرة ودرعا، مع تصاعد ملحوظ خلال الأيام القليلة الماضية.
تحليق إسرائيلي في أجواء سورياوترافق التحليق الإسرائيلي مع عمليات ميدانية على الأرض من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، تضمنت مداهمات ودهس وتفتيش في عدة قرى منها أم باطنة وقرية معربة معرية، إضافة إلى دخول الاحتلال إلى ثكنة الجزيرة الواقعة على أطراف بلدة إعسيل بريف درعا الشمالي الغربي.