إعلام عبري: منفذ عملية الطعن في تل أبيب من أصل مغربي ويحمل الجنسية الأمريكية
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
شمسان بوست / متابعات:
أفادت هيئة البث الإسرائيلية مساء اليوم الثلاثاء، بإصابة عدة أشخاص بجروح مختلفة في عملية طعن في مدينة تل أبيب وسط إسرائيل، مشيرة إلى أن مدنيا مسلحا أطلق النار على منفذ العملية.
وأفادت هيئة البث بإصابة شخصين بجروح خطيرة في عملية الطعن، ولاحقا قال موقع “واللا” العبري إنارتفاع عدد المصابين في عملية الطعن في تل أبيب إلى 4 ومفوض الشرطة في طريقه إلى موقع الحدث.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن “منفذ عملية الطعن يبدو مغربيا يحمل الجنسية الأمريكية”، مشيرة إلى أنه “يشبته بوجود شخص إضافي ساعد منفذ عملية الطعن في تل أبيب”.
ولفتت وسائل الإعلام إلى أن “مواطنة إسرائيلية قامت بقتل منفذ عملية الطعن بمسدسها الشخصي”.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: منفذ عملیة الطعن تل أبیب
إقرأ أيضاً:
هيئة البث الإسرائيلية: سلاح الجو يبدأ موجة غارات جديدة على طهران
أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، أن سلاح الجو بدأ موجة غارات جديدة على طهران، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
"أردوغان": موقف حكومة "نتنياهو" تهديد للنظام الدولي.. والمنطقة لا تتحمل حربا جديدة إعلام إسرائيلي: الجيش سحب قوات الفرقة 98 من غزة ونشرها على جبهات أخرىوأكد مراسل "القاهرة الإخبارية" في موسكو، حسين مشيك، أن روسيا لم تعلن رسميا عن مبادرة محددة لوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، لكنها أبدت استعدادها الكامل للعب دور الوسيط، وهو ما أعلنه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال اتصال هاتفي أجراه مؤخرًا مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب، وأوضح بوتين أن بلاده تملك علاقات استراتيجية مع طهران، إلى جانب روابط وثيقة مع تل أبيب، ما يمنحها موقعًا متوازنًا يسمح لها بالتدخل لخفض التوتر بين الطرفين.
وأضاف خلال رسالة على الهواء، أن موسكو ترى أن تصاعد الهجمات العسكرية في المنطقة يُعدّ عقبة حقيقية أمام فرص التهدئة، ويقلّص من إمكانية فتح قنوات تفاوض فعالة، كما تلمّح روسيا إلى أن الغرب يسعى لعزلها سياسيا واقتصاديا، وتحاول من خلال هذا الملف أن تعيد تثبيت موقعها كقوة دولية لا يمكن تجاوزها في الملفات الإقليمية، وتشير مصادر روسية إلى احتمال أن تستضيف موسكو أي صيغة اتفاق، بما في ذلك استقبال اليورانيوم الإيراني المخصّب إذا ما توصلت الأطراف إلى تفاهم شامل.
وتابع أن موسكو حذرت من أن اتساع رقعة الاشتباكات سيجعل الوساطة أصعب، وستصبح المفاوضات أكثر تعقيدًا، معتبرة أن أي تهدئة يجب أن تمر عبر ضغط أمريكي وروسي مشترك على الجانبين الإيراني والإسرائيلي. كما أنه تربط موسكو بين التصعيد في الشرق الأوسط والفشل في تسوية القضية الفلسطينية، وتؤكد أن غياب دولة فلسطينية مستقلة سيبقي الإقليم على حافة الانفجار المستمر.