نباتيون يسدون طريق مسن أثناء تسوقه احتجاجًا على أكل اللحوم .. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
خاص
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو في بريطانيا، يظهر مجموعة من النباتيين وهم يحتجون على استهلاك اللحوم بطرق غير تقليدية.
وجلس المتظاهرون داخل متجر بالقرب من ثلاجة اللحوم، مما أدى إلى سد طريق مسنّ كان يحاول التسوق.
وقامت المجموعة النباتية بتنظيم احتجاج داخل أحد المتاجر الكبرى، حيث جلسوا بالقرب من ثلاجات اللحوم في محاولة لمنع الزبائن من الوصول إليها.
وأثار المقطع جدلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث انتقد العديد من المستخدمين طريقة الاحتجاج، معتبرين أنها غير لائقة وأضرت بأشخاص غير معنيين بالقضية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/فيديو-طولي-419.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أكل اللحوم احتجاج بريطانيا مسن مواقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
إيران تستدعي السفيرة السويسرية احتجاجًا على تصريحات ترامب "الاستفزازية"
استدعت وزارة الخارجية الإيرانية السفيرة السويسرية لدى طهران، نادين لوزانو، بصفتها ممثلة للمصالح الأمريكية، وذلك على خلفية التصريحات "غير المسؤولة" التي أدلى بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخرًا.
ووفقًا لما نقلته وكالة "مهر" الإيرانية، سلّمت الخارجية مذكرة احتجاج رسمية إلى السفيرة السويسرية، وطالبت بنقلها على وجه السرعة إلى الحكومة الأمريكية.
وقال مساعد وزير الخارجية الإيراني، عيسى كاملي، الذي أشرف على الاستدعاء، إن تصريحات ترامب تحمل طابعًا استفزازيًا، محذرًا من أن "المسؤولية الكاملة عن التهديدات التي تمسّ السلم والأمن الدوليين تقع على عاتق الإدارة الأمريكية".
وكان الرئيس الأمريكي قد أطلق في الأيام الأخيرة سلسلة من التصريحات التصعيدية ضد إيران، دعا خلالها طهران إلى "الاستسلام غير المشروط"، وأعرب عن ضيقه من تطورات الأوضاع هناك.
يأتي ذلك في وقت تشهد فيه المنطقة توترًا متصاعدًا، بعد أن شنّت إسرائيل، في 13 يونيو الجاري، حملة عسكرية ضد إيران، متهمةً إياها بتطوير برنامج نووي سري. واستهدفت الضربات الإسرائيلية منشآت نووية، ومواقع عسكرية، وقادة بارزين، بالإضافة إلى قواعد جوية ومنظومات دفاع وصواريخ أرض- أرض.
من جهتها، تنفي إيران وجود أي أهداف عسكرية وراء برنامجها النووي، بينما تشير تقارير استخباراتية أمريكية، نقلتها شبكة CNN، إلى أن طهران لم تسعَ إلى امتلاك أسلحة نووية، خلافًا لما تروّج له كلٌّ من إدارة ترامب وإسرائيل.