بعد 18 عاما من الشلل.. هل يقف أسطورة المصارعة الحرة على قدمه؟
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
بعدما سيطر على جميع منافسيه خلال مسيرته التي امتدت لأكثر من 2100 مباراة، تعرض أسطورة المصارعة الحرة لإصابة قوية في رقبته عام 2007، أدت إلى الشلل، وجلس على الكرسي المتحرك لمدة 18 سنة.
وخرج المصارع الأمريكي دايموند دلاس بايج، زميل المصارع الأيقوني المعروف ليكس لوجر، أسطورة الـ «wwe»، يتحدث عن إمكانية وقوف زميله على قدميه، مؤكدًا أنه قادر على جعله يمشي مرة أخرى، وفقا لصحيفة ديلي ستار.
كان «لوجر» معروفًا ببنيته العضلية القوية وأسلوبه القوي في الضرب، لكنه أصيب بضغط عصبي في رقبته في عام 2007، مما أدى إلى شلل، ثم عانى من سكتة دماغية في العمود الفقري، وتسبب في حالة شلل رباعي.
مساعدة أساطير المصارعة في تحسن حالتهملقد صنع «دايموند» مهنة ما بعد المصارعة، من خلال أسلوبه الفريد في اليوجا، حيث ساعد أساطير مصارعة مثل «Scott Hall وJake The Snake Roberts»، على المشي والتحرك بعد تعرضهم للإصابة.
9 تمارين يمكن القيام بها على السرير أو الكرسي المتحركوقال «دايموند» في تصريحاته: «هناك الكثير من الضرر العصبي لدى ليكس لوجر، لكن هناك الكثير من الأشياء التي ممكن فعلها لأداء التدريبات على الكرسي، حتى على السرير، مثل ممارسة اليوجا، فهناك 9 تمارين يُمكن القيام بها على السرير، أو الجلوس على كُرسي متحرك، ما يساعد تحسين حالة الأعصاب».
وبحسب حديث «دايموند»، فرغم إصابة «لوجر» بالشلل، إلا أنه يستطيع الوقوف لعدة لحظات، مضيفًا: «الوقوف أمر مهم للغاية، وسنقوم بنشر فيديو قريبًا لنسمح للناس برؤية قدرة لوجر على الوقوف».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شلل مصارعة حرة
إقرأ أيضاً:
ولي العهد: الكثير من المواهب محليا لم تأخذ حقها كرويا بسبب سوء الإدارات
صراحة نيوز ـ – أكد ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، أهمية القطاع الرياضي، مشيرا إلى أن الكثير من الدول استخدمته كوسيلة لتوحيد شعوبها وللترويج لنفسها وإيصال صوتها بالمحافل الدولية.
وقال ولي العهد، خلال فيلم “نشمي” الوثائقي عبر التلفزيون الأردني، إن لدينا أولويات اقتصادية وتحديات أمنية لكن يجب ألا ننسى أن القطاع الرياضي له أثر اقتصادي وسياحي ومعنوي.
وأضاف، أن الأندية المحلية ليست بالمستوى المطلوب.. والكثير من المواهب محليا لم تأخذ حقها كرويا بسبب سوء الإدارات.
وأوضح أنه يجب على كل نادٍ أن يكون قادرا على تطوير استثماراته لتنويع مصادر دخله بدلا من الاعتماد على التبرعات.
وبين أن العقلية القديمة بالإدارة والممارسات غير الصحيحة في الأندية الرياضية يجب أن تعالج