أحمد سعد يقدم أغنية الحلقة الأخيرة من مسلسل «موضوع عائلي 3» (صورة)
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
يشارك الفنان أحمد سعد، في مسلسل «موضوع عائلي 3» من بطولة الفنان ماجد الكدواني، بأغنية سيتم طرحها عبر حسابه الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب»، وذلك بالتزامن مع عرض الحلقة الأخيرة عبر منصة شاهد الرقمية.
وفي هذا السياق، كشف المنتج الموسيقي أحمد جمال، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن موعد طرح أغنية مسلسل «موضوع عائلي 3»، قائلًا: «ألف تحية، للناس الحقيقية، الناس العشرية، صحاب أحلى نفسيه"، أغنية مسلسل “موضوع عائلي 3"، النهارده الساعة 9 مساء على جميع المنصات».
A post shared by Hisham Gamal (@hishamgamal)
موعد عرض مسلسل «موضوع عائلي 3» الحلقة الأخيرةومن المفترض، أن تعرض الحلقة الأخيرة لمسلسل «موضوع عائلي 3»، اليوم الأربعاء، في تمام الساعة الـ 11 مساء من خلال منصة شاهد الرقمية.
مسلسل موضوع عائلي الجزء الثالثوتدور أحداث مسلسل موضوع عائلي الجزء الثالث حول إبراهيم بعد أن تشهد حياته مُتغيراً هاماً، حيث يُصبح جداً لأول مرة، وفي الوقت ذاته تتداخل علاقته بمن حوله من أفراد العائلة، وتشهد الحلقات الكثير من المُفاجآت والأحداث الشيقة التي ستجمع المُشاهدين في أجواء عائلية مُمتعة.
أبطال مسلسل موضوع عائلي 3ويضم مسلسل موضوع عائلي عددًا كبيرًا من النجوم، ومن أبرزهم: ماجد الكدواني، طه دسوقي، محمد رضوان، ياسمينا العبد، سما إبراهيم، وعدد آخر من الفنانين، والعمل من تأليف محمد عز الدين وكريم يوسف وإخراج أحمد الجندي، وتدور أحداث المسلسل في إطار اجتماعي كوميدي.
اقرأ أيضاًمسلسلات رمضان 2025.. محمد فراج موظف بنك في «منتهي الصلاحية» بهذا الموعد | صور
منى عبد الغني تروج للجزء الثاني من مسلسل «قلع الحجر» |فيديو
مسلسلات رمضان 2025.. إسعاد يونس تكشف عن البوستر التشويقي لـ«كامل العدد 3»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اغنية موضوع عائلي مسلسل موضوع عائلي مسلسل موضوع عائلي الجزء 3 مسلسل موضوع عائلي الجزء الثالث مسلسل موضوع عائلي الجزء الثاني موضوع عائلي موضوع عائلي 3 موضوع عائلي 3 الحلقة 1 موضوع عائلي الجزء الثالث موضوع عائلي الجزء الثاني موضوع عائلي الحلقة 1 موضوع عائلي ماجد الكدواني موعد عرض مسلسل موضوع عائلي الجزء الثالث مسلسل موضوع عائلی الحلقة الأخیرة موضوع عائلی 3
إقرأ أيضاً:
كيف يهدد تشويه صورة الرجل الأسرة؟
رصدت حلقة (2025/12/13) من برنامج "استغراب" ظاهرة "تشويه صورة الرجل" المتفاقمة، وتناولت بالأرقام والتحليل الآثار المدمرة للضغط النفسي والاجتماعي الواقع على الرجال، ومآلات حملات التشويه على الصحة النفسية وتماسك النسيج الأسري عالميا.
وسلطت الحلقة الضوء على ما يُعرف بـ"صندوق الرجولة"، وهو القالب الجامد الذي يفرضه المجتمع وتكرسه وسائل الإعلام، والذي يُجبر الرجل على كبت مشاعره والظهور بمظهر الصلابة المطلقة تحت طائلة فقدان "رجولته"، مما يعزز من الكبت المستمر والمتزامن مع غياب التقدير الاجتماعي، الأمر الذي نتج عنه واقع نفسي مأساوي.
واستعرض البرنامج إحصائيات مقلقة من دراسة "حالة الرجال الأميركيين" لعام 2023، التي كشفت أن ثلثي الرجال يشعرون بأن المجتمع لا يفهمهم، ويعاني 65% منهم من وحدة قاتلة.
والأخطر من ذلك، هو تحول هذا الضغط إلى اكتئاب يصيب 40% منهم، مع وجود أفكار انتحارية لدى 44%، مما يفسر ارتفاع معدلات الانتحار بين الرجال إلى 4 أضعاف مقارنة بالنساء.
اغتيال القدوة
وناقشت الحلقة كيف ساهم الإعلام والدراما الحديثة في تعميق الأزمة عبر تقديم نماذج متطرفة ومشوهة للرجل، مما وضعه بين خيارين أحلاهما مر:
النموذج الأول: الرجل "السام"، العنيف، والمتسلط، وهي الصورة التي يتم ترويجها غالبا لتنفير المجتمع من الصفات الذكورية التقليدية. النموذج الثاني: الرجل "الساذج" أو الضعيف، الذي يفتقر للقدرة على القيادة أو اتخاذ القرار، ويظهر غالبا كمادة للسخرية.هذا التنميط وغياب "القدوة المتزنة" دفع قطاعا واسعا من الشباب إلى الشعور بالضياع، والبحث عن ملاذ بديل في الفضاء الرقمي، حيث نشأت حركات ذكورية تقوم على رد الفعل (مثل الريد بيل) ترى الرجل ضحية، مما زاد من حدة الاستقطاب والصراع بين الجنسين.
كما ربطت الحلقة بشكل مباشر بين تشويه صورة الرجل وتراجع رغبته في تكوين أسرة، فمع تصوير الزواج كعبء، والرجل كمشروع متهم دائم، وتزايد الأعباء الاقتصادية، لجأ الكثيرون إلى "الإضراب الصامت" عن الزواج والإنجاب.
وأشار البرنامج إلى أن انخفاض معدلات الزواج والخصوبة لم يعد شأنا شخصيا، بل تحول إلى أزمة عالمية توصف بـ"الشتاء الديمغرافي" أو الانقراض البطيء، وهو ما سيؤثر سلبا على اقتصاد الدول.
فهناك دول عديدة تواجه شبح الشيخوخة وتقلص السكان بسبب عزوف الرجال والنساء على حد سواء عن الإنجاب، نتيجة غياب الأمان الاجتماعي واهتزاز صورة الشراكة الزوجية.
نحو استعادة التوازنوخلصت الحلقة إلى أن استمرار التعامل مع الرجولة كـ"تهمة" يجب التبرؤ منها، أو كـ"صنم" جامد يمنع المشاعر، يقود البشرية نحو طريق مسدود. ورأت أن الحل يكمن في وقف حملات التشويه وإعادة الاعتبار لمفهوم الرجولة الحقيقي الذي يوازن بين القوة والرحمة، والمسؤولية والمشاركة، لإنقاذ ما تبقى من استقرار المجتمعات قبل فوات الأوان.
Published On 13/12/202513/12/2025|آخر تحديث: 22:18 (توقيت مكة)آخر تحديث: 22:18 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2شارِكْ
facebooktwitterwhatsappcopylinkحفظ