تسعى إلى العالمية بالريشة والألوان .." مريم تخوض حلمها مع الرسومات "
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تفننت بأقلامها واناملها فى رسم العديد من اللوحات الفنيه لشخصيات مؤثرة ومشهورة مصممه علي ان تحقق حلمها بأن تكون رسامه مشهورة ولها معرضها الخاص بها .. إنها مريم فهمي من مواليد الاقصر ٢٣ سنه، خريجة كلية علوم جامعة جنوب الوادي
عن بدايتها مع الرسم تقول: منذ صغري وأنا اعشق الرسم اذ لاحظت علي جدتي تقليدي لكل الرسومات التى اشاهدها وأمدتنى بالمدد المعنوي والمادي مما جعل مدرستي بالمدرسه تعجب برسوماتي ورشحتني لاكثر من مسابقه بالمدرسه حصلت فيها علي المركز الاول .
عن الصعوبات تقول:
واجهت صعوبات كثيره تجلت في عدم تقدير من حولي لي ولرسوماتي فضلا عن غلاء أدوات الرسم بخلاف محددويه ثقافة الفن وعدم التقدير لموهبتي وصعوبة التنظيم بين دراستي لكونها عمليه ومواظبتى على الالتحاق بورش فنية لتلقي كورسات الرسم.
تجاوزت تلك الصعوبات بتنظيم الوقت بين دراستي وحضور الورش الفنيه فضلا عن أنني دوما كنت مؤمنه بحلمي مما جعلني اثق بنفسي واتجاوز كل كلمات الاحباط التي واجهتها من قبل من حولي فضلا عن أنني التحقت بالورش الفنيه لمعرفه سير كبار الفنانين ومعلومات تخص الفن ووصلت لدرجه الاحترافيه والتفوق على زملائي
مسابقات:
قالت أنها شاركت فى العديد من المسابقات والمعارض منها معرض اليوبيل الذهبي ومعرض الاقصر العام بمكتبه الاقصر كما شاركت بمسابقات الجامعه وحصلت فيها علي المركز الأول
رسوماتها:
تنوعت بين رسومات لاشهر الشخصيات من بينها "كريم عبد العزيز ومحمد صلاح وغيرهم من الشخصيات المشهورة
الخامات التي تستخدمها:
اعتمدت في خاماتي علي كل من الوان الباستيل ،الفحم ، والرصاص ،وألوان الخشب ،والبلاستيك وكنت استغرق فى العمل ما بين ساعة وأسبوع على حسب التفاصيل والمقاس وشجعنى فى ذلك أهلى واصدقائى .
احلامها :تحلم بالعالميه وان يكون لها معرض خاص بها وان تكون من كبار الفنانين وعلى ذلك توجه نصيحة لكل شاب بان يحافظ على حلمه ويتمسك به مهما كانت الصعوبات
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: احلامها الصعوبات مدة العمل الخامات
إقرأ أيضاً:
مريم الرميثي: «أم الإمارات» أيقونة للعمل الإنساني والأسري
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكدت مريم محمد الرميثي، مدير عام مؤسسة التنمية الأسرية، أن سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة «أم الإمارات»، تعد رمزاً عالمياً للعمل الإنساني، حيث امتدت مبادراتها الخيرية والإنسانية، لتصل إلى مختلف أنحاء العالم، انطلاقاً من إيمانها العميق بقيم العطاء والتسامح والتكافل الإنساني، مشيرة إلى أن جهود سموها في دعم العديد من المشاريع التنموية والإغاثية في الدول الشقيقة والصديقة، ركزت على تمكين النساء والأطفال، وتقديم المساعدات الصحية والتعليمية، والاستجابة السريعة للأزمات والكوارث الإنسانية.
وقالت في تصريحٍ لها بمناسبة منح فخامة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان سموها «وسام الجمهورية»: «إن هذا التكريم يعد تقديراً دولياً لقامة إنسانية استثنائية، كرست حياتها لخدمة الإنسانية، وسعت للخير أينما كان، وغرزت بذور العطاء في كل مكان».