50 ألف مصل يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
#سواليف
أدى عشرات آلاف #المصلين صلاة الجمعة في #المسجد_الأقصى المبارك، رغم حصار قوات #الاحتلال الإسرائيلي البلدة القديمة والمسجد من جميع الجهات، والأجواء الباردة والماطرة.
وأفادت “دائرة الأوقاف الإسلامية” بالقدس، (تابعة للأردن)، بأن 50 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى، والغائب على أرواح شهداء قطاع #غزة والضفة الغربية.
وقال خطيب المسجد الأقصى الشيخ يوسف أبو سنينة، إن “الأحداث أليمة، وبسبب الحرب الضروس أضحت غزة في مصاف مصاب جلل، لها خبر شاع في المشارق والمغارب، وكأن أهلها حشروا حشر القيامة”.
مقالات ذات صلة محافظ البلقاء يتخذ إجراءات قانونية وإدارية بحق شاب قام ببيع “هواء السلط” . 2025/01/24وأضاف أبو سنينة: “أضحت غزة مضرب المثل، وهي تشكو ظلم الظالمين وفساد الفاسدين، نساء طاهرات عفيفات ماجدات قتلن، وباقيات صالحات صابرات حافظات للغيب بما حفظ الله”.
وعن ذكرى #الإسراء_والمعراج، قال: “نحن الآن في نهاية شهر رجب، ما يذكرنا برحلة الإسراء والمعراج، هذا الشهر هو شهر بيت المقدس، كان فيه الفتح الصلاحي، وكان الاسراء من مكة إلى السماء العلى”.
وتواصل قوات #الاحتلال فرض قيود مشدّدة على دخول #المصلين إلى المسجد الأقصى خاصة خلال أيام الجمعة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المصلين المسجد الأقصى الاحتلال غزة الإسراء والمعراج الاحتلال المصلين المسجد الأقصى
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال تعتقل مفتي القدس وفلسطين من المسجد الأقصى
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن قوات الاحتلال اعتقلت مفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين من المسجد الأقصى.
وفي وقت سابق؛ سلّمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، إخطارًا نهائيًا بهدم بناية سكنية تقطنها 17 عائلة مقدسية في حي الصوانة بمدينة القدس المحتلة، وأمهلت العائلات 3 أيام فقط لإخلائها، بحسب وكالة الأنباء “وفا”.
وأفادت محافظة القدس، أن قوات الاحتلال اقتحمت محيط البناية، وسلمت سكانها قرارًا نهائيًا بهدمها، وأمهلتهم حتى يوم السبت المقبل 26 يوليو الجاري لإخلائها، الأمر الذي سيؤدي إلى تهجير 17 عائلة تقطن البناية وتتكون من نحو 100 مقدسي.
وأشارت المحافظة إلى أن من بين العائلات التي تقطن البناية، عائلة خطيب المسجد الأقصى، رئيس الهيئة الإسلامية العليا الشيخ عكرمة صبري.
وذكرت المحافظة، أن البناية مقامة منذ عام 1998، وأصدر الاحتلال القرار الأول بهدمها عام 2003، بذريعة عدم الترخيص، ودفع سكانها مخالفات باهظة على مدار السنوات الماضية لبلدية الاحتلال.