“الانسحاب تدريجي”.. إسرائيل: قواتنا لا تزال في جنوب لبنان
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
المناطق_متابعات
قال الجيش الإسرائيلي، يوم الجمعة، إنه لا يزال منتشراً في جنوب لبنان مع التزامه ببنود اتفاق وقف إطلاق النار مع حزب الله.
وأضاف أن قواته نفذت ضربات استهدفت خلالها منشآت تخزين أسلحة تابعة لحزب الله ومواقع مراقبة في جنوب لبنان خلال الأيام القليلة الماضية.
أخبار قد تهمك مناطق التخييم ترفع عدد المتنزهين في المناطق الربيعية بالجوف 24 يناير 2025 - 9:51 مساءً مركز الملك سلمان للإغاثة يواصل تقديم الحقائب الإيوائية في شمال قطاع غزة 24 يناير 2025 - 8:42 مساءًيأتي هذا بعدما قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الجمعة، إن القوات الإسرائيلية ستبقى في جنوب لبنان لما بعد المهلة التي تنتهي يوم الأحد كما هو مقرر في اتفاق وقف إطلاق النار مع حزب الله لأن بنود الاتفاق لم تطبق بالكامل.
وبموجب الاتفاق الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر/تشرين الثاني، يتعين إخلاء المناطق جنوبي نهر الليطاني من أسلحة حزب الله ومقاتليه، وانسحاب القوات الإسرائيلية مع انتشار الجيش اللبناني في المنطقة في غضون 60 يوماً تنتهي يوم الأحد القادم في الرابعة صباحاً بالتوقيت المحلي.
وأوقف الاتفاق الذي توسطت فيه الولايات المتحدة وفرنسا، قتالاً استمر لأكثر من عام بين إسرائيل وحزب الله. وبلغ القتال ذروته بتوسيع إسرائيل لنطاق عمليتها العسكرية مما أدى لنزوح أكثر من 1.2 مليون شخص في لبنان وإضعاف حزب الله بشدة.
وقال مكتب نتنياهو في بيان، إن عملية انسحاب الجيش الإسرائيلي “تعتمد على انتشار الجيش اللبناني في جنوب لبنان وتطبيق الاتفاق بشكل كامل وفعال، مع انسحاب حزب الله إلى شمالي نهر الليطاني”.
وأضاف البيان “نظراً لأن اتفاق وقف إطلاق النار لم يتم تنفيذه بالكامل من الدولة اللبنانية، فإن عملية الانسحاب التدريجي ستستمر بالتنسيق الكامل مع الولايات المتحدة”.
ولم يذكر البيان المدة التي قد تبقى فيها القوات الإسرائيلية في جنوب لبنان، حيث يقول الجيش الإسرائيلي إنه يستولي على أسلحة حزب الله ويفكك البنية الأساسية التي يستخدمها.
ولم يصدر تعليق بعد من لبنان أو حزب الله حول إعلان نتنياهو.
هذا وقال مسؤول في حزب الله لوكالة “رويترز”، رداً على سؤال بشأن تعليقه على الأمر، إن الحزب أصدر بياناً الخميس. ونص البيان على أن “أي تجاوز لمهلة الستين يوماً يعتبر تجاوزاً فاضحاً للاتفاق وإمعاناً في التعدي على السيادة اللبنانية.. يستوجب التعاطي معه من قبل الدولة بكل الوسائل والأساليب التي كفلتها المواثيق الدولية بفصولها كافة لاستعادة الأرض وانتزاعها”، حسب البيان.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 24 يناير 2025 - 9:57 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد24 يناير 2025 - 8:25 مساءًضبط مقيم مخالف للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية في عسير أبرز المواد24 يناير 2025 - 8:15 مساءًترمب يلغي الحماية الأمنية عن فاوتشي: «ليحمي نفسه» أبرز المواد24 يناير 2025 - 7:45 مساءًوزير الدولة للشؤون الخارجية يلتقي وزير التجارة والصناعة بجمهورية بنما أبرز المواد24 يناير 2025 - 7:11 مساءًمركز الملك سلمان للإغاثة يوزع قسائم شرائية على 1.288 مستفيدًا في بلدة جنديرس بمحافظة حلب بسوريا أبرز المواد24 يناير 2025 - 6:52 مساءًالمملكة تعلن عن استضافة اجتماع عالمي دوري للمنتدى الاقتصادي العالمي24 يناير 2025 - 8:25 مساءًضبط مقيم مخالف للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية في عسير24 يناير 2025 - 8:15 مساءًترمب يلغي الحماية الأمنية عن فاوتشي: «ليحمي نفسه»24 يناير 2025 - 7:45 مساءًوزير الدولة للشؤون الخارجية يلتقي وزير التجارة والصناعة بجمهورية بنما24 يناير 2025 - 7:11 مساءًمركز الملك سلمان للإغاثة يوزع قسائم شرائية على 1.288 مستفيدًا في بلدة جنديرس بمحافظة حلب بسوريا24 يناير 2025 - 6:52 مساءًالمملكة تعلن عن استضافة اجتماع عالمي دوري للمنتدى الاقتصادي العالمي مناطق التخييم ترفع عدد المتنزهين في المناطق الربيعية بالجوف مناطق التخييم ترفع عدد المتنزهين في المناطق الربيعية بالجوف تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2025 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد24 ینایر 2025 فی جنوب لبنان حزب الله
إقرأ أيضاً:
نعيم قاسم: مسألة السلاح شأن داخلي ولا علاقة لإسرائيل به
اعتبر الأمين العام لحزب الله اللبناني نعيم قاسم الأربعاء أن كل من يطالب حزبه في الوقت الراهن بتسليم سلاحه إنما يخدم المشروع الإسرائيلي، ، متهما الموفد الأميركي توم براك بـ"التهويل" على لبنان.
واعتبر قاسم أن اتفاق وقف النار هو "حصرا في جنوب نهر الليطاني، أما إذا ربط البعض بين السلاح والاتفاق، أقول له "السلاح شأن لبناني داخلي لا علاقة له لا من قريب ولا من بعيد بالعدو الإسرائيلي".
ونص وقف إطلاق النار على انسحاب حزب الله من منطقة جنوب الليطاني وتفكيك بناه العسكرية فيها، مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوات اليونيفيل.
وأكد أمين عام حزب الله أن الحديث عن تسليم الحزب لسلاحه ليس أولوية الآن، مشيرا إلى أن "الأولوية للإعمار ووقف العدوان".
يأتي ذلك في ظل نقاش متصاعد في الأوساط الرسمية والسياسية اللبنانية يطالب بحصر كل السلاح، ومن ضمنه سلاح حزب الله، بيد الدولة.
ولفت قاسم في كلمة ألقاها عبر شاشة، في الذكرى السنوية الأولى لاغتيال القيادي في الحزب فؤاد شكر من قبل الاحتلال الإسرائيلي في ضاحية بيروت الجنوبية، إلى أنه "من غير الممكن تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار من جهة لبنان، اليوم العدوان مستمر ولم يتوقف والعدو يريد البقاء في النقاط الخمس التي يحتلها كمقدمة للتوسع".
وترفض إسرائيل الانسحاب من 5 مرتفعات إستراتيجية تخولها الإشراف على جانبي الحدود، وفقا لاتفاق وقف إطلاق النار في حين يطالبها لبنان بالانسحاب منها.
واتهم قاسم المبعوث الأميركي الذي زار لبنان الأسبوع الماضي "بالتهويل والتهديد" بهدف "مساعدة إسرائيل"، معتبرا أن الولايات المتحدة "لا تساعدنا" بل "تدمر بلدنا من أجل أن تساعد إسرائيل".
وسبق لقاسم أن أكد في 18 يوليو/تموز أن مشروع نزع سلاح الحزب في هذه المرحلة هو "من أجل إسرائيل"، مضيفا "لن تستلم إسرائيل السلاح منّا".
إعلانواعتبر أن لبنان وحزب الله أمام "تهديد وجودي". ويطالب حزب الله بأن تنسحب إسرائيل من جنوب لبنان وتوقف ضرباتها، قبل أن يصار إلى نقاش مصير سلاحه ضمن إستراتيجية دفاعية.
وجاءت كلمة قاسم في وقت يتصاعد فيه التوتر على جبهة جنوب لبنان، وتكرار الغارات الإسرائيلية التي تستهدف مناطق مدنية رغم اتفاق وقف إطلاق النار الساري منذ أواخر 2024.
يذكر أن إسرائيل خرقت اتفاق وقف إطلاق النار أكثر من 3 آلاف مرة، مما أسفر عن 262 قتيلا و563 جريحا، وفق بيانات رسمية.