تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شارك وفد من جامعة بنها مكون من 50 طالبا وطالبة، في ندوة نظمتها تنسيقية شباب الاحزاب والسياسيين خلال فعاليات معرض الكتاب حول بؤر الصراع الإقليمي ومخاطر الأمن القومي المصري. 

وذلك في إطار تنفيذ بروتوكول التعاون المشترك بين تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وجامعة بنها.
شارك في الندوة كلا من اللواء أركان حرب د.

وائل ربيع مستشار مركز الدراسات الاستراتيجية بالأكاديمية العسكرية المصرية، واللواء د.أيمن عبد المحسن المتخصص في الشأن العسكري والإستراتيجي، والسفير حازم خيرت مساعد وزير الخارجية السابق وسفير مصر في سوريا وإسرائيل سابقًا، والنائب طارق الخولي وكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين جامعة بنها التنسيقية ندوة التنسيقية معرض القاهرة الدولي للكتاب

إقرأ أيضاً:

لابوبو: بين الهوس العاطفي ومخاطر الإدمان النفسي

خاص 

اجتاحت الدمية “لابوبو” العالم بسرعة فائقة، ليتحول الاهتمام بها من مجرد موضة عابرة إلى ظاهرة ثقافية تثير تساؤلات حول دوافع انتشارها وتأثيراتها النفسية.

فبينما يراها البعض رمزاً للحرية العاطفية والعودة إلى طفولة ملونة، يحذر خبراء من تحولها إلى أداة لمقامرة نفسية واقتصادية، خاصة بين الشباب والأطفال.

وعلى الرغم من أن “لابوبو” ظهرت قبل تسع سنوات، إلا أن شهرتها انفجرت مؤخراً بعد أن نشرت نجمة الكيبوب ليسا (عضوة فرقة BLACKPINK) صوراً مع الدمية، ما أثار موجة إقبال جماهيري جعلها ظاهرة عالمية.

لكن هذا الإقبال تحول لدى البعض إلى سلوك قهري، وفقاً لتحذيرات منظمة TOUCH للخدمات الاجتماعية، التي أشارت إلى مخاطر تطبيع “ألعاب الحظ” بين الأطفال والمراهقين.

وقالت الشركة في بيان لها: “السعي وراء الدمى النادرة قد يؤدي إلى إنفاق مفرط، بل وإلى اضطرابات نفسية مثل القلق والاكتئاب”.

ويرى الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي، أن المشاهير هم المحرك الرئيسي لانتشار “لابوبو”، موضحاً أن الجمهور – خاصة في الغرب – يتأثر بشدة بمنتجات يروج لها نجومهم.

وأضاف مؤكدًا أن الظاهرة انتشرت في الشرق الأوسط أيضاً، حيث أصبحت الدمية وسيلة للهروب إلى عالم خيالي، ما يعزز ارتباطاً عاطفياً بها.

هذا الرأي يتوافق مع تحليلات صحيفة “El País”الإسبانية، التي أرجعت الشعبية الكبيرة للدمية إلى: تصميمها الغريب والساحر الذي يخلق انجذاباً عاطفياً، نظام العبوات الغامضة (Blind Boxes) الذي يزيد الإثارة ويحفز الرغبة في الشراء المتكرر.

في سنغافورة أثيرت مخاوف من تصنيف بيع “لابوبو” عبر الصناديق الغامضة كشكل من القمار، وفقاً لقانون Gambling Control Act.

من جهة أخرى، ذكرت مجلة Vogue Business أن الإقبال على الدمية يعكس رغبة لدى الكثيرين في العودة إلى بساطة الطفولة بحثاً عن الراحة في عالم معقد.

لكن الدكتور فرويز حذر من أن الهوس بها قد يرتبط بـ: الرغبة في الظهور والتميز، خاصة مع اقتناء إصدارات نادرة بأثمان خيالية، الإدمان السلوكي، خصوصاً لدى من يعانون فراغاً عاطفياً أو يبحثون عن تعويض في العالم الرقمي.

وتشير دراسات إلى أن “لابوبو” أصبحت رمزاً ثقافياً يعبّر عن الهوية والانتماء لمجتمعات افتراضية. لكن الخبراء يوصون بـ: مراقبة سلوك الأطفال تجاهها، توعية المراهقين بمخاطر الإنفاق غير المبرر،التوازن بين المتعة والواقع لتجنب تحولها إلى إدمان.

مقالات مشابهة

  • لابوبو: بين الهوس العاطفي ومخاطر الإدمان النفسي
  • وفاة حسام حفني عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين
  • سفينة شباب عُمان الثانية تشارك في اليوم السنوي للبحرية الإيطالية
  • ماكرون يشيد بدور العراق الإقليمي والدولي في تعزيز الأمن والسلم في المنطقة
  • رئيس جامعة بنها يتفقد سير الامتحانات بكلية الحقوق
  • أن تكون عميلا لعدوك
  • عاجل | مجلس الأمن القومي الإيراني: سنهاجم منشآت إسرائيل النووية السرية بدقة إذا استهدفت منشآتنا النووية
  • خطط نووية ومخازن أسلحة أمريكية.. إيران تفكّ شيفرة الأمن القومي الإسرائيلي
  • محافظ القاهرة يُشارك المواطنين احتفالاتهم بعيد الأضحى بالحديقة الدولية
  • وزير الخارجية المصري لنظيره التركي: ندعم ملكية الليبيين الخالصة للعملية السياسية