عربي21:
2025-12-14@23:23:57 GMT

جندي هندي سابق يقتل زوجته ويتخلص من جثتها بطريقة بشعة

تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT

جندي هندي سابق يقتل زوجته ويتخلص من جثتها بطريقة بشعة

هزت جريمة بشعة ولاية حيدر آباد الهندية، بعد إقدام جندي سابق، على قتل زوجته وطبخها بقدر مضغوط للتخلص من جثتها.

وقالت وسائل إعلام هندية، إن القاتل أقدم على جريمته، بسبب تصاعد الخلافات مع زوجته في السنوات الماضية، بعد زواج دام 13 عاما.

ولفتت إلى أن الزوج، وبعد قتل زوجته، قام بتقطيع جسدها، وطبخها في قدر مضغوط على دفعات، واستغرق 3 أيام للتخلص من جسدها، ورمي بقاياها في بحيرة محلية لإخفاء فعلته.




وتقدمت والدة الزوجة ببلاغ للشرطة، باختفاء ابنتها عن الأنظار، وقال مفتش الشرطة في المنطقة، إن شهادات وردت بأن الزوجة غادرت المنزل، بعد مشادات مع زوجها.

لكن بعد توقيفه والتحقيق معه، اعترف بقتلها، وكيفية التخلص من جثتها، ولفت إلى أن أطفالهما كانوا مع خالتهم، لحظة وقوع الجريمة.

ولم تتمكن الشرطة من العثور على بقايا الضحية، في البحيرة التي قال الزوج إنه إلقاها بها، فيما عملت فرق جنائية على جمع عينات، من أجل التحقق من صحة مزاعم القاتل.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم جريمة الهندية قتل جريمة الهند قتل حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

اتحاد الجمباز يقتل المواهب

تعانى الرياضة منذ سنوات طويلة من أزمة حقيقية لا تتعلق بقلة المواهب، بل بسوء إدارتها. فالموهبة فى مصر تولد قوية، لكنها كثيرًا ما تموت مبكرًا بسبب المحسوبية، والوساطة، والعقلية التى ترفض الحلم الكبير. ولعل قصة لاعب الجمباز العالمى آدم أصيل هى المثال الأوضح والأكثر إيلامًا على ذلك.
اقتراب آدم أصيل من منصة التتويج فى الأولمبياد، ليس غريباً عن مصر، بل هو اللاعب المصرى عبدالرحمن مجدى الذى مثل مصر بين عامى 2011 و2017، وكان يحلم بأن يصبح بطلاً عالمياً وأولمبياً. لكن هذا الحلم قوبل بالاستهزاء داخل أروقة الاتحاد المصرى للجمباز، كما صرح بنفسه:
«كنت أقول للاتحاد المصرى للجمباز عايز أكون بطل عالمى أولمبى، كان الرد بيجيلى بهزار ويضحكوا عليا ويقولوا إحنا فين وهما فين».
هرب عبدالرحمن إلى تركيا فى عام 2017، بعد سنوات من الإحباط، وتم تجنيسه، بعد أن غير اسمه إلى عبدالرحمن الجمل، ثم فى 2021 إلى الاسم المعروف عالمياً اليوم بآدم أصيل، وهو شرط للحصول على الجنسية. وقال:
«لقد غيرت بلدى لأصبح شيئا مهما للغاية فى العالم. أريد أن يُعرف اسمى فى جميع أنحاء العالم».
ومنذ حصوله على الدعم الحقيقى، بدأت النتائج تتحدث. فاز فى 2022 بذهبية جهاز الحلق فى بطولة العالم بليفربول. وفى 2023 تُوج بذهبية الفردى العام، ليصبح بطل أبطال أوروبا فى الجمباز الفنى، إضافة إلى ذهبية جهاز الحلق فى البطولة نفسها. ولم يتوقف التألق، إذ حقق فضية جهاز الحلق فى بطولة العالم بإندونيسيا هذا العام، وكان قريبا من ميدالية أولمبية فى باريس.
المؤلم فى القصة أن ما حققه آدم أصيل لم يحققه معظم لاعبى مصر، الذين لم يحصل أى منهم على ميدالية بطولة عالم او حتى الوصول الى نهائيات الأجهزة فى بطولات العالم كأفضل ثمانية.
ومن المؤسف أن قصة آدم ليست استثناء، بل مرآة لواقع رياضى يطرد أحلامه بيده. والسؤال الذى يطرح نفسه الآن إلى متى تظل الوساطة أهم من الموهبة؟ وإلى متى نكتفى بالاحتفال بالمشاركة، بينما يصنع الآخرون الأبطال؟
وللحديث بقية

مقالات مشابهة

  • عاجل- ابتكار هندي يكشف أسرار نمو وانتشار الخلايا السرطانية عبر الذكاء الاصطناعي
  • جريمة بشعة تهز العراق.. طبيب يشعل النار بزوجته داخل سيارتها
  • القاتل الصامت .. كيف تحمي نفسك وأسرتك من مخاطر تسرب الغاز ؟
  • اتحاد الجمباز يقتل المواهب
  • غضب جماهيري وفوضى في ملعب هندي بعد مغادرة ميسي المفاجئة
  • حل لغز جريمة قتل بشعة لم تشهدها الكويت في تاريخها بعد نحو 3 أعوام من وقوعها
  • انتحار شاب في أحد فنادق بغداد وآخر يقتل ابن عمه في كركوك
  • مهارة مدرب المغرب بترويض الكرة بطريقة فنية في مباراة سوريا تثير تفاعلا
  • فلسفة خاصة لمصمم هندي في تنظيم الحفلات الضخمة وتقديم الهدايا
  • الرمان بالزبادي بطريقة سهلة ولذيذة