وزير الخارجية: لدينا حراك إيجابي في المشهد الحزبي
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
أكد الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، أن فتح مجال أوسع لتعزيز الحريات السياسية والمدنية يتطلب إعدادًا أفضل للشباب، وزيادة وعيهم بهذه الملفات، إلى جانب إدراك المواطن المصري أهمية هذه القضية.
لا يمكن الحديث عن الديموقراطية دون وجود أحزابوأضاف «عبد العاطي»، خلال لقاء خاص مع الإعلامي أحمد أبو زيد، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»: «نتحدث عن عملية مستمرة، والدولة واعية لذلك، وتقوم بكل الإجراءات المطلوبة في التثقيف والتوعية وتمكين الشباب والمرأة والأحزاب السياسية، فلا يمكن الحديث عن الديموقراطية دون وجود أحزاب».
وتابع: «لدينا عدد كبير من الأحزاب، ولكن، لا بد أن يكون النظام الحزبي فعال وقوي وموجود على الأرض، ولدينا حراك إيجابي للغاية في النظام الحزبي، وهناك إرادة سياسية من القيادة المصرية والدولة المصرية ومؤسسات الدولة المصرية لدفع هذا الملف بكل مكوناته المدني والاقتصادي والاجتماعي والثقافي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الخارجية بدر عبدالعاطي
إقرأ أيضاً:
“الخارجية الفلسطينية” تُدين ردود الفعل الإسرائيلية تجاه الاعتراف بدولة فلسطين
أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية ردود الفعل الإسرائيلية التي صدرت عن أكثر من مسؤول بعد الإعلان عن عزم فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين، مؤكدةً أنها معادية للسلام ورافضة للحلول السياسية والتفاوضية للصراع، وتبقي الباب مفتوحًا على استمرار دوامة العنف في المنطقة، وتعكس في ذات الوقت إصرارًا إسرائيليًا على التنكر لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة كما جاءت في قرارات الأمم المتحدة وكما تحظى بإجماع دولي، وعدّت ذلك ترجمة لمخططات استعمارية توسعية تتزامن مع سياسة إسرائيلية رسمية، تهدف لتعميق جرائم الإبادة والتجويع والتهجير والضم التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية بشكل يومي في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية.
وأشارت إلى أن جميع إجراءات الاحتلال أحادية الجانب غير القانونية تهدف لتقويض فرصة تجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض، وفي مقدمتها مسلسل القرارات الإسرائيلية بشأن تعميق جريمة التطهير العرقي والضم.
وشددت خارجية فلسطين على أن الاعترافات بالدولة الفلسطينية والجهد الإقليمي والدولي المبذول لإنجاح المؤتمر الأممي في نيويورك، وتجسيد دولة فلسطين على الأرض، يجلب السلم والاستقرار والازدهار لشعوب ودول المنطقة.