حبس ليبيين و5 وافدين تعمّدوا تزوير بيانات الأحوال المدنية
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
أمرت سلطة التحقيق بمكتب النائب العام بحبس ليبييْن اثنين، وخمسة وافدين تعمّدوا تزوير بيانات الأحوال المدنية.
وقال مكتب النائب العام إن 12 وافداً مصرياً علموا بوفاة ليبي لم يبق من عائلته أحد فتآمروا مع موظف خدمات مكتب السجل المدني طبرق على تزوير بيانات ورقة عائلة المتوفى.
وأضاف البيان أن المتهمين سجّلوا بيانات تفيد أن له زوجة وتسعة أولاد؛ ثم زوّروا بيانات زواج ثمانية أولاد منهم.
وتابع: “المتهمون حرّروا لهم ورقات عائلة مكّنت 40 شخصاً -أُدرِجت أسماؤهم- من الحصول على أرقام وطنية استعملوها في التوظّف؛ والحصول على مرتبات؛ ومنح أرباب الأسر؛ واستخراج جوازات سفر؛ ومتحصّلات غيرها متولّدة عن المواطنة”.
وأمر المحقق بحبس المتهمين احتياطياً على ذمة التحقيق؛ وقرر ملاحقة بقية المسهمين في الواقعة.
الوسومليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: ليبيا
إقرأ أيضاً:
تعيين الدكتورة رشا شرف عضوًا بمجلس إدارة مكتب التربية الدولي التابع لليونسكو
أصدر المدير العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) قراراً بتعيين الدكتورة رشا سعد شرف الأمين العام لصندوق تطوير التعليم، التابع لرئاسة مجلس الوزراء، عضواً بمجلس إدارة مكتب التربية الدولي (IBE) التابع للمنظمة، ومقره جنيف بسويسرا، وذلك تقديراً لدورها البارز وجهودها المتميزة في تطوير السياسات التعليمية ودعم إصلاح نظم التعليم وربطها بأهداف التنمية المستدامة، وخبراتها الواسعة في مجالات التخطيط الاستراتيجي وبناء الشراكات الدولية.
وأكدت الدكتورة رشا شرف - تعليقا على تعيينها - أن انضمامها إلى مجلس إدارة مكتب التربية الدولي يُمثل مسؤولية كبيرة وفرصة مهمة للإسهام في صياغة سياسات تعليمية مبتكرة تستجيب للتغيرات المتسارعة وتدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة، معربة عن تطلعها للعمل مع نخبة من الخبراء وصناع القرار الدوليين لتعزيز التعاون الدولي، وتبادل الخبرات في مجال تطوير المناهج، وبناء نظم تعليمية مرنة وشاملة تخدم الأجيال الحالية والمستقبلية.
ونوهت إلى أن هذا التعيين يعكس المكانة المتقدمة التي تحظى بها الكفاءات المصرية في المحافل الدولية، ويُسهم في نقل وتوطين الخبرات العالمية، بما يدعم جهود الدولة المصرية في تطوير التعليم وبناء الإنسان.
ويُعد مكتب التربية الدولي أحد أهم الأذرع المتخصصة لليونسكو في تطوير المناهج والسياسات التعليمية على المستوى العالمي ودعم الدول الأعضاء في تحقيق جودة التعليم.