«خوفا من اختراق حساباتهم».. البريد المصري يصدر تحذيرا هاما لعملائه
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
قالت هيئة البريد المصري: إنه تلاحظ من خلال المتابعة والرصد للأمن السيبراني ورود رسائل نصية إلى بعض عملاء البريد المصري من أرقام هواتف محلية ودولية، يطلبون من خلالها تحديث بعض البيانات، وذلك لتسليم طرود وبعائث بريدية عن طريق الضغط على روابط غير معلومة المصدر بهدف اختراق حسابات المواطنين.
وأكدت هيئة البريد المصري، أن جميع هذه الرسائل ليست صادرة من البريد المصري، وأنه لم ولن يُطلب من العملاء الضغط على أي روابط لاستكمال بياناتهم، أو دفع مصاريف شحن، أو أي رسومٍ أخرى عبر الهاتف المحمول أو الرسائل النصية.
وشدد البريد المصري على ضرورة عدم إعطاء أية معلوماتٍ خاصةٍ بالحسابات، مثل الأرقام المسجلة خلف البطاقة، أو تاريخ انتهاء البطاقة، أو الرقم السري، أو رقم البطاقة الشخصية إلى أي شخص، أو تسجيل أي منها على صفحات أو روابط غير معلومة المصدر، حفاظًا على البيانات الشخصية والحسابات المالية.
وحذر البريد المصري جميع المواطنين من هذه الرسائل النصية المزيفة، ويهيب بعدم التفاعل مع هذه الرسائل، أو الضغط على أي روابط ترد من أرقام مجهولة، كما أوضح أنه يتمُّ اتخاذُ التدابير القانونية اللازمة تجاهها، وفي حال ورود أي استفسارات أو شكاوى يرجى الاتصال بالخط الساخن 16789.
اقرأ أيضاًالبريد المصري يحذر من رسائل وروابط غير معلومة تستهدف اختراق حسابات المواطنين
لإنشاء فرع جديد.. جامعة أسوان تبحث آفاق التعاون مع هيئة البريد المصري
وظائف البريد المصري 2025.. الشروط والأوراق المطلوبة وطريقة التسجيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البريد المصري اختراق حسابات المواطنين البرید المصری
إقرأ أيضاً:
عاجل| إدارة ترامب تدرس إلزام الطلاب الأجانب بالخضوع لتدقيق حساباتهم بمنصات التواصل
أفاد موقع «بوليتيكو»، بأن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تطلب وقف إجراء مقابلات بشأن منح تأشيرات دخول للطلبة الأجانب، وفقًا لنبأ عاجل بقناة القاهرة الإخبارية، اليوم الثلاثاء.
وأكد موقع «بوليتيكو»، أن إدارة ترامب تدرس إلزام الطلاب المتقدمين للدراسة في أمريكا بالخضوع لتدقيق حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي.
اقرأ أيضاًترامب يتوقع أخبارًا سارة بشأن وقف القتال في غزة
ترامب يشعل فتيل حرب تجارية مع أوروبا تنذر بتداعيات واسعة عالميا
«وول ستريت» تهبط بعد تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية جديدة على الاتحاد الأوروبي و أبل